مايا مرسي: "مستشفى بهية الشيخ زايد" حلم شارف على التحقق
تاريخ النشر: 25th, March 2024 GMT
شاركت الدكتورة مايا مرسى رئيسة المجلس القومي للمرأة أمس في فعاليات افتتاح المرحلة الثانية من مستشفى بهية الشيخ زايد الجديد، بحضور الدكتورة نيفين القباج وزيرة التضامن الاجتماعي، المهندس تامر شوقى رئيس مجلس أمناء مستشفى بهية، الدكتور محمد مدحت مدير المستشفى، الدكتور أحمد درويش وزير التنمية الإدارية الأسبق ،الدكتور حسام موافى ونخبة من الشخصيات العامة.
وعبرت الدكتورة مايا مرسى عن بالغ سعادتها بوصول الحلم الى هذه المرحلة ، وأن نشهد افتتاح المرحلة الثانية من المستشفى، وأشادت بحجم الانجازات التي تحققت طوال الفترة الماضية للوصول الى هذه المرحلة، مؤكدة على أن الحلم كان الكشف المبكر لكل سيدات مصر ، و نواة الخير خرجت من مستشفى بهية وانتقلت لكل سيدات مصر ، والحلم شارف على التحقق.
وجهت الدكتورة مايا مرسى الشكر والتقدير إلى جميع القائمين على العمل بمستشفى بهية وكل الشركاء وأعضاء مجلس الإدارة والأطقم الطبية والهندسية والعمالة و عائله بهيه الكبيرة وكل من ساندها ودعمها، وعبرت عن املها أن تشهد الافتتاح الكامل للمرحلة الثالثة والأخيرة من مستشفى بهية الشيخ زايد الجديد في شهر ديسمبر المقبل، مطالبة الحضور بمواصلة دعم هذه المؤسسة العظيمة.
وقامت الدكتورة مايا مرسى بتفقد المبنى و زيارة الغرف وجناح الدعم النفسى لمحاربات سرطان الثدى الذى يشمل ورش تدريبية وورش موسيقية ودورات لمحو أمية السيدات.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الدكتورة مايا مرسي المجلس القومي للمرأة الدكتورة نيفين القباج الدکتورة مایا مرسى مستشفى بهیة
إقرأ أيضاً:
وزير خارجية بيرو يزور جامع الشيخ زايد الكبير في أبوظبي
أبوظبي (وام)
أخبار ذات صلةزار معالي إلمر شيالر سالسيدو، وزير خارجية جمهورية بيرو، جامع الشيخ زايد الكبير في أبوظبي، يرافقه ألبيرتو أليخاندرو فارخي أورنا، سفير جمهورية بيرو لدى الدولة، والوفد المرافق.
وتجول معاليه والوفد المرافق له، يصطحبهم الدكتور يوسف العبيدلي، مدير عام مركز جامع الشيخ زايد الكبير، في قاعات الجامع وأروقته الخارجية، حيث تعرفوا على رسالته الحضارية الداعية إلى التعايش والتسامح والانفتاح على الآخر، والمنبثقة من مآثر وقيم الوالد المؤسس، والدور الكبير الذي يقوم به مركز جامع الشيخ زايد الكبير في التعريف بالثقافة الإسلامية السمحة، ومد جسور التقارب مع ثقافات العالم المختلفة، وما يتميز به عن غيره من دور العبادة.
واطلع معاليه والوفد على تاريخ تأسيس الصرح الكبير، وجماليات الجامع وبديع فنون العمارة الإسلامية التي تجلت بوضوح في جميع زواياه، وما يحويه من مقتنيات فريدة، وأروع ما جادت به الحضارة الإسلامية على مر العصور من فنون وتصاميم هندسية، التقت على اختلافها وتنوعها في تصميم الجامع، لتعكس جمال انسجام الثقافات وتناغمها في عمل إبداعي واحد.
وعلى هامش الزيارة، قال معاليه «أشعر بالامتنان لوجودي في هذا الجامع البديع، إنه دار للعبادة وفضاء للتسامح، تجتمع في رحابه شعوب العالم، وإنني أؤمن بأنه لو كان في عالمنا صروح أخرى كهذا الجامع، وما بذله الرجال والنساء من جهود في تشييده وتنظيمه وإدارته وقيادته، لعم السلام أرجاء المعمورة».
وفي ختام الزيارة، تم إهداء ضيف الجامع نسخة من كتاب «جامع الشيخ زايد الكبير.. دفق السلام»، أحدث إصدارات مركز جامع الشيخ زايد الكبير، الذي يصطحب القراء في رحلة مصورة للتعرف على جماليات الفن الهندسي المعماري للجامع، من خلال مجموعة من الصور الفائزة بجائزة فضاءات من نور، التي تسلط الضوء على الفن المعماري الفريد للجامع.