الكنيسة اللوثرية في القدس تحتفل بأحد الشعانين
تاريخ النشر: 25th, March 2024 GMT
ترأس الدكتور المطران سني ابراهيم عازر مطران الكنيسة الانجيلية اللوثرية في القدس والاردن ، الخدمة الالهية بمناسبة أحد الشعانين في كنيسة الفادي الانجيلية اللوثرية بالقرب من كنيسة القيامة في القدس.
شاركه في الصلوات لفيف من المطارنة والقساوسة في خدمة المذبح،والقى المطران ابراهيم عازر عظته عن الحدث العظيم حول دخول السيد المسيح الى القدس بأحد الشعانين،حضرها ووجهاء وأبناء وعائلات الطائفة الانجيلية اللوثرية والمئات من الحجاج والزوار من الدنمارك والسويد والنرويج والمانيا وفنلندا وغيرها.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: القدس الأردن كنيسة القيامة
إقرأ أيضاً:
نهيان بن مبارك يعزي في وفاة البابا فرنسيس
أبوظبي (وام)
أخبار ذات صلةقدم معالي الشيخ نهيان بن مبارك آل نهيان، وزير التسامح والتعايش، واجب العزاء في وفاة قداسة البابا فرنسيس، بابا الكنيسة الكاثوليكية، وذلك خلال زيارته لمقر سفارة الكرسي الرسولي في أبوظبي.
وكان في استقبال معاليه لدى وصوله، المطران كريستوف زاخيا القسيس، سفير الكرسي الرسولي لدى الدولة، حيث فتحت السفارة سجل التعازي لمدة يومين في مقرها بالعاصمة أبوظبي. وأعرب معاليه عن أحرّ مشاعر العزاء وصادق المواساة لشعب الفاتيكان، ولجميع أتباع الكنيسة الكاثوليكية حول العالم، في هذا المصاب الجلل الذي فقد فيه العالم رمزاً كبيراً للسلام والتسامح والرحمة.
وقام معالي الشيخ نهيان بن مبارك آل نهيان بكتابة كلمة في سجل التعازي، عبّر فيها عن تقديره الكبير لدور قداسة البابا فرنسيس في ترسيخ قيم التعايش والتسامح، مشيراً إلى إسهاماته التاريخية في تعزيز الحوار بين الأديان والثقافات، وعلى وجه الخصوص دوره المحوري في توقيع وثيقة «الأخوة الإنسانية من أجل السلام العالمي والعيش المشترك» في أبوظبي عام 2019، والتي تُعدُّ من أبرز المبادرات العالمية في نشر مبادئ المحبة والتفاهم بين الشعوب.
وأكد معاليه أن ذكرى قداسة البابا فرنسيس ستظل حية في وجدان البشرية جمعاء، بما مثّله من قدوة عالمية في الإيمان والرحمة والالتزام بخدمة الإنسان بغضّ النظر عن الدين أو العرق أو الخلفية.
في السياق ذاته، أقامت كنيسة القديس فرنسيس الأسيزي في بيت العائلة الإبراهيمية بأبوظبي أمس قداساً تذكارياً للبابا فرنسيس.
وترأس القدّاس رئيس الأساقفة المطران كريستوف زخيا القسيس، السفير البابوي لدى دولة الإمارات، بمشاركة المطران باولو مارتينيلي الفرنسيسكاني، النائب الرسولي في جنوب شبه الجزيرة العربية، وبحضور أفراد من المجتمع المسيحي، ومشاركة عدد من ممثلي البعثات الدبلوماسية في الدولة.
حضر القدّاس، معالي الشيخ سالم بن خالد القاسمي، وزير الثقافة، واللواء خليفة محمد الخييلي، مدير قطاع المالية والخدمات بشرطة أبوظبي، والمهندس حمد علي الظاهري، وكيل دائرة تنمية المجتمع، وعدد من المسؤولين.
وألقى المطران كريستوف زخيا القسيس عظة انطلاقاً من بعض الأفكار والكلمات الخالدة التي كرّرها قداسة البابا فرنسيس.
قدم واجب العزاء كل من معالي الشيخ شخبوط بن نهيان بن مبارك آل نهيان، وزير دولة، ومعالي الشيخ سالم بن خالد القاسمي، وزير الثقافة، ومعالي عهود بنت خلفان الرومي، وزيرة دولة للتطوير الحكومي والمستقبل، ومعالي الدكتورة آمنة بنت عبدالله الضحاك، وزيرة التغير المناخي والبيئة، وعمر عبيد الحصان الشامسي، وكيل وزارة الخارجية، وسلطان الشامسي، مساعد وزير الخارجية لشؤون التنمية والمنظمات الدولية، والدكتور خالد غانم الغيث، الأمين العام للجنة العليا للأخوة الإنسانية، ومها بركات، مساعد وزير الخارجية للشؤون الطبية وعلوم الحياة، وراشد بن لاحج المنصوري، مدير عام جمارك أبوظبي، وسيف عبدالله الشامسي، وكيل الوزارة المساعد لشؤون المراسم في وزارة الخارجية، وسالم بطي القبيسي، المدير العام لوكالة الإمارات للفضاء، وفراس عبدالكريم الرمحي، مدير عام الهيئة العامة للمعاشات والتأمينات الاجتماعية، وعبدالله البلوكي، وكيل الوزارة المساعد للخدمات المساندة في وزارة الخارجية، وفيصل لطفي، وكيل مساعد للشؤون القنصلية في وزارة الخارجية، والبروفيسور إبراهيم الحجري، رئيس جامعة خليفة للعلوم والتكنولوجيا، وهدى إبراهيم الخميس، مؤسس مجموعة أبوظبي للثقافة والفنون، المدير الفني لمهرجان أبوظبي.
كما قدم واجب العزاء أعضاء السلك الدبلوماسي العربي والأجنبي المعتمدون لدى الدولة.