أحداث كثيرة ومتنوعة شهدها مسلسل صيد العقارب الحلقة 14 بطولة الفنانة غادة عبدالرازق الذي يُعرض عبر قناة CBC، دارت حول استكمال رحلة الصراع بين عائلة الحاج إسماعيل الغول والحاج حسن ضرغام، لا سيما بعد أن دخل إلى خط الصراع طرف جديد وهو إحسان، تاجر المخدرات، كما تضمنت الحلقة 14 من صيد العقارب تخطيطا ماكرا من الحاج إسماعيل الغول لإشعال النيران على عائلة الحاج حسن ضرغام.

مسلسل صيد العقارب الحلقة 14 بطولة غادة عبد الرازق

ومن وسط رحلة الصراع هذه والأحداث المتنوعة التي شهدها مسلسل صيد العقارب الحلقة 14 كان الحدث الأبرز به هو حديث الحاج إسماعيل الغول مع إحسان، تاجر المخدرات الذي كان ابنه سامح قد اتفق معه على أن يجلب له مخدر كوكايين من خارج مصر، وحصل منه مقابل ذلك على 5 ملايين دولار وكان الاتفاق أن يحصل على 5 ملايين دولار أخرى بعد التسليم، وأخبره الحاج إسماعيل الغول أن بضاعة الكوكايين تتحفظ عليها عائلة الحاج حسن ضرغام عن طريق علي ضرغام الذي كان شريكًا لابنه سامح الغول قبل أن ينصب عليه.

وقال الحاج إسماعيل الغول هذا الكلام كذبًا؛ كحيلة ماكرة منه تحمي ابنه سامح من شر إحسان تاجر المخدرات، وتعفيه من دفع هذه المبالغ المالية الكبيرة، إلى جانب إشعال النيران على عائلة الحاج حسن ضرغام من خلال توريطها في حرب شرسة وعنيفة مع إحسان تاجر المخدرات الكبير، وهو ما سبق ولمَّح به الحاج إسماعيل الغول خلال حديثه مع زوجته سميحه، دون أن يعرفا أن الخادمة تقف في الخلف تتصنت عليهما، وبالتأكيد ستنقل هذا الكلام إلى الدكتورة عايدة، وهي الفنانة غادة عبد الرازق.

وعلى الرغم من الدهاء الذي تميز به الحاج إسماعيل الغول أثناء حديثه مع إحسان تاجر المخدرات، إلا أن الأخير لم يبد عليه الارتياح أو التصديق، لتنتهي الحلقة على هذا المشهد ويبقى السؤال في ذهن المشاهد حول ما سيجري الحلقة القادمة.

أحداث مسلسل صيد العقارب

وتجسد غادة عبد الرازق في السباق الرمضاني هذا العام شخصية الدكتورة عايدة في مسلسل صيد العقارب، الذي تدور أحداثه في إطار اجتماعي مليء بالتشويق والإثارة، من خلال وقوع حرب شديدة ومثيرة بين عائلتين من الصعيد، وتتحول الصداقة بين الجميع إلى عداوة قاتلة.

مواعيد عرض مسلسل صيد العقارب

يمكن لكل عشاق الدراما الرمضانية مشاهدة مسلسل صيد العقارب بطولة الفنانة غادة عبد الرازق، عبر قناة CBC يوميًا طوال شهر رمضان الكريم في تمام الساعة السابعة والنصف مساءً، على أن يكون موعد الإعادة 1:45 مساء اليوم التالي للعرض الأول، والساعة 2:45 صباحًا.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: صيد العقارب مسلسل صيد العقارب صيد العقارب الحلقة 14 الحلقة 14 صيد العقارب غادة عبد الرازق مسلسل صید العقارب الحلقة 14 الحاج حسن ضرغام غادة عبد الرازق تاجر المخدرات عائلة الحاج

إقرأ أيضاً:

إفيه يكتبه روبير الفارس "رشق الغول"

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

عندما ترى "آمنة" و"هنادي" القطار لأول مرة في فيلم "دعاء الكروان "، تصرخان: "الغول! الغول! حديد... عينيه تقدح نارًا وشرارًا!"، لكن الأم تهدئ من روعهما وتقول: "إنه القطار... ودّعنا الركايب".

القطار من أهم رموز النهضة الحديثة، وهو أحد أبرز مظاهر الحداثة. وقد دخل مصر أول قطار سنة 1854، إيذانًا ببدء عصر السكة الحديد.  
ورغم ذلك، لا أفهم لماذا تكمن في الوعي الجمعي، عدواة باطنة لدى عدد من الأطفال والفتيان تجاه القطارات. وما المتعة في رشقه بالحجارة الحادة؟ ما اللذة في إصابة الركاب؟  

هذه ظاهرة شهدتها كثيرًا أثناء استخدامي القطار، الذي أراه أفضل وسيلة للسفر بين الصعيد والقاهرة. كنت أظن أن هناك حقدًا طبقيًا يقف وراء رشق القطارات المكيفة التي تحمل السياح، وربما كراهية قديمة للأجانب، موروثة من تراث ثورة 1919، حيث كان قطع الفلكنات والهجوم على القطارات التي تنