شاهد المقال التالي من صحافة السودان عن خوفا من تكرار نموذج الدعم السريع انقلاب عسكري في النيجر وعزل حليف “حميدتي” الرئيس “محمد بازوم”، عسكريون نيجريون ينحون حليف حميدتي الرئيس بازوم، و يعلنون مجلس انقاذ لإدارة البلاد برئاسة الفريق احمد عبد الرحمن ويغلقون الحدود، ويحظرون .،بحسب ما نشر النيلين، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات خوفا من تكرار نموذج الدعم السريع.

. انقلاب عسكري في النيجر وعزل حليف “حميدتي” الرئيس “محمد بازوم”، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

خوفا من تكرار نموذج الدعم السريع.. انقلاب عسكري في...

عسكريون نيجريون ينحون حليف حميدتي الرئيس بازوم، و يعلنون مجلس انقاذ لإدارة البلاد برئاسة الفريق احمد عبد الرحمن ويغلقون الحدود، ويحظرون التجوال ويضعون الرئيس في الإقامة الجبرية

والقادم أسوأ

محمد هاشم الحكيم

الحكيم

35.162.19.230



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل خوفا من تكرار نموذج الدعم السريع.. انقلاب عسكري في النيجر وعزل حليف “حميدتي” الرئيس “محمد بازوم” وتم نقلها من النيلين نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: تاق برس ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس محمد بازوم

إقرأ أيضاً:

الجيش السوداني يعلن استعادة القطينة من «قوات الدعم السريع»

الخرطوم: «الشرق الأوسط/ قال الجيش السوداني، في بيان، إنه استعاد السيطرة، اليوم (الأحد)، على مدينة القطينة، بعد «تدمير» وحدات من «قوات الدعم السريع» شبه العسكرية، وذكر أنه فتح الطريق إلى مدينة الأبيض، وقال نشطاء الأسبوع الماضي إن أكثر من 200 قتلوا في هجمات من «قوات الدعم السريع» استمرت 3 أيام قرب القطينة الواقعة بولاية النيل الأبيض، التي كانت إحدى مناطق الصراع، مع نجاح الجيش في تحقيق مزيد من المكاسب وسط السودان.

وأدى الصراع على السلطة، الذي اندلع بين «الدعم السريع» والجيش في أبريل (نيسان) 2023، إلى مقتل عشرات الآلاف، ونزوح 12 مليون شخص، وتفشي الجوع الشديد والمرض.

وتحققت مكاسب الجيش، اليوم، بعد ساعات من توقيع «الدعم السريع» على ميثاق سياسي لتشكيل حكومة موازية مع زعماء سياسيين وجماعات مسلحة متحالفة، من المناطق الغربية في الأغلب. ورفضت مصر، التي تدعم الجيش السوداني في الحرب، تحرك «قوات الدعم السريع» لتوقيع ذلك الميثاق. وقال وزير الخارجية المصري، بدر عبد العاطي، في مؤتمر صحافي مع نظيره السوداني علي يوسف: «نرفض أي دعوات لتشكيل أطر موازية للإطار الحالي في السودان، ونؤكد دعمنا الكامل للسودان»، مضيفاً أن المسّ بوحدة أراضي السودان يشكل مصدر قلق رئيسياً لمصر. وقالت جماعات حقوقية ومراقبون دوليون إن مساعي إجراء محادثات سلام لحل الصراع تعثرت، وإن الجانبين واصلا الاستعانة بداعميهما الخارجيين للحصول على الأسلحة.  

مقالات مشابهة

  • الجيش السوداني يحقق مكاسب ميدانية جديدة أمام الدعم السريع
  • الجيش السوداني يعلن استعادة القطينة من «قوات الدعم السريع»
  • لجان مقاومة الديوم الشرقية: قوات الدعـم السـريع تنهب وتعتدي على السكان
  • مستشار حميدتي لـ«الشرق الأوسط»: أولوية حكومتنا «تحييد طيران الجيش» .. قال إن الحكومة الجديدة ستفرض السلام… وستعلن من الخرطوم
  • الجيش السوداني يستعيد مدينة القطينة من مليشيا الدعم السريع
  • الجيش السوداني يقصف مواقع الدعم السريع في أم درمان
  • حميدتي لم يصل نيروبي ولم يشارك فيه .. فشل التوقيع على الإعلان الدستوري للحكومة الموازية لقوات الدعم السريع.. تفاصيل رئيسمجلس”فيديو”
  • لقاء عبد الرحيم دقلو هو اكبر دليل على هزيمة الدعم السريع
  • رئيس شورى المؤتمر الوطني يصل منطقة إستردها الجيش من الدعم السريع
  • الدعم السريع ترقص في احتفال على الجماجم والأشلاء