تباين أسعار الكحك والبسكويت في مصر 2024 وتشكيلة متنوعة تناسب جميع الميزانيات
تاريخ النشر: 25th, March 2024 GMT
قامت المحال المشهورة ببيع الكحك والبسكويت في محافظة القاهرة بعرض الأسعار الجديدة للعام 2024، وكذلك في معارض "أهلا رمضان" التابعة لوزارة التموين، يهدف هذا الجهد إلى تخفيف الأعباء المالية عن المواطنين.
تشهد أسعار الكحك في مصر لعيد الفطر 2024 تباينًا بين المحال والمنافذ المختلفة. يمكن العثور على تشكيلة متنوعة من الكحك بأسعار تتناسب مع مختلف الاحتياجات والميزانيات في معارض "أهلا رمضان"، حيث تابعة لوزارة التموين.
فيما يلي بعض الأسعار المسجلة لكحك العيد في مصر 2024:
علبة كحك العيد المشكل المكونة من 16 قطعة بسعر يصل إلى 125 جنيهًا.علبة كحك العيد المشكلة المكونة من 32 قطعة بسعر نحو 240 جنيهًا.علبة كحك العيد السادة بوزن كيلو بسعر تقريبي يبلغ 250 جنيهًا.علبة كحك العيد المشكلة بوزن كيلو ونصف بسعر يصل إلى 370 جنيهًا.علبة كحك العيد المشكلة بوزن 2 كيلو بسعر نحو 480 جنيهًا.علبة كحك العيد المشكلة بوزن 2 كيلو ونصف بسعر تقريبي يبلغ 600 جنيه.علبة كحك العيد المشكلة بوزن 3 كيلو بسعر وصل إلى 740 جنيهًا.علبة كحك العيد المشكلة بوزن 4 كيلو بسعر تقريبي يبلغ 1050 جنيهًا.علبة كحك العيد المشكلة بوزن 5 كيلو وربع بسعر نحو 1300 جنيه.علبة كحك العيد المشكلة بوزن 6 كيلو بسعر تقريبي يبلغ 1900 جنيه.أما بالنسبة لأسعار البسكويت في عيد الفطر 2024، فتشهد تباينًا أيضًا. يصل سعر كيلو البسكويت بالبرتقال إلى نحو 180 جنيهًا، بينما يبلغ سعر بسكويت الشيكولاتة نحو 200 جنيه للكيلو.
يجب الإشارة أيضًا إلى أسعار البتم القيام بجولة تفقدية في عدد من المحال المشهورة ببيع الكحك والبسكويت في محافظة القاهرة يوم الجمعة الموافق 22 مارس 2024، وكذلك في معارض "أهلا رمضان" التابعة لوزارة التموين، يهدف هذا الجهد إلى تخفيف الأعباء المالية عن المواطنين.
تشهد أسعار الكحك في مصر لعيد الفطر 2024 تباينًا بين المحال والمنافذ المختلفة. يمكن العثور على تشكيلة متنوعة من الكحك بأسعار تتناسب مع مختلف الاحتياجات والميزانيات في معارض "أهلا رمضان"، التي تابعة لوزارة التموين.
فيما يلي بعض الأسعار المسجلة لكحك العيد في مصر 2024:
علبة كحك العيد المشكل المكونة من 16 قطعة بسعر يصل إلى 125 جنيهًا.علبة كحك العيد المشكلة المكونة من 32 قطعة بسعر نحو 240 جنيهًا.علبة كحك العيد السادة بوزن كيلو بسعر تقريبي يبلغ 250 جنيهًا.علبة كحك العيد المشكلة بوزن كيلو ونصف بسعر يصل إلى 370 جنيهًا.علبة كحك العيد المشكلة بوزن 2 كيلو بسعر نحو 480 جنيهًا.علبة كحك العيد المشكلة بوزن 2 كيلو ونصف بسعر تقريبي يبلغ 600 جنيه.علبة كحك العيد المشكلة بوزن 3 كيلو بسعر وصل إلى 740 جنيهًا.علبة كحك العيد المشكلة بوزن 4 كيلو بسعر تقريبي يبلغ 1050 جنيهًا.علبة كحك العيد المشكلة بوزن 5 كيلو وربع بسعر نحو 1300 جنيه.علبة كحك العيد المشكلة بوزن 6 كيلو بسعر تقريبي يبلغ 1900 جنيه.أما بالنسبة لأسعار البسكويت في عيد الفطر 2024، فتشهد تباينًا أيضًا، يصل سعر كيلو البسكويت بالبرتقال إلى نحو 180 جنيهًا، بينما يبلغ سعر بسكويت الشيكولاتة نحو 200 جنيه للكيلو.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الكحك اسعار الكحك سعر الكحك لوزارة التموین بسعر یصل إلى البسکویت فی أهلا رمضان المکونة من بوزن کیلو قطعة بسعر الفطر 2024 بسعر نحو فی معارض تباین ا فی مصر
إقرأ أيضاً:
جوهر المشكلة – الحركة الإسلامية
