استمراراً للنجاح الكبير الذي حققه العام الماضي، أعادت زين تنظيم حفل “قرقيعان درايڤ ثرو” المُبتكر بالتعاون مع شركة “وينكم”، والذي شهد توافد مئات السيارات إلى مقر الشركة الرئيسي في الشويخ للمُشاركة بهذا الحفل الفريد من نوعه وسط أجمل الأجواء العائلية والتراثية.

وأتى هذا الاحتفال تحت مظلّة حملة زين المُجتمعية “زين الشهور”، والتي تهدف إلى مُشاركة بهجة وبركة شهر رمضان المبارك مع المجتمع الكويتي بأطيافه وشرائحه المُختلفة، ومنهم الأطفال والشباب الذين يُشكّلون الفئة الأكثر حيويةً في المُجتمع، حيث يُشكّل الشهر الفضيل فرصة لإحياء العادات والتقاليد التراثية الجميلة مثل القرقيعان، والذي تحرص الشركة على الاحتفاء به على طريقتها الخاصة.

وللعام الثاني على التوالي، قامت زين بالاحتفاء بالقرقيعان عبر السيارات (درايڤ ثرو) بمقرها الرئيسي في الشويخ وسط إقبال وتفاعل كبيرين، حيث توافدت المئات من المركبات على مدار ساعتين متواصلتين إلى مقر الشركة، واحتفل الأطفال وعائلاتهم بالفقرات الجميلة التي أعدتها زين، وجاء الحفل بالتعاون مع شركة “وينكم” المتخصصة بتنظيم الفعاليات المُبتكرة، وهو الأول من نوعه محلياً.

زين احتفت بالقرقيعان على طريقتها الخاصة

وتضمّن الحفل العديد من الفقرات التفاعلية التي أدخلت البهجة على قلوب الأطفال وعائلاتهم، بالإضافة إلى توزيع القرقيعان الذي قدّمته زين لرسم الابتسامة على وجوههم، وذلك ضمن مُساهماتها الاجتماعية التي استمرت طوال شهر رمضان المبارك بهدف تعزيز روح التواصل وترسيخ القيم الجميلة.

هذا العام، يتواجد العديد من شُركاء زين الاستراتيجيين من القطاعين العام والخاص في حملتها الرمضانية السنوية “زين الشهور”، وهي الحملة الأكبر من نوعها بحزمة كبيرة من المُبادرات والمُساهمات الخيرية والإنسانية والاجتماعية والدينية والرياضية التي تستمر طوال شهر رمضان المُبارك هذا العام.

ودائماً ما تأتي حملة “زين الشهور” بشكلٍ مُتجدد، وتتوسّع في برامجها ومبادراتها مع مرور كل عام، وتقوم الشركة من خلالها بمد جسور التعاون مع مُختلف الجهات في الدولة لتُجسّد روح العطاء التي يتميز بها الشهر الفضيل عن غيره من الشهور، وتعكس القيم الأصيلة التي جُبل عليها أهل الكويت في مساعدة الغير ونشر قيم الحب والسلام.

مئات السيارات توافدت إلى مقر زين بالشويخ المصدر بيان صحفي الوسومزين شهر رمضان

المصدر: كويت نيوز

كلمات دلالية: زين شهر رمضان

إقرأ أيضاً:

قضية “اولاد المرفحين”.. الفرنسية التي قدمت شكاية الإغتصاب تسحب شكايتها

زنقة 20 | الرباط

كشف مصادر ، أن الشابة الفرنسية التي ادعت تعرضها للاغتصاب خلال حفل في فيلا بالدار البيضاء في نونبر الماضي، سحبت شكواها يوم أمس الجمعة.

وأكد مصدر مطلع على القضية لجريدة لوفيغارو الفرنسية هذه المعلومة.

ويأتي هذا المستجد بعد أيام قليلة من المواجهة التي عقدها قاضي التحقيق بمحكمة الاستئناف بالدار البيضاء، بين مواطنة فرنسية تدعى جوزيفين و المتهم الرئيسي كاميل بنيس.

وحسب ذات المصادر، فإن “الضحية” تراجعت عن أقوالها فيما يخص تفاصيل تعرضها للاغتصاب داخل فيلا خلال حفلة موسيقية ، وكل التصريحات التي أدلت بها لم تكن “متوافقة مع الواقع”.

من جهة أخرى، ووفقًا للمصدر نفسه، فإن جوزفين تتشبث بكونها فقدت الوعي خلال تلك الامسية مشيرا الى أنها خلال مثولها الأخير أمام قاضي التحقيق، أكدت أنها لم تعد تتذكر جزءا كبيرا من تفاصيل ما وقع بسبب تناولها لمادة منومة.

مقربون من المواطنة الفرنسية صرحوا لصحيفة “لوفيغارو” أنهم كانوا ينتظرون إحالة الوثائق التي تثبت تناول جوزيفين لمواد منومة من قبل القضاء الفرنسي إلى القضاء المغربي.

و بحسب ذات المصادر ، فإن المواطنة الفرنسية تؤكد أنها لا تستطيع تفسير فقدانها الوعي إلا من خلال الاحتمال القوي لتناولها مادة تسمى GHB، وهو عقار يستخدم للاغتصاب وأنها تمتلك أدلة علمية على ذلك.

مقالات مشابهة

  • “طيران ناس” يتسلّم الطائرة الثانية في 2025.. ويرفع السعة المقعدية خلال رمضان بـ 1.5 مليون مقعد للرحلات الداخلية والدولية
  • للعام الرابع على التوالي.. دبي الوجهة الأولى عالمياً في استقطاب مشاريع الاستثمار الأجنبي المباشر الجديدة
  • منطقة الساحل الأفريقي.. مركز الإرهاب العالمي للعام الثاني على التوالي
  • لليوم الثاني على التوالي..قوات إسرائيلية تتوغل في جنوب سوريا
  • لليوم الثاني على التوالي.. شبورة خفيفة على الطرق العامة والفرعية بالشرقية
  • الحملة الوطنية للعمل الخيري في نسختها الخامسة تواصل استقبال التبرعات في يومها الثاني عبر منصة “إحسان”
  • قضية “اولاد المرفحين”.. الفرنسية التي قدمت شكاية الإغتصاب تسحب شكايتها
  • للشهر الثاني على التوالي .. استمرار نمو القطاع الخاص في لبنان خلال فبراير 2025
  • “بيئة نجران” تنفذ 262 جولة رقابية في شهر رمضان على أسواق النفع العام والمسالخ بالمنطقة
  • “شِعب الجرار” إحدى المكونات الطبيعية التي تعزّز الحياة الفطرية والبيئية في جبل أحد بالمدينة المنورة