صحافة العرب - العالم : ننشر لكم شاهد بازوم آخر الضحايا أفريقيا تفشل في كسر حلقة الانقلابات، التالي وكان بدايه ما تم نشره هي ومع أن حدة الانقلابات تراجعت في بداية الألفية الحالية بفعل الضغط الدولي والإقليمي والشعبي؛ إلا إن السنوات العشر الماضية شهدت عودة الظاهرة .، والان مشاهدة التفاصيل.

بازوم آخر الضحايا.

. أفريقيا تفشل في كسر حلقة الانقلابات

ومع أن حدة الانقلابات تراجعت في بداية الألفية الحالية بفعل الضغط الدولي والإقليمي والشعبي؛ إلا إن السنوات العشر الماضية شهدت عودة الظاهرة من جديد.

خلال العامين الماضيين وقعت 6 انقلابات عسكرية؛ فإضافة إلى الانقلاب الحالي في النيجر:

استولى العسكر بقيادة غوتا على السلطة في مالي في مايو 2021. وبعدها بخمسة أشهر وقع انقلاب في السودان. تلاه انقلاب آخر في غينيا كوناكري في سبتمبر 2021 بقيادة العقيد مامادي دومبويا. ثم انقلاب آخر في الأسبوع الأخير من يناير 2022 في بوركينا فاسو بقيادة العقيد بول هنري زامبيا. وتلاه انقلاب في غينيا بيساو.

 ما هي أهم أسباب الانقلابات في أفريقيا؟

عزا خبراء في الشأن الأفريقي تكرار ظاهرة الانقلابات في القارة الأفريقية إلى:

ضعف اقتصادات القارة. البيئة الأمنية المضطربة. عدم احترام المواثيق الديمقراطية. لجوء العديد من الحكام المدنيين لتمديد فترات حكمهم.

ووفقا للوكا بيونق دينق؛ الاستاذ والعميد أكاديمي في مركز أفريقيا للدراسات الاستراتيجية في جامعة الدفاع القومي في واشنطن، فإن القارة الأفريقية بحاجة إلى بناء مؤسسات راسخة تمنع تكرار الظاهرة، إضافة إلى العمل على ترسيخ مفاهيم الحكم الديمقراطي والمدني على جميع المستويات.

وأكد دينق في مقابلة سابقة مع موقع سكاي نيوز عربية أن ظاهرة الانقلابات أقعدت القارة الأفريقية كثيرا وحرمت سكانها من الاستفادة من الموارد الهائلة المتوافرة.

ويرى دينق أنه من دون العمل الجاد لبناء مؤسسات الحكم المدني ستظل القارة الأفريقية بيئة خصبة للانقلابات العسكرية التي دائما ما تنهك الاقتصادات وتتسبب في المزيد الهشاشة الأمنية التي تؤدي إلى الحروب الأهلية التي عانت منها بلدان القارة لسنوات طويلة.

ورغم الموارد الطبيعية الضخمة التي تتمتع بها القارة الأفريقية، والتي يشكل معظمها عنصرا أساسيا في العديد من الصناعات الثقيلة في أوروبا والصين والولايات المتحدة وآسيا؛ إلا إن سكان معظم دول القارة البالغ عددهم نحو 1.4 مليار نسمة لم ينعموا بأي نوع من الاستقرار الأمني أو السياسي أو الاقتصادي إذ يعيش أكثر من 55% من السكان تحت خط الفقر.

كذلك شهدت دول مثل السودان وسيراليون وليبريا ورواندا ومالي حروبا ونزاعات أهلية استمرت عشرات السنوات وراح ضحيتها أكثر من 13 مليون قتيل وشرد بسببها نحو 33 مليونا.

 أين وقعت أكثر الانقلابات في أفريقيا؟

تعد بوركينا فاسو من البلدان التي شهدت أكبر سلسلة من الانقلابات العسكرية بلغ في مجملها 10 محاولات كان آخرها في يناير. شهدت أوغندا منذ استقلالها عن بريطانيا عام 1962 أكثر من 6 انقلابات عسكرية. خبر السودان منذ استقلاله عن بريطانيا عام 1956 نحو 20 محاولة نجحت منها 5 محاولات.

وفي الجانب الآخر شهدت منطقة جنوب أفريقيا عددا أقل من انقلابات شرق وغرب القارة السمراء، وعزا محللون ذلك إلى المؤسسات القوية في تلك الدول والتزامها بالحكم الديمقراطي، إذ شهدت دولة ليسوتو حتى الآن انقلابين اثنين، وزيمبابوي انقلاباً واحداً نفذه الجيش على روبرت موغابي في نوفمبر 2017.

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل بازوم آخر الضحايا.. أفريقيا تفشل في كسر حلقة الانقلابات وتم نقلها من سكاي نيوز نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس القارة الأفریقیة

إقرأ أيضاً:

حكومة نتانياهو تفشل مشروع قانون لضم غور الأردن

فشل مشروع قانون المعارضة لتطبيق السيادة الإسرائيلية على وادي الأردن، في الضفة الغربية المحتلة، بأغلبية 32 صوتاً، مقابل 56 في القراءة الأولية في الكنيست، بسبب معارضة أعضاء حكومة رئيس الوزراء بنيامين نتانياهو اليمينية المتشددة.

وصوت الائتلاف الحكومي على مشروع القانون، في حين عارضه حزب المتطرف بقيادة إيتمار بن غفير، الذي استقال من الحكومة هذا الأسبوع، لصالحه، حسب "تايمز أوف إسرائيل".

Government defeats opposition bill to apply Israeli sovereignty to West Bank’s Jordan Valley https://t.co/96k9nGdcCv

— The Times of Israel (@TimesofIsrael) January 22, 2025

كما أيد العديد من أعضاء حزب يش عتيد بزعامة زعيم المعارضة يائير لابيد المشروع، ومن حزب الوحدة الوطنية بزعامة بيني غانتس.

وقال مصدر مطلع إن حزب غانتس يدعم الإجراء لأن السيطرة على وادي الأردن "أصل استراتيجي" ومن المؤكد أنه سيكون جزءاً من إسرائيل بموجب أي خطة سلام محتملة من إدارة ترامب في المستقبل.

وعندما سُئل عن سبب معارضته لمشروع القانون، قال عضو الكنيست أوهاد تال: "يجب تطبيق السيادة بعد عمل منظم بالتعاون مع الحكومة، وليس بموجب قانون في الكنيست. هذا مجرد تصيد.. لا يمكننا التصويت لصالحه لمجرد أنه صحيح، نحن في حاجة إلى عمل بطريقة معقولة وفي الوقت المناسب"، وبالتعاون مع الولايات المتحدة.

وأضاف النائب عن حزب الليكود دان إيلوز "قرار المعارضة دفع مشاريع القوانين الشعبوية دون العمل التحضيري اللازم ليس أكثر من حيلة سياسية".

مقالات مشابهة

  • المشاط: توسيع نطاق الشراكة بين قارة أفريقيا والمؤسسات الدولية يُدعم جهود التنمية
  • المشاط في منتدى دافوس: توسيع نطاق الشراكة بين قارة أفريقيا والمؤسسات الدولية يُدعم جهود التنمية الاقتصادية
  • سكاي نيوز البريطانية تنشر خريطة المغرب كاملةً
  • حكومة نتانياهو تفشل مشروع قانون لضم غور الأردن
  • المواقع الدولية الأفريقية تختار مصر ضمن أفضل الوجهات السياحية في أفريقيا
  • صورة تحمل أكثر من دلالة.. فوزي لقجع يزور الأسطورة أحمد فرس ويُقبل رأس اللاعب الذي رفع الكأس الأفريقية الوحيدة للمغرب
  • هل تعلم ماذا اشترى الأتراك في 2024؟ هذه هي الاصناف التي أنفقوا فيها أموالهم
  • تعرف على أحياء تركيا التي شهدت أقل وأعلى مبيعات عقارية في 2024 
  • الإمارات تدعو إلى تعزيز القدرات الوطنية لمكافحة الإرهاب في أفريقيا
  • رئيس إقليم كوردستان يصف حريق الفندق التركي بـالمأساوي ويعزي ذوي الضحايا