كاميرون دياز ترزق بمولودها الثاني بعد تجاوزها الـ51 عامًا.. هل استعانت بتأجير الرحم
تاريخ النشر: 25th, March 2024 GMT
أعلنت النجمة الأميريكية العالمية الشهيرة، كاميرون دياز، خلال الساعات القليلة الماضية هي وزوجها بنجي مادن عن عن ولادة طفلهما الثاني، حيث شارك الثنائي الشهير تلك الأنباء السعيدة على حساباتهما على منصة إنستغرام.
اقرأ ايضاًكيت ميدلتون ليست بحاجة لدعم ميغان وهاري الزائف بحسب خبيرة الشؤون الملكية سارة سميث كما كتب كل من الثنائي في تعليق مشترك: "نحن مباركون ومتحمسون للإعلان عن ولادة ابننا، كاردينال مادن.
كما وقد أنجبت النجمة كاميرون دياز طفلتها الأولى راديكس في ديسمبر من العام 2019، لتكون تجربتها الأولى التي أدخلتها إلى عالم الأمومة.
إلا أنه لم يتم الكشف حتى الآن عما إذا كانت كاميرون قد أنجبت الطفل الثاني بشكل طبيعي أم عن طريق أم بديلة، فهي في سن الواحدة والخمسين، لتأتي توقعات البعض بأن الطفل الجديد قد أتى عن طريق أم بديلة خاصة وأن أحدث ظهور للنجمة الشهيرة كان قبل أشهر قليلة، حيث شوهدت إلى جانب زوجها وكانت لا تزال تتمتع بقوام جسدي رشيق لا يدل بتاتا على الحمل.
كما أنها سبق وقد استقبلت طفلتها الأولى قبل حوالي 4 سنوات، ولم تكن عملية ولادة طفلتها الأولى راديكس ذمن حمل وولادة طبيعيان، بل لجئت الفنانة كاميرون دياز آنذاك إلى أم بديلة ووسائل تأجير الرحم.
اقرأ ايضاًكيم كارداشيان تلتزم الصمت عند سؤالها عن كيت ميدلتون بعد سخريتها منهاولم تكن الفنانة كاميرون دياز الوحيدة التي تلجأ إلى تأجير الرحم ووسيلة الأم البديلة، حيث يذكر أن العارضة الخمسينية البريطانية الشهيرة، ناعومي كومبل، قد استقبلت طفلها الثاني العام الماضي عن طريق وسيلة الأم البديلة.
وكتبت العارضة الأيقونية والسوبر مودل ذات ال53 عاما موجهة رسالة لكل النساء: "لم يفت الأوان على أن أصبح أمًا"، في إشارة منها أن العمر لم يقف عائقًا أمامها كي تصبح أمًا حتى وإن تخطت سن الخمسين.
نعومي كامبل هي أم أيضًا لطفلة عمرها عامين، وقامت نعومي عند الإعلان عن ولادة طفلها الثاني بنشر صورة ظهرت بها وهي تحتضن طفلها الحديث بينما تمسك ابنتها الأولى بيد الرضيع حديث الولادة وعلقت قائلة: "عزيزي الصغير، أعلم أنكِ عزيز للغاية ومحاط بالحب منذ اللحظة التي ولدت بها.. هبة حقيقية من الله تبارك! مرحبا بك يا ولدي".
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: كاميرون دياز الأم البديلة تأجير الرحم ناعومي كامبل کامیرون دیاز
إقرأ أيضاً:
"عشتها في الحقيقة".. إيهاب توفيق يكشف سراً عن أغنيته الشهيرة
كشف المطرب المصري إيهاب توفيق كواليس الأغنية الأشهر في مسيرته "تترجى فيا"، التي طرحها قبل نحو 25 عاماً، وحققت نجاحاً كبيراً آنذاك، ولا يزال الجمهور يتذكره بها رغم ما قدمه من ألبومات عديدة بعدها.