لكل أزمة سبب رئيس هو المرتكز الأساس لحدوثها، الحرب في السودان غطّت سماءها سحب الكذب والتضليل، وأضحى السؤال عمّن أطلق رصاصتها الأولى مثل جدل الدجاجة والبيضة، وكادت أن تضيع ملامح بدايات الحرب، وكيف شاهد وسمع الناس أصوات الرصاص بالمدينة الرياضية وطيبة، وبذات الذاكرة السمكية تبخرت من قبل ذكرى خطيئة انقلاب يونيو 1989، وما تبع الانقلاب من تخلق لنظام حكم الحركة الإسلامية، ونسي الناس أن حرب اليوم لم تـندلع فجأة، وتغافلوا عن إرهاصاتها وعلاماتها التي بدأت مع الانقلاب، الذي قاده العميد الركن عمر حسن كادر الحركة بالجيش، وأصاب الكثيرين الزهايمر فأخذوا ينسبون كل الجرائم والموبقات، التي أتى بها نظام حكم الحركة الإسلامية إلى قوات الدعم السريع حديثة التأسيس، ولم يقدم فقهاء دولة (القرآن) شرحاً للناس عن إمارات ساعة انفجار الحرب، البادئة منذ حروب الجنوب وجبال النوبة وجبل مرة، أن تلك المحطات علامات مرور على الصراط الطويل الموصل لقيامة اليوم، فكل مبتدأ له منتهى، ومنتهى الحرب يكون بإنهاء أثر المتسبب الأول، والبادئ الأظلم، فقد اغتصبت الجماعة الباغية السلطة وتمتعت بها، وأساءت استخدامها، وأشعلت نيران الحروب بآلياتها – أجهزتها الأمنية والعسكرية، فلا يوجد حزب ولا جماعة أخرى بالسودان مسؤولة بصورة مباشرة عن هذه النهايات المأساوية غير الحركة الإسلامية.
إنّ جوهر المشكلة هو هذا التنظيم الأخطبوط والسرطان المتجذر في جسد الدولة والمجتمع، وليس شماعة التمرد المزعوم ولا الاستهداف الخارجي والعملاء (قحت، تقدم، صمود، قمم)، أو الغزو الأجنبي (عرب الشتات)، كما يدّعي اعلام التنظيم المضلل ومعاونوه، إنّ آفة البلاد تكمن في الأذى الجسيم والجرم المتسلسل الذي الحقه التنظيم بسكان السودان، التنظيم الحركي الإسلامي الذي يغالب سكرة الموت، في حربه غير محسوبة العواقب التي أقدم عليها، يقاوم خروج الروح بالصعقات الكهربائية الإقليمية ليفيق من السكرة، التي أصابته جراء التفكيك الأمني والعسكري الذي ألحقته به الضربات القاسية من قوات الدعم السريع، فنشط عبر علاقاته الممتدة مع التنظيم العالمي للنهوض مجدداً بسبب ما تعرض له من هزّة، فهو لا يدين لحلفائه في الداخل بفضل، حتى الذين تصالحوا معه من منطلقات جهوية من بعض الشيوعيين والبعثيين والأنصار والاتحاديين والمتمردين السابقين، لن ينالوا ما يصبون إليه من مطامح سياسية، لأن أولويات الحركة الإسلامية تنظيمية إقليمية وعالمية، وضريبتها المستحقة الدفع تجاه الممولين العالميين باهظة، وعندما يحين موعد سداد الفاتورة لن يجد داعموها من أحزاب وحركات الداخل ما يسدون به الرمق، وبناءً على التسريبات فإنّها باعت معادن الأرض مقدماً، ورهنت موانئ البلاد للسادة أصحاب المصلحة – الممولين العالميين، ولا عزاء للمغفلين النافعين.
إنّ جميع المليشيات الجهوية وحركات دارفور المسلحة، المقاتلة في صفوف الحركة الإسلامية في نسختها الأخيرة التي يقودها علي كرتي، لن يكون لها علو كعب بين مليشيات التنظيم العقائدية – البراء وغيرها، وقد بدأ التذمر يطفو للسطح بين قائد مليشيا قبيلة الشكرية العميل المزدوج، وكتائب التنظيم المالكة للسلاح الحديث، فمعلوم أن تنظيم الحركة الإسلامية منذ يومه الأول بعد اغتصابه للسلطة، استمرأ صناعة المليشيات، والتي من بعد نفاذ الغرض المصنوعة من أجله يقوم بحرقها وكنسها، في ازدراء وتحقير واستعلاء وغرور، دون حسبان لركن ركين من أركان مقاصد الشريعة الإسلامية - الحفاظ على النفس، فجوهر المشكلة يكمن في وجود هذا التنظيم الذي تلاعب بأرواح المواطنين، وتندر وتهكم على موتهم تحت ركام قصف طيرانه الأجير، بإطلاق وصف "المشاوي" و"الكباب" على جثامين الشهداء الفقراء من المسلمين السودانيين، فهذه الحركة الإسلامية ومنذ سطوتها على السلطة ظلت تعمل على شراء السلاح بموارد السودانيين، لتسفك دمهم بنفس السلاح، فلم يجد المواطنون منها خيراً، وقد أدت كل الأدوار القذرة التي أنكرتها فيما بعد وألصقتها بالآخرين – التآمر (مع إيران وتركيا ومصر ضد السودان)، والارتزاق، والزج بالمليشيات الأجنبية وإشعال الحروب، فجوهر مشكلة السودان يكمن في الحركة الإسلامية – النسخة الأخيرة.
إسماعيل عبد الله
ismeel1@hotmail.com