بلدية المخا تتسلم معدات ثقيلة جديدة من صندوق تنمية الساحل الغربي
تاريخ النشر: 25th, March 2024 GMT
تسلمت بلدية المخا، الأحد، معدات ثقيلة جديدة مقدمة من صندوق تنمية الساحل الغربي، في خطوة تُعزّز قدراتها على تقديم خدمات أفضل للمواطنين وتحسين المظهر الجمالي للمدينة.
وتضمنت المعدات الجديدة جرافة -إلى جانب شاحنتين تسلمتهما البلدية مؤخرا- ستُساهم في تحسين كفاءة أعمال النظافة العامة ورفع الأنقاض، وتعزيز قدرة البلدية على مواكبة النمو المتسارع الذي تشهده المديرية.
وخلال التسليم عبّر مدير عام مديرية المخا، سلطان محمود، عن أهمية هذه المعدات، مؤكداً أنها ستُساهم بشكل كبير في تحسين خدمات أعمال النظافة، خاصة في ظل كثافة السكان.
وثمّن محمود جهود صندوق تنمية الساحل الغربي ودعمه المستمر للسلطة المحلية، معبراً عن شكره لعضو مجلس القيادة الرئاسي- رئيس المكتب السياسي طارق صالح، على اهتمامه الكبير بتطوير مديريات الساحل الغربي.
من جانبه، أكد مدير صندوق تنمية الساحل الغربي، خالد الأشبط، حرص الصندوق على تقديم كل ما يلزم لتحسين حياة المواطنين في مديريات الساحل الغربي، تنفيذاً لتوجيهات عضو مجلس القيادة الرئاسي طارق صالح.
ولفت الأشبط إلى أن هذا الدعم جزء من خطط صندوق تنمية الساحل الغربي لتعزيز جهود المؤسسات الخدمية وإعادة تطبيع الحياة في جميع مديريات الساحل الغربي المحررة.
المصدر: نيوزيمن
إقرأ أيضاً:
مركز الملك فيصل للبحوث يتعاون مع صندوق تنمية الموارد البشرية في أبحاث تنمية رأس المال البشري في سوق العمل
أبرم مركز الملك فيصل للبحوث والدراسات الإسلامية مذكرة تعاون مع صندوق تنمية الموارد البشرية؛ لتعزيز التعاون المشترك وتبادل الخبرات والبيانات، وإعداد أبحاث حول سوق العمل، بما يُعزّز من تنمية رأس المال البشري الوطني.
وقَّع مذكرةَ التعاونِ سعادةُ مساعد الأمين العام في المركز الأستاذ إبراهيم بن محمد الدغيثر، وسعادة المدير التنفيذي للتحول والإستراتيجية في الصندوق المهندس محمد بن عبدالرحمن المحيميد.
وتنص المذكرة على تعاون الجانبين في تطوير البحوث وتنفيذ التدخلات السلوكية للمواءمة بين القوى الوطنية واحتياجات القطاع الخاص، وزيادة حَفْز وتمكين المواطنين في سوق العمل، وكذلك التنسيق من أجل بناء نهج للتفاعل والتواصل مع أصحاب المصلحة في سوق العمل، وتبادل البيانات والمعلومات والتقارير بما في ذلك بيانات رأس المال البشري بما يخدم الطرفين.
وأكَّدت الاتفاقيةُ تبادلَ الخبرات والمعلومات حول المبادرات والمشروعات الحالية والمستقبلية التي من شأنها أن تحقق تنمية رأس المال البشري في الأنشطة المحددة تحت نطاق عمل المركز، والتعاون في بناء الأبحاث والدراسات في مجالات سوق العمل؛ بهدف فرز توصيات فعّالة للتعامل مع التحديات، وسبل مواجهتها، واستغلال الفرص المتاحة لتحسين بيئة العمل.