مسلسل كامل العدد+1 الحلقة 14.. أمينة تصدم والدها أمام شريف سلامة
تاريخ النشر: 25th, March 2024 GMT
في اللحظة التي عنفت فيها ليلى (دينا الشربيني) زوجها أحمد (شريف سلامة) بسبب أنها وجدته جالسًا مع ملك بعد حصولها على الدكتوراه، وقرر أن يترك لها البيت لمدة من الزمن، جاء والد ابنتها أمينة ليأخذها تعيش معه بعدما سمع بما حدث لها في الحفل وانتشار قصتها على وسائل التواصل الاجتماعي.
مسلسل كامل العدد +1 الحلقة 14وفي هذه الأثناء ارتفعت الأصوات بين ليلى وزوجها القديم، فهو يريد أن يأخذ ابنته معه، وهي ترفض ذلك وتريد إبقاءها معها، وفي هذه الحظة جاء أحمد بعد أن كان يتجهز لهجر البيت، وواجه الرجل وعنفه بشدة على ارتفاع صوته في منزله وأخبره بأن أمينة لن تبرح هذا البيت، وطلب من أمينة أن تختار أيهما تود العيش معه، فاختارته هو، وقالت بأنه هو والدها.
وهنا اندهشت ليلى من ذلك كله، إذ لم تكن تعرف بأن ابنتها ما زالت تقبع تحت كل هذه القضايا، وهنا انتهت الحلقة 14 من مسلسل كامل العدد +1، ومن المنتظر أن تكشف الحلقة المقبلة، مصير أمينة من القضايا الموجهة إليها، وماذا سيفعل زوج ليلى القديم تجاه ابنته، وما إذا كان سيصر على انتزاعها من والدتها.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مسلسل كامل العدد 1 الحلقة 14 كامل العدد مسلسل كامل العدد دينا الشربيني
إقرأ أيضاً:
بتغني على التيك توك.. القصة الكاملة لإنهاء حياة فتاة طهطا برصاص شقيق والدتها
استيقظ الأهالي في قرية شطورة التابعة لمركز طهطا شمال محافظة سوهاج، ذات صباح على صرخة مدوية، تبعها صوت طلقات نارية اخترقت صمت القرية، ليكتشفوا أن "سها"، الفتاة العشرينية، سقطت غارقة في دمائها أمام باب منزلها، بينما كان والدها يصرخ بجوارها، مصابًا بطلق ناري لم يمنعه من احتضان جثمان ابنته.
"سها" فتاة كانت تحلم بحياة مختلفة، قررت أن تعيش بطريقتها، فأنشأت حسابًا على تطبيق "تيك توك"، تنشر من خلاله مقاطع فيديو تُظهر فيها موهبتها، ولم تكن تعلم أن هذه الفيديوهات ستكون سببًا في نهايتها، وذريعة لقتلها.
وتعود أحداث الواقعة عندما تلقى اللواء مساعد وزير الداخلية مدير أمن سوهاج، إخطارًا من مأمور مركز شرطة طهطا.
يُفيد بوصول فتاة جثة هامدة إلى المستشفى، وإصابة والدها بطلق ناري في ذات الحادث.
كشفت التحريات أن المتهم شقيق والدتها المدعو "أحمد ص م ح"، 40 عامًا، ترصّد لـ"سها" أمام منزلها، وبمجرد أن عادت بسيارتها، خرج من مخبأه حاملاً بندقية آلية، وأطلق عليها الرصاص دون رحمة.
فسقطت على الأرض، فيما حاول والدها الدفاع عنها فكانت رصاصة أخرى في قدمه.
أقوال المتهمالمتهم لم ينكر فعلته، بل وقف أمام رجال الشرطة وقال: "كان لازم أخلص على العار.. سها فضحتنا بفيديوهاتها، وخلّت الناس تتكلم علينا... أنا خلصت على الفتنة قبل ما تكبر".
لكن الأهالي رووا قصة مختلفة، فتاة طموحة، تعيش في كنف أسرة بسيطة، لم ترتكب جريمة، فقط أرادت أن تعيش كما ترى العالم يعيش، عبر شاشة الهاتف.
قد تكون أخطأت أو تجاوزت، لكنها لم تكن تستحق أن تُقتل، وأن تُزهق روحها برصاصٍ خرج من سلاح قريب الدم.
النيابة العامة وجهت للمتهم تهمة القتل العمد مع سبق الإصرار، والشروع في قتل والد المجني عليها، فضلًا عن حيازة سلاح ناري بدون ترخيص.
وبعد تحقيقات موسعة، قضت محكمة مستأنف جنايات سوهاج، برئاسة المستشار خالد أحمد عبدالغفار، بالسجن المشدد 15 عامًا.