أمانة جازان تشارك في فعالية “ساعة الأرض” للتوعية بترشيد الطاقة
تاريخ النشر: 25th, March 2024 GMT
المناطق_واس
شاركت أمانة منطقة جازان , في الحدث البيئي العالمي لترشيد استهلاك الطاقة “ساعة الأرض” , بإطفاء الإنارة في مبنى الأمانة ومركز الأمير سلطان الحضاري لمدة 60 دقيقة , بدءاً من الساعة الثامنة والنصف مساءً وحتى التاسعة والنصف مساءً.
وأوضحت الأمانة أن ساعة الأرض , حدث مهم لتشجيع الأفراد والمجتمعات على إطفاء الأضواء والأجهزة الإلكترونية غير الضرورية لمدة ساعة , لرفع مستوى الوعي بخطر التغير المناخي واتخاذ مبادرات ترشيد استهلاك الكهرباء يومياً.
وبينت أن مشاركة الأمانة تأتي ضمن الحملة العالمية , التي يشارك فيها الملايين في أكثر من 7 آلاف مدينة حول العالم , بهدف الحفاظ على الموارد الطبيعية والاهتمام بالبيئة .
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: أمانة جازان
إقرأ أيضاً:
تنفيذ حُكم حد الحرابة بجانِيين في منطقة جازان
أصدرت وزارة الداخلية، اليوم، بيانًا بشأن تنفيذ حُكم حد الحرابة بجانِيين في منطقة جازان، فيما يلي نصه:
قال الله تعالى: (إنما جزاء الذين يحاربون الله ورسوله ويسعون في الأرض فسادًا أن يقتلوا أو يصلبوا أو تقطع أيديهم وأرجلهم من خلاف أو ينفوا من الأرض ذلك لهم خزي في الدنيا ولهم في الآخرة عذاب عظيم).
أقدم كلٌ من / يوسف علي أحمد علواني و/ سليمان علي محمد عبدالله - يمنيي الجنسية – على اختطاف امرأة وافدة، واحتجازها وسلبها والاعتداء عليها بالضرب واغتصابها وتصويرها.
وبفضل من الله تمكنت الجهات الأمنية من القبض على الجانيين المذكورين، وأسفر التحقيق معهما عن توجيه الاتهام إليهما بارتكاب الجريمة، وبإحالتهما إلى المحكمة المختصة، صدر بحقهما حكم يقضي بثبوت ما نسب إليهما، وأن ما قام به المدعى عليهما فعل محرم ومعاقب عليه شرعًا وهو من الاعتداء على الأنفس والأعراض ومن الإفساد في الأرض، وإقامة حد الحرابة عليهما وأن تكون عقوبتهما القتل، وأصبح الحكم نهائيًا بعد تأييده من مرجعه، وصدر أمر ملكي بإنفاذ ما تقرر شرعًا بإقامة حد الحرابة بحق المذكورين وأن يكون ذلك بقتلهما.
وتم تنفيذ حكم القتل حدًا بالجانيين / يوسف علي أحمد علواني و/ سليمان علي محمد عبدالله - يمنيي الجنسية ـ اليوم الثلاثاء بتاريخ 23 / 6 / 1446هـ الموافق 24 / 12 / 2024م بمنطقة جازان.
ووزارة الداخلية إذ تعلن عن ذلك لتؤكد للجميع حرص حكومة المملكة العربية السعودية على استتباب الأمن وتحقيق العدل وتنفيذ أحكام الشريعة الإسلامية في كل من يتعدى على الآمنين وينتهك أعراضهم وحقهم في الحياة والأمن، وتحذر في الوقت نفسه كل من تسول له نفسه الإقدام على مثل ذلك بأن العقاب الشرعي سيكون مصيره.
والله الهادي إلى سواء السبيل