وفي لقاء تلفزيوني، اعترف إيهاب توفيق بأن هذه الأغنية مستوحاة من قصة حب واقعية عاشها بنفسه، موضحاً أنها جاءت كنتيجة لتجربة عاطفية مليئة بالمشاكل والصعوبات، وانتهت بشكل مؤلم وسيء، لذلك عبّرت كلمات الأغنية عن تلك المرحلة.
وأضاف أن كلمات الأغنية، مثل "جاي بعد إيه"، كانت تعبيراً مباشراً عن إحساسه وقتها بعد انتهاء العلاقة، مشيراً إلى أنه لم يكن يهتم بأن تعلم الفتاة التي أحبها بأنها هي المقصودة بالأغنية، لأن القصة كانت قد انتهت تماماً بالنسبة له.
وبسؤاله عمّا إذا كانت هذه الأغنية مجرد خيال شاعر وأداء مطرب، أكد إيهاب توفيق أنها جاءت من صميم الواقع. كما أوضح أن القصة حدثت بعد فترة وجيزة من بداية شهرته، مما جعلها تجربة شخصية لا تُنسى.
وأشار المطرب المصري إلى أن الأغاني التي تأتي من تجارب واقعية هي الأكثر تأثيراً وتدوم طويلًا، واصفاً تلك النوعية من الأغاني بـ"المُعمّرة"، على حد قوله.
حصوله على الدكتوراهكشف إيهاب توفيق أيضاً عن البدايات الأكاديمية لمسيرته الموسيقية، موضحاً أنه لم يكن يفكر في البداية بأن يصبح مطرباً، إذ التحق بكلية التربية الموسيقية بجامعة حلوان بهدف أكاديمي بحت، حيث كان كل طموحه أن يصبح معيداً في الكلية، ولم تكن فكرة الغناء كـ"مهنة" مطروحة على الإطلاق في تلك الفترة.
وأوضح إيهاب أن تفوقه في الكلية كان لافتاً، حيث برع في الغناء الشرقي والغربي والعزف، ووصفه زملاؤه بأنه "موس" لشدة اجتهاده. مضيفاً أنه كان يسجّل الأغاني والمقاطع الموسيقية التي يتعلّمها في الكلية ليحفظها باقي الطلاب، وكان تركيزه منصباً على دراسة مختلف الأشكال الغنائية مثل الموشحات والأدوار والتقاطيع بشكل أكاديمي.
وأشار إلى أن التحوّل نحو الغناء بدأ لاحقاً بالصدفة، عندما طُلب منه خلال حفل نهاية السنة الدراسية أداء أغنية "يا ناس أنا مت في حبي" لسيد درويش، وأكد أن الحفل كان فرصة لإبراز مواهب الطلاب المتميزين في العزف والغناء، ما ساهم في انطلاقة مسيرته كمطرب.
كما تطرق إيهاب توفيق إلى تفاصيل رسالته للدكتوراه، التي تناولت تطور الأغنية المصرية في النصف الثاني من القرن العشرين، مشيراً إلى أنه قام بدراسة أشكال الغناء المختلفة وتأثيرها على تطور الموسيقى المصرية، موضحاً أن الرسالة ركّزت على الأشكال الغنائية الرئيسية، مثل الدرامية، والكلاسيكية، والشعبية، والمودرن، وناقشت أصول كل منها وكيفية تطورها.
ولفت إلى أن الرسالة تتبّعت تطوّر الأغنية الشعبية، بداية من روادها مثل عبد المطلب، ومحمد رشدي، ومحمد العزبي، وأحمد عدوية، وصولًا إلى ما حققه هذا اللون الغنائي حتى نهاية عام 2000.
وأكد إيهاب توفيق أن بحثه لم يقتصر على الجانب النظري فقط، بل شمل أيضاً جزءاً غنائياً، حيث يعتبر الأداء الغنائي جزءاً أساسياً من مناقشة هذه الأنماط الموسيقية.