الملك وولي العهد يدعمان حملة “جود المناطق” بـ 150 مليون ريال
تاريخ النشر: 25th, March 2024 GMT
جدة : البلاد
قدَّم خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء – حفظهما الله -، تبرعين سخيين بمبلغ 150 مليون ريال لحملة جود المناطق التابعة لمنصة جود الإسكان، في إطار ما يوليانه – أيدهما الله – من اهتمام ودعم مستمر لبرامج الإسكان، وللجهود والمبادرات الوطنية كافة التي تستهدف توفير المساكن للأسر الأشد حاجة في المملكة.
وبهذه المناسبة، ثمّن معالي وزير الشؤون البلدية والقروية والإسكان الأستاذ ماجد بن عبدالله الحقيل، هذا الدعم الكريم غير المستغرب من القيادة الحكيمة – حفظها الله – بتبرع خادم الحرمين الشريفين بمبلغ 100 مليون ريال، وسمو ولي عهده الأمين بمبلغ 50 مليون ريال، مؤكداً أن ذلك سيكون له الأثر الكبير والفاعل في توفير الوحدات السكنية الملائمة للأسر الأشد حاجة ضمن الجهود المتواصلة التي تعمل عليها منصة جود الإسكان منذ انطلاقها، ومن بينها حملة جود المناطق التي تم تدشينها لشهر رمضان الجاري.
وقال معاليه: “إن هذا الدعم السخي من خادم الحرمين الشريفين، وسمو ولي عهده الأمين – حفظهما الله -؛ يأتي استمراراً للحرص على المبادرات الوطنية المجتمعية، التي تتكامل فيها أدوار الجهات الحكومية والخاصة وغير الربحية إضافة إلى أفراد المجتمع”، منوهاً بأن ذلك سيحقق ـ بمشيئة الله ـ مستهدفات حملة جود المناطق، التي تسعى لتوفير أكثر من 10 آلاف وحدة سكنية للأسر الأشد حاجة من خلال المساهمات المجتمعية.
المصدر: صحيفة البلاد
كلمات دلالية: جود المناطق جود المناطق ملیون ریال
إقرأ أيضاً:
لجنة أمن ولاية الخرطوم توجه بتنفيذ حملة لازالة مخلفات الحرب في المناطق التي تم تطهيرها ببحري
وجهت لجنة تنسيق شؤون أمن ولاية الخرطوم في اجتماعها الخميس برئاسة والي الخرطوم الأستاذ أحمد عثمان حمزة بالبدء الفوري في إزالة مخلفات الحرب من المناطق التي تم تطهيرها من المليشيا المتمردة في مناطق واسعة بمحلية بحري وأكدت اللجنة على ضرورة التعاون مع المركز القومي لمكافحة الألغام لتأمين تلك المناطق من أخطار الأجسام المتفجرة.فيما استعرض الاجتماع الجهود الجارية لضبط الوجود الأجنبي غير القانوني بالولاية والعمل على إبعاد المخالفين وتحسين الوضع الجنائي بناءً على الإحصاءات المقدمة وذلك بفضل المجهودات الكبيرة التي تبذلها الأجهزة الأمنية المختلفة المتمثلة فى الطوف المشترك والمباحث والخلية الأمنية.في ذات السياق قررالإجتماع تنشيط لجان أمن المحليات لتمكينها من أداء دورها في تعزيز الحالة الأمنية مع رفع مستوى الحس الأمني لدى المواطنين للكشف عن المتعاونين مع المتمردين في المناطق الآمنة.كما قررالإجتماع اشراك المقاومة الشعبية فى تأمين المواقع الاستراتيجية والمرافق العامة لضمان حمايتها من المتفلتين.سونا إنضم لقناة النيلين على واتساب