اختراع لقاح جديد يمنع الإصابة بمرض سرطان الرئة.. هؤلاء لهم الأولوية في تناوله
تاريخ النشر: 25th, March 2024 GMT
طور مجموعة علماء أجنبيين لقاحًا جديدًا لمرض سرطان الرئة من الممكن أن يكن فعالا في منع حوالي 90% من حالات المرض، وأطلقوا عليه اسم "LungVax".
تسمم الباراسيتامول.. طبيبة تحذر من كارثة صحية عن خافض الحرارة الأشهر عالميًا لقاح جديد لسرطان الرئة
ووفقًا لما ذكره موقع صحيفة "ديلي ميل" البريطانية، أكد العلماء أن خلايا سرطان الرئة قد تبدو مختلفة عن الخلايا الطبيعية بسبب وجود بروتينات تسمى المستضدات الجديدة، والتي تظهر على سطح الخلية بسبب الطفرات المسببة للسرطان داخل الحمض النووي للخلية.
وحسبما أفاد العلماء سيحمل لقاح LungVax خيطا من الحمض النووي الذي يدرّب الجهاز المناعي على التعرف على المستضدات الجديدة الموجودة في خلايا الرئة غير الطبيعية، ثم ينشّط جهاز المناعة لقتل هذه الخلايا ووقف سرطان الرئة.
ومن المقرر أن يعتمد هذا اللقاح على تقنية لقاح أكسفورد، التي أثبتت نفسها في جائحة كورونا، ما يزف بشرى سارة للمرضى في تمكن اللقاح من إنقاذ حياة عشرات الآلاف من الأشخاص كل عام.
جدير بالذكر أنه في حال نجاح اللقاح، سينتقل إلى مرحلة التجارب السريرية، التي تشمل الأشخاص الأكثر عرضة لخطر الإصابة بالمرض، مثل المدخنين الحاليين والسابقين.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: سرطان الرئة ديلي ميل المدخنين سرطان الرئة
إقرأ أيضاً:
الغواص أحمد الجابر: في عمق 147 مترًا الرئة تتقلص لحجم فص التمرة .. فيديو
الرياض
كشف الغواص أحمد الجابر عن التحديات التي يواجهها الغواصون في الأعماق، مشيرًا إلى أن حجم الرئة عند عمق 147 مترًا يتقلص إلى حجم صغير للغاية، ما يجعل التنفس الطبيعي مستحيلًا.
وأوضح الجابر خلال استضافته في برنامج “الليوان”: “في هذا العمق، لا تحدث عملية معالجة الهواء كما في التنفس الطبيعي، بل يقتصر الأمر على أخذ الهواء وإخراجه مباشرة، وهو ما يشكل تحديًا إضافيًا بجانب المهام المطلوبة أثناء الغوص” .
وبسؤاله عن آلية التنفس في نظام الغوص التشعبي، أوضح الجابر أن الغواصين يعملون لساعات طويلة رغم اختلاف بيئة التنفس، قائلًا: “في الوظائف العادية، تتراوح إنتاجية الموظف بين 28 و30 دقيقة، أما في الغوص، فنحن نعمل لمدة تصل إلى 8 ساعات متواصلة داخل خوذات مغلقة بالكامل، مما يمكننا من التنفس في هذا العمق دون الحاجة إلى بيئة مختلفة”.
وفيما يتعلق بغرفة الضغط، أشار إلى أنها تُعد جزءًا أساسيًا من عملية التكيف مع الغوص العميق، موضحًا: “نقيم في سفن مجهزة تحتوي على غرف ضغط، حيث يتم ضخ مزيج من 2% أكسجين و98% هيليوم، في البداية، يتعرض الجسم لصدمة بسبب اختلاف نظام التنفس، لكن مع الوقت يتكيف مع الغاز الموجود” .
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/03/4fQxCXq2mgoiFnkP.mp4 https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/03/I5PoEJoPb39d7sL7.mp4