ننفرد بالمستندات : الدفعة الثانية من المستحقين لصرف التعويضات بالعريش
تاريخ النشر: 25th, March 2024 GMT
اعتمد اللؤاء دكتور محمد عبدالفضل شوشة، محافظ شمال سيناء كشف أسماء المزارعين المستحقين لصرف التعويضات بمركزي العريش والشيخ زويد.
وكلف وكيل وزارة الزراعة واستصلاح الأراضي الزراعية بمحافظة شمال سيناء بسرعة صرفة كافة التعويضات حسب الأولوية للمستحقين وعمل تقرير اسبوعى وعرضة لمعرفة استجابة الجهاز التنفيذي ولجنة الفحص لمستحقات المزارعين بشمال سيناء.
وحصلت بوابة “الوفد الإكترونية” على كشوف المزارعين الذين تم مراجعه ملفاتهم من لجنة فحص الملفات للطعن عليهم بمديرية الزراعة لمده 15 يوم من تاريخ 24/3/2024 إلي 7/4/2024 وبيان الكشوف كالآتي :
مركز العريش ( ارض وضع يد ) عدد المزارعين (25) مزارع
تبدأ باسم / مباركة احمد سالم سليمان
وتنتهي باسم / سعد حمدان اسماعيل عبيد
مركز العريش ( ارض هيئة ) عدد المزارعين (8) مزارع
تبدأ باسم / عزة موسي حسن صبيح
وتنتهي باسم / مني عياده سليمان عواد
مركز الشيخ زويد ( الجورة ) عدد المزارعين (2) مزارع
تبدأ باسم / عرفات خضر سالمان
وتنتهي باسم / محمد احمد محمد سلمان
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: تعويضات مزارعين العريش شمال سيناء مستحقات
إقرأ أيضاً:
رئيس فرنسا يفضح الاحتلال .. ماكرون: رأيت بعيني في العريش حظر إسرائيل دخول المساعدات إلى غزة
في رد مباشر على الانتقادات التي وجهها رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو له، صرّح الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون خلال زيارته لمدينة العريش المصرية، بأنه "رأى بأمّ عينه" حظر إسرائيل دخول المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة، مؤكدًا أن فتح المعابر الإنسانية "ضرورة حيوية" لسكان القطاع المحاصر.
تأتي هذه التصريحات بعد إعلان ماكرون نية بلاده الاعتراف بدولة فلسطينية بحلول يونيو 2025، وهو ما أثار استياء إسرائيل وخصوصًا من نتنياهو، الذي اعتبر الموقف الفرنسي "انحيازًا صارخًا".
ماكرون شدد على أن استئناف إدخال المساعدات إلى غزة هو "أولوية الأولويات"، محذرًا من أن استمرار الحصار يفاقم الأزمة الإنسانية في القطاع. وأشار إلى أن كميات كبيرة من المساعدات تتكدس في العريش منذ بداية مارس، دون أن تتمكن من الوصول إلى المحتاجين بسبب القيود الإسرائيلية.
كما أوضح ماكرون أنه تحدث هاتفيًا مع نتنياهو، داعيًا إلى وقف إطلاق النار كسبيل وحيد للإفراج عن الأسرى المحتجزين لدى حماس، ولفتح جميع معابر المساعدات الإنسانية دون استثناء.
وتأتي هذه التطورات في ظل تصاعد الخلافات بين ماكرون ونتنياهو، والتي لم تقتصر على الملف الإنساني فقط، بل امتدت إلى مواقف فرنسا السياسية من الصراع. فقد عبّر ماكرون عن رفضه للسياسات الاستيطانية الإسرائيلية، مؤكّدًا أن حل الدولتين هو السبيل الوحيد لتحقيق الاستقرار في المنطقة، وهو موقف يعارضه نتنياهو بشدة.
في المقابل، اتهم نتنياهو الرئيس الفرنسي بمحاولة "كسب نقاط سياسية على حساب أمن إسرائيل"، واعتبر الاعتراف بدولة فلسطينية في هذا التوقيت "مكافأة للإرهاب"، على حد تعبيره، مما يزيد من حدة التوتر في العلاقات بين باريس وتل أبيب، وسط دعوات أوروبية متزايدة لمساءلة إسرائيل عن سلوكها في غزة.