محمد صبحي يقيم إفطارا لفرقة ستوديو الممثل بمدينة سنبل
تاريخ النشر: 25th, March 2024 GMT
أقام الفنان محمد صبحي إفطارا لفرقته “ستوديو الممثل” بمدينة سنبل، وحضر الإفطار الفنانات ميرنا وليد وعبير فارق، وليلي كامل والمطربة غادة رجب، والشاعر عبد الله حسن والملحن شريف حمدان والكاتب أيمن فتيحة، وجمال صبحي شقيق الفنان محمد صبحي، ومدير فرقته، والكاتب الصحفي جمال عبدالناصر المستشار الإعلامي لفرقة ستوديو الممثل.
وحضر عدد من أعضاء فرقة ونجوم مسرحية “عيلة اتعمل لها بلوك” إلى الحدث، بمن فيهم كمال عطية، داليدا حسن، محمد يوسف، محمد سعيد، رحاب حسين، ليلى فوزي، محمود أبو هيبة، مصطفى يوسف، محمد شوقي طنطاوي، إنجيليكا أيمن، مايكل وليم، لمياء عرابي، حلمي جلال الدين، داليا نبيل، محمد عبد المعطي، وليد هاني، إضافةً إلى الأطفال مريم شريف، بلال محمد، لمار أحمد، ريماس الخطيب، والاستايليست سارة عادل، والمخرج الصحفي أحمد إسماعيل، والمصور الصحفي إسلام فاروق.
ترحّب الفنان الكبير محمد صبحي بأعضاء الفرقة وضيوفه، حيث التقطوا صور تذكارية معه. بعد ذلك، قام أعضاء الفرقة بجلسة بروفة لقراءة النص المسرحي الجديد المعروض تحت عنوان “ترابيزة”. سيتم الكشف عن تفاصيل هذا العرض الجديد قريبًا من خلال مؤتمر صحفي كبير.
يُشار إلى أن آخر مسرحيات الفنان الكبير محمد صبحي كانت “عيلة اتعمل لها بلوك”، والتي حققت نجاحًا كبيرًا خلال عروضها المسرحية المتعددة. ستُعرض هذه المسرحية قريبًا على شاشات إحدى القنوات الفضائية التابعة لمجموعة المتحدة للخدمات الإعلامية.
الشروق نيوز
المصدر: موقع النيلين
كلمات دلالية: محمد صبحی
إقرأ أيضاً:
صحفيون وناشطون يطالبون بإطلاق سراح الصحفي المياحي من سجون الحوثيين
يمن مونيتور/ رصد خاص
طالب صحفيون وناشطون يمنيون، جماعة الحوثي المسلحة، بإطلاق سراح الصحفي محمد المياحي، والكف عن مقاضاة الأشخاص، مؤكدين أن حرية الرأي والتعبير هو حق أساسي من حقوق الإنسان
وتحت وسم #اطلقوا_محمد_المياحي غرّد الصحفيون والناشطون، مطالبين بالإفراج عن المياحي المختطف منذ 20 سبتمبر الماضي في يجون الجماعة على خلفية انتقاده لزعيمها، واحتفاله
ودعا القائمون على الحملة للتفاعل الواسع معها، والتعبير عن التضامن مع المياحي، وإدانة ما يتعرض له، في سجون الجماعة، والمطالبة بإطلاق سراحه.
وقال الكاتب رياض الغيلي،”يبدو أن الصحفي المياحي هو الذي يرفض الخروج من سجن الحوثي خاصة وأن سجون الحوثي صارت تنافس سجون النرويج والسويد من حيث الرفاهية والانبساط”.
الصحفي أنيس منصور، قال “عندما يصبح الصحفي هدفًا، تصبح الحقيقة ضحية. اعتقال محمد المياحي انتهاك لا يمكن السكوت عنه”.
وأشار إلى أن “اعتقال محمد المياحي، لم يُسجن شخص واحد فقط، بل سُجنت معه المبادئ التي تحترم حرية الصحافة وكرامة الإنسان. إن اعتقال أصحاب الأقلام الحرة لن يصنع مستقبلًا مستقرًا، بل سيعمّق جروح الوطن ويفتح الباب للمزيد من الظلم والاضطهاد”.
من جانبه، قال علا بن سهل: ” الصديق الكاتب محمد المياحي ، هو صاحب رؤية واضحة للوطن. تعرفت عليه منذ فترة طويلة، وقد عملنا معًا من أجل بناء يمن اتحادي يتسع للجميع. لم يُخطئ بحق أحد، حيث كان دائمًا ينقد بموضوعية كل من يسيء إلى اليمن. فما هو الذنب الذي ارتكبه حتى يُحتجز في سجون الحوثي؟
وكان مرصد الحريات الصحفية في اليمن أعلن بداية الشهر الجاري عن فوز أحمد ماهر ومحمد المياحي بجائزة الشجاعة الصحفية لعام ٢٠٢٤ والزميل الراحل محمد العبسي بوسام الشجاعة.
واختطف المياحي يوم 20 سبتمبر من منزله من قبل قوات تتبع جماعة الحوثي بصنعاء داهمت منزله وصادرت بعض مقتنيات الزميل, ومن يومها تحيط ظروف اختطاف بسرية مقلقة.