بعد نجاحه.. من هو يوسف عمر حبيب البنات في أعلى نسبة مشاهدة؟
تاريخ النشر: 25th, March 2024 GMT
نجح الفنان الشاب يوسف عمر في لفت الأنظار بالسباق الرمضاني من خلال دورين مختلفتين بمسلسلي أعلى نسبة مشاهدة ولحظة غضب خاصة بعد تصدر تلك المسلسلات قائمة الأعلى مشاهدة في منصتي شاهد وWatch it.
في مسلسل أعلى نسبة مشاهدة الذي يكشف عن عالم السوشيال ميديا وما يدور فيها، نجح يوسف عمر في إثارة حيرة المشاهدين بشخصية حسن، والذي ظهر في البداية كشاب متلاعب على علاقة بنسمة (ليلى أحمد زاهر)، وفي نفس الوقت يرتبط بشقيقتها شيماء (أسماء أبو ضيف)، قبل أن تكشف الحلقات التالية أنه يحب شيماء بالفعل وطلبها للزواج من والدها، لكنه يتعرض للظلم وتشويه سمعته على يد نسمة التي غارت من أختها، وبتطور الأحداث يكشف حسن عن شهامته من خلال مساعدته لوالد شيماء في البحث عنها.
وفي مسلسل لحظة غضب، أثار يوسف عمر الجدل حول شخصية الطبيب عز الذي يرتبط بهند (ريم خوري) السيدة المتزوجة والأم، ويستغل كونه طبيب المسئول عن علاج حالة ابنها للتقرب منها أكثر، ويطلب منها الاختيار ما بينه وبين زوجها.
وسبق أن شارك يوسف عمر في مسلسل الكتيبة 101 بالموسم الرمضاني الماضي 2023، والذي سبقه بتقديم أدوار بأعمال درامية في مسلسل حرب أهلية للنجمة يسرا، وستات بيت المعادي، وإلى جانب فيلم الحريفة، وقدم مؤخرًا بالسينما فيلم أولاد حريم كريم الذي عُرض في 2023.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: يوسف عمر أعلى نسبة مشاهدة الاعلى مشاهدة السباق الرمضانى حريم كريم فی مسلسل یوسف عمر
إقرأ أيضاً:
محمد فايز فرحات: عدم الاستقرار بالمنطقة يرتبط بسياسات الاحتلال الإسرائيلي
قال الدكتور محمد فايز فرحات، رئيس مجلس إدارة مؤسسة الأهرام، إن عدم الاستقرار في المنطقة لا يرتبط بمرحلة معينة ولكنه مرتبط بالاحتلال الإسرائيلي للأراضي الفلسطينية، فمنذ بدء الاحتلال وتمر المنطقة بموجات من الأزمات، ولكن في السنوات الأخيرة أصبح هناك موجات من التصعيد الإسرائيلي ضد الأراضي الفلسطينية.
وأضاف فرحات، خلال حواره على فضائية «إكسترا نيوز»، أن الدولة المصرية قامت بالتدخل في بعض الأوقات بشكل استباقي، وكان لدى الدولة المصرية قراءة مبكرة بأن هناك موجة جديدة من التصعيد، وكانت الدولة تتدخل لإنهاء هذه الموجة قبل أن تبدأ، ولكن وصلت المنطقة إلى مستوى أكثر خطورة من السياسات الإسرائيلية.
وتابع: «السياسات الإسرائيلية بدأت منذ العدوان الإسرائيلي في السابع من أكتوبر في العام الماضي، السياسات الإسرائيلية باتت مصدر عدم استقرار سواء في الأراضي الفلسطينية قطاع غزة والضفة الغربية، وسياسات التوسع في الاستيطان وتقويد كل فرص إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة، واستخدام العنف والقوة العسكرية».