يمانيون../
نفى رئيس اللجنة الوطنية لشؤون الأسرى عبدالقادر المرتضى ،صحة كشوفات أسماء الأسرى والمفقودين التي يتم تداولها ونشرها هذه الأيام في أغلب وسائل التواصل الاجتماعي وتحتوي على معلومات غير صحيحة عنهم.

وأكد المرتضى في منشور له على منصة (إكس)أن الكشوفات التي يتم تداولها غير صحيحة وأن المعلومات التي حوتها معلومات مضللة ، ويجب الجميع عدم التعاطي معها أو نشرها أو اعتمادها”.

وأشار المرتضى إلى أن هذه الكشوفات خرجت من مطابخ قوى العدوان بهدف إثارة البلبلة وإقلاق أهالي الأسرى والمفقودين.

وشدد بالاعتماد على المعلومات والأخبار التي تنشر عبر اللجنة الوطنية لشؤون الأسرى، أو التواصل على أرقام عمليات الأسرى التالية:
773358169
778246173

المصدر: يمانيون

إقرأ أيضاً:

إيران ترحب باجتماعات الحوار الوطني في سوريا وتعتبره خطوة صحيحة

بغداد اليوم -  طهران

رحب المبعوث الخاص لوزير الخارجية الإيراني لشؤون سوريا، محمد رضا رؤوف شيباني، اليوم الخميس (27 شباط 2025)، ببدء اجتماعات الحوار الوطني في سوريا.

وقال شيباني، في تصريح تابعته "بغداد اليوم"، "يمثل هذا تحركاً إيجابياً في الاتجاه الصحيح"، مشدداً على أهمية هذه التطورات السياسية بالنسبة للجمهورية الإسلامية الإيرانية.

وأضاف، أن "البنود الواردة في البيان الصادر عن الاجتماعات، لا سيما التأكيد على ضرورة إنهاء احتلال الكيان الإسرائيلي في أقرب وقت ممكن، تعكس الحاجة الملحة لسوريا جديدة، مشيرا إلى أن إيران تدعم كل الجهود التي تسهم في استقرار البلاد وتعزيز سيادتها ووحدتها الوطنية".

وأوضح، "نأمل أن يتمكن نطاق هذا اللقاء من أن يشمل أطيافاً أوسع من المجتمع السوري المتنوع وأن توفر نتائج هذه المناقشات أقصى الفوائد للشعب السوري العزيز".

وفي سياق متصل، أدان المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية، إسماعيل بقائي، بشدة الهجمات الجوية والبرية التي شنتها إسرائيل على مناطق في جنوب سوريا وضواحي دمشق.

وأكد بقائي في تصريح نشره موقع الخارجية "أن إيران تحذر من استمرار الأعمال التوسعية والعدوانية لإسرائيل على الأراضي السورية"، مشدداً على أن هذه الاعتداءات تشكل تهديدًا واضحًا للسلام والاستقرار في المنطقة.

ودعا المجتمع الدولي والدول الإسلامية إلى اتخاذ موقف حاسم ضد هذه الاعتداءات، مطالبا بإجراءات فورية لوقف التصعيد الإسرائيلي ومنع تفاقم الأوضاع في سوريا.

وعُقد في العاصمة السورية دمشق، الثلاثاء الماضي، مؤتمر "الحوار الوطني" بهدف توحيد البلاد بعد سقوط نظام بشار الأسد، بمشاركة ممثلين عن المجتمع المدني، شخصيات دينية، معارضين، وفنانين، وسط انتقادات من الأحزاب الكردية التي وصفت المؤتمر بأنه لا يمثل سوى "أقليات" محدودة.

وأعلن أحمد شرع الرئيس المؤقت لسوريا، خلال المؤتمر عن التزامه بتشكيل لجنة للعدالة الانتقالية لمحاسبة المسؤولين عن "الجرائم" التي ارتكبها النظام السابق. 

وأكد المشاركون في البيان الختامي إدانتهم لاحتلال إسرائيل لأجزاء من سوريا، مطالبين بانسحابها من المناطق التي استولت عليها بعد سقوط الأسد في ديسمبر الماضي.

وفي المقابل، رفضت الإدارة الذاتية الكردية نتائج المؤتمر، معتبرةً أنه لا يمثل الشعب السوري ولا الأكراد، مؤكدةً عدم التزامها بتنفيذ مخرجاته. 

وانتقدت الأحزاب الكردية عدم دعوتها إلى المؤتمر، حيث صرح صالح مسلم، أحد قياديي حزب الاتحاد الديمقراطي الكردي، أن الحكومة المؤقتة "لا تؤمن بالديمقراطية" وتسعى إلى إقامة "نظام إسلامي" في سوريا.

وبحسب التقارير، شارك نحو 600 شخص في المؤتمر لمناقشة ستة ملفات رئيسية، من بينها العدالة الانتقالية، الدستور، الحريات الشخصية، والمبادئ الاقتصادية لسوريا المستقبل. 

ومع ذلك، بقيت القوى الكردية خارج الحوار وسط تصاعد التوترات في الشمال السوري بين الفصائل المسلحة المدعومة من تركيا وقوات سوريا الديمقراطية.

مقالات مشابهة

  • "الشباب" المصري يكرّم رئيس اللجنة الوطنية للجان العماليّة بالسعودية لدعمه العمالة وتعزيز التعاون العربي
  • اللجنة الأولمبية تدين أحداث العنف التي سبقت مباراة الرويسات والحراش
  • الكشف عن أسلوب تعذيب السجين الحطام في مأرب
  • مشاهد صعبة للحالة الصحية التي خرج عليها أسرى غزة جراء التعذيب (شاهد)
  • إيران ترحب باجتماعات الحوار الوطني في سوريا وتعتبره خطوة صحيحة
  • السوداني يكلف مدير عام التربية والتعليم بالحشد برئاسة اللجنة الوطنية لمحو الأمية
  • رئيس مجلس السيادة الانتقالي القائد العام للقوات المسلحة يصدر قراراً بإعادة تشكيل اللجنة الوطنية المشتركة للطوارئ الإنسانية
  • «الوطني» يواصل مناقشة مشروع قانون اتحادي بشأن المنصة الوطنية للزكاة
  • اللجنة الوطنية السورية لليونسكو تناقش آلية تطوير عملها ‏
  • أول تعليق من سليمان وهدان بعد تكليفه أمينا عاما لشؤون المجالس النيابية بالجبهة الوطنية