عاجل|فرنسا ترفع مستوى التأهب الأمني بعد رصد "تهديدات"
تاريخ النشر: 25th, March 2024 GMT
أفادت فضائية "القاهرة الإخبارية" في نبأ عاجل لها منذ قليل، بأن فرنسا رفعت مستوى التأهب الأمني بعد رصد "تهديدات".
بدء التحقيق مع المتهمين في هجوم ضواحي موسكو محللة سياسية: لهذه الأسباب "داعش" ليس المسؤول عن هجوم موسكو (فيديو) هجوم موسكووفي وقت سابق علق نيكولاس ويليامز، مسئول سابق في الناتو، على الهجوم الذي تعرضت له قاعة الحفلات الموسيقية في موسكو.
وقال إن هذا الهجوم ذكّر الأوروبيين والجميع في أنحاء دول العالم بأن هذه المنظمة الإرهابية تشكل تهديدا للجميع، وليس الأمر حصرا على روسيا.
وأضاف أن هناك خصوصية بالتهديد ضد روسيا من جانب داعش خراسان، التي تشكل تدخلا في سوريا ولها تواجد في إيران، لكن التهديدات ليست حصرا على روسيا فقط.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الارهاب الأوروبيين التهديدات المنظمة الإرهابية داعش خراسان قاعة الحفلات الموسيقية هجوم موسكو
إقرأ أيضاً:
هاليفي يشيد بقدرات حماس والخداع الاستراتيجي في هجوم أكتوبر
أشاد رئيس الأركان الإسرائيلي السابق، هرتسي هاليفي، بقدرة حماس على خداع "الجيش" وتنفيذ هجوم ناجح في السابع من تشرين الأول/ أكتوبر 2023.
وكشفت تسجيلات صوتية لرئيس هاليفي، إشادته بـ"الخداع" الذي مارسته حركة حماس عليهم قبل الهجوم الشهير، قائلا: "ليس لدي خيار سوى الإشادة بحماس على الخداع الذي مارسته ضدنا قبل 7 أكتوبر".
وغادر هاليفي منصبه أوائل آذار/ مارس الجاري، على خلفية الاخفاقات التي ضربت جيش الاحتلال في عهده، ليخلفه إيال زامير.
وأضاف هاليفي: "لقد استخدموا في حماس أعمال الشغب والانشغال بالجانب الإنساني لتخديرنا والاستعداد للهجوم ونجحوا في ذلك".
وكان هاليفي يشير بـ"أعمال الشغب" إلى مسيرات العودة التي أطلقها الفلسطينيون في سنوات ما قبل الحرب قرب السياج الفاصل، للمطالبة بعودة اللاجئين إلى مدنهم وقراهم التي هُجّروا منها في 1948 وكسر الحصار عن غزة.
وأردف: "في جميع التدريبات التي أجريناها وفي جميع المناقشات لم نعتقد أن 5 بالمئة مما حدث في السابع من أكتوبر يمكن أن يحدث".
وهاجمت حركة حماس على حين غرة قواعد عسكرية ومستوطنات بمحاذاة غزة، خلال معركة "طوفان الأقصى"، فقتلت وأسرت مئات الإسرائيليين؛ ردا على جرائم الاحتلال الإسرائيلي اليومية بحق الشعب الفلسطيني ومقدساته، ولاسيما المسجد الأقصى.
ويعتبر مسؤولون إسرائيليون أن ما حدث في هذا الهجوم يمثل أكبر فشل مخابراتي وعسكري إسرائيلي؛ مما ألحق أضرارا كبيرة بصورة "إسرائيل" وجيشها في العالم.
وعلي إثر هذا الهجوم، شنت دولة الاحتلال حربا انتقامية إبادية طاحنة ضد المدنيين العزل في قطاع غزة، على مدار نحو 15 شهرا متواصلة، ما تسبب في استشهاد وجرح أكثر من 160 ألف فلسطيني، معظمهم من النساء والأطفال.