ميناء دمياط يتداول 40 سفينة للحاويات والبضائع العامة
تاريخ النشر: 25th, March 2024 GMT
أعلن المركز الاعلامى لهيئة ميناء دمياط أن الميناء استقبل خلال الـ 24 ساعة الماضية 11 سفينة.. بينما غادر منه 13 سفينة، كما وصل إجمالي عدد السفن التداول عليها بالميناء 40 سفينة، منها السفينة (YRB NAUTICA) والتي ترفع علم بالو ويبلغ طولها 183 مترا وعرضها 31 مترا القادمة من روسيا وعلى متنها حمولة تقدر بـ 43 ألفا و780 طنا من القمح لصالح القطاع الخاص وذلك يؤكد جاهزية مرافق ميناء دمياط لاستقبال ناقلات القمح.
وذكر المركز أن حركة الصادر من البضائع العامة بلغت 20 ألفا و993 طنا شملت 5795 طن يوريا و7579 طن كلينكر و410 أطنان كحول و1650 طن مولاس و5559 طن بضائع متنوعة.
كما بلغت حركة الوارد من البضائع العامة 49 ألفا و747 طنا شملت 20 ألفا و124 طن قمح و13 ألفا و91 طن خردة و60 طن فول و3777 طن حديد و971 طن خشب زان و6510 طن كسب فول صويا و4649 طن بضائع متنوعة و1713 رأس ماشية (عجول تسمين) بإجمالي وزن 565 طنا. بينما بلغت حركة الصادر من الحاويات 1966 حاوية مكافئة وعدد الحاويات الوارده 205 حاويات مكافئة فى حين بلغ عدد الحاويات الترانزيت 1187 حاوية مكافئة.
وأشار البيان إلى أن رصيد صومعة الحبوب والغلال للقطاع العام بالميناء من القمح بلغ 69 ألفا و790 طنا... بينما بلغ رصيده في مخازن القطاع الخاص 136 ألفا و637 طنا.
كما غادر الميناء 3 قطارات بحمولة إجمالية 3783 طن قمح متجهين إلى صوامع الفيوم والقليوبية وكوم أبو راضي، بينما بلغت الشاحنات دخولا وخروجا 5348 شاحنة.
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
حركة بذيئة بيده.. معاقبة موظف بمستشفي الفشن في بني سويف
عاقبت محكمة بنى سويف التأديبية بمجلس الدولة عامل بمستشفى الفشن المركزي، التابعة لمديرية الصحة بمحافظة بنى سويف بخصم خمسة أيام من أجره لقيامه بفعل حركة بذيئة بيده وغير لائقة مع عدد من زملائه بمبنى العيادات الخارجية بمستشفى الفشن المركزى.
كانت النيابة الادارية تلقت شكوى من 3 عمال بمستشفى الفشن المركزى بقيام عامل زميلهم بحركة بذيئة بيده في يوم 15 فبراير الماضى وتم إجراء تحقيقات في الواقعة وإحالة العامل إلى محكمة بنى سويف التاديبية.
تحرير 15 محضر مخالفات صحية وبيئية بأسواق بني سويف ضبط تاجر خردة وسائق وبحوزتهما مهمات للسكة الحديد في بني سويف
وأكدت المحكمة أن الواقعة ثابتة في حق العامل على وجه القطع واليقين مما ينطوي على الإخلال الجسيم بواجبات الوظيفة، والتي توجب عليه احترام زملائه ورؤسائه في العمل وتوقيرهم وعدم التطاول عليهم أو امتهانهم أو تحقيرهم أو الخروج على المألوف في التعامل مع الرؤساء والزملاء احترامًا وتقديراً للوظيفة العامة ولا يصح أن يصدر من مثله، فضلاً عن الاستهانة بالوظيفة ذاتها، وبما تفرضه الوظيفة من احترام على القائمين بها، وذلك بأن يسود الاحترام المتبادل فيما بينهم سواء فيما يتعلق بعلاقات العمل أو غيرها على نحو يضفى على الوظيفة العامة هيبتها واحترامها وذلك بحسبانها مظهراً من مظاهر السلطة العامة، والإخلال بهذا الاحترام إنما ينتقص من هذه الوظيفة، ومن قدر القائمين عليها الأمر الذي يشكل في حقه ذنباً إدارياً يستوجب مجازاته تأديبيا.