مصر مستقرة وآمنة.. أول تعليق من رئيس هيئة تنشيط السياحة على زيارة منتخب كروانيا الأهرامات
تاريخ النشر: 25th, March 2024 GMT
كتب- محمد أبو بكر:
قال عمرو القاضي، رئيس هيئة تنشيط السياحة، إن الهيئة إحدى رعاة بطولة كأس العاصمة لكرة القدم والتي يتواجد بها ٤ منتخبات، وهم كرواتيا وتونس ونيوزلندا بالإضافة إلى منتخب مصر.
وأضاف "القاضي"، لمصراوي، أن البطولة تمثل فرصة لمنتخب مصر بأن يمتلك فترة إعداد جيدة، خاصة وأن المنتخبات المتواجدة قوية والمنافسة مميزة.
وأشار رئيس هيئة تنشيط السياحة، إلى أن الهيئة شاركت من البداية في رعاية البطولة؛ للترويج العاصمة والسياحة في مصر وجميع المزارات السياحية، بالإضافة إلى زيارة منتخب كرواتيا إلى الأهرامات اليوم.
وأوضح، أن كل لاعب يضع على السوشيال ميديا به الصور الخاصة به أثناء وجوده في مصر بشكل عام أو الأهرامات اليوم، مما يساهم في الترويج للسياحة المصرية.
ونوه إلى أن الهيئة تقوم بأخذ الصور والفيديوهات وكل المواد وتنشرها عبر السوشيال ميديا الخاصة بها؛ لتكون رسالة قوية للعالم بأن مصر مستقرة وآمنة في ظل هذه الظروف، وإلا كانت هذه المنتخبات لن تأتي حتى تلعب من الأساس، وتقوم بزيارة المزارات المصرية.
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: أسعار البنزين استوديو الأهرام رمضان 2024 مسلسلات رمضان 2024 رأس الحكمة سعر الفائدة أسعار الذهب سعر الدولار الطقس فانتازي طوفان الأقصى الحرب في السودان عمرو القاضي هيئة تنشيط السياحة منتخب مصر منتخب كرواتيا
إقرأ أيضاً:
جرائم بطلها السوشيال ميديا.. خط ساحل سليم من الضحية المزعومة للمجرم الحقيقى
فى إطار الحلقات الرمضانية التى تقدمها “اليوم السابع” تحت عنوان “جرائم بطلها السوشيال ميديا”، ففى البداية، ظهر على منصات التواصل الاجتماعى مقطع فيديو لشخص اسمه محمد محسوب خط الصعيد، يدّعى تعرضه للظلم والقهر فى منطقة “خط ساحل سليم”، زاعمًا أنه ضحية انتقام لا مبرر له، انتشرت المقاطع بسرعة، وتعاطف معه الآلاف، مطالبين الجهات الأمنية بالتدخل وإنصافه.
لكن مع تزايد الجدل، بدأت الأجهزة الأمنية بالتحقيق فى خلفية الرجل وحقيقة ادعاءاته، وبمتابعة دقيقة، تبيّن أنه ليس ضحية كما زعم، بل متورط فى أنشطة إجرامية خطيرة ويواجهه احكام جنائية بعشرات السنين، تشمل تجارة الأسلحة والمتفجرات، بناءً على التحريات، شنت قوات الأمن حملة مداهمات موسعة أسفرت عن ضبط 359 قطعة سلاح، بالإضافة إلى كميات من المواد المتفجرة، كانت معدّة للاستخدام فى أعمال غير مشروعة.
سرعان ما انقلبت الصورة فى أعين الرأى العام، فالشخص الذى بدا فى البداية مظلومًا ظهر على حقيقته كمجرم خطير حاول استخدام السوشيال ميديا كدرع لحماية نفسه وإخفاء جرائمه، وقضى الامن على الخط بعد مواجهته لهم بالأسلحة.
أثبتت هذه القضية أن وسائل التواصل الاجتماعى قد تكون سلاحًا ذو حدين، فبينما يمكن أن تكون وسيلة لكشف المظالم، يمكن أيضًا أن تُستخدم للتلاعب بالرأى العام والتأثير على الحقيقة. لكنها أكدت أيضًا أن العدالة لا تعتمد على الضجيج الإلكترونى، بل على الأدلة والتحقيقات الدقيقة، التى كشفت الوجه الحقيقى لـ”ضحية خط ساحل سليم”.
مشاركة