بسمة بوسيل: عشت عمري كله مضغوطة وده السبب في اندفاعي بعض الأحيان
تاريخ النشر: 25th, March 2024 GMT
قالت الفنانة بسمة بوسيل، إنها كانت سريعة الغضب وعمرها لا يزال في العشرينيات، ولكن من بداية دخولها الثلاثينيات أصبحت تنسى وأكثر هدوءاً، موضحة: «لكن في العموم شخصيتي تميل للعصبية والشخص العصبي عاطفي للغاية، وحساس.. يتأثر أكثر من غيره».
وأضافت «بوسيل»، في حوارها ببرنامج «ع المسرح»، مع الإعلامية منى عبد الوهاب، على شاشة «الحياة»: «طوال عمري كنت مضغوطة نفسياً، ونشأت وأمي تريدني مثالية في كل شيء، عايزة تشوفني أحسن واحدة في كل حاجة مع إني مش لازم أبقى كده.
وتابعت: «أنا واعية لأصل المشكلات بداخلي وبحاول مكبرش المواضيع في دماغي، وبحب أمي كما هي ولسنا مثل الغرب في أساليب التربية والتنشئة، ولا ألوم على أمي ولكن عارفه ده جاي منين وكمل معايا بقية حياتي ومدتش نفسي بريك اكتشف نفسي».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الفنانة بسمة بوسيل ع المسرح
إقرأ أيضاً:
بعد تعرض الكابلات في الضاحية الجنوبية لإصابات مباشرة... تدابير سريعة من كهرباء لبنان
تعلن مؤسسة كهرباء لبنان بأنه، وبسبب العدوان الاسرائيلي على ضاحية بيروت الجنوبية، تعرض الكابلان المطموران الرئيسيان (Underground cables) عرمون – ضاحية وعرمون – حرش 220 ك.ف. لإصابات مباشرة أدت الى خروجهما من الخدمة، مما تسبب بفقدان التغذية عبر شبكة ال220 ك.ف في بيروت الإدارية والضاحية الجنوبية كلياً منذ تاريخ 4-10-2024، أي أثناء فترة العدوان، حيث اقتصرت تغذية مدينة بيروت على توتر 150 و 66 ك.ف، أما محطة الضاحية 220 ك.ف فبقيت خارج الخدمة في حينه.
وعليه، وخلال فترة العدوان، اتخذت مؤسسة كهرباء لبنان تدابير سريعة لإعادة تغذية مدينة بيروت على توتر 220 ك.ف من خلال تلزيم اشغال داخل محطة الاشرفية الخارجة من الخدمة بنتيجة انفجار مرفأ بيروت، واستكملت هذه الاشغال بتاريخ 13-12-2024 بوضع كابل أشرفيه-كومرسيال 220 ك.ف بالخدمة، وبالتالي تغذية محطات كومرسيال، رأس بيروت، حرش 220 ك.ف. أي إعادة التغذية الى مدينة بيروت على توتر 220 ك.ف.
صباح اليوم الخميس الواقع في 19-12-2024، وبعد التحقق من سلامة كابل النقل الرئيسي حرش-ضاحيه 220 ك.ف ووضعه تحت التوتر، وبعد اجراء كامل التجارب واعمال الصيانة المطلوبة داخل محطة الضاحية الجنوبية، تمكنت المؤسسة من إعادة التغذية الى محطة التحويل الرئيسية في الضاحية الجنوبية لبيروت وتحديد"ا وضع محول واحد بقدرة 70 م.ف.أ من أصل ثلاث محولات، وبالتالي إعادة التغذية تدريجيا الى مناطق الضاحية الجنوبية بعد نحو شهرين ونصف من توقفها بسبب العدوان الاسرائيلي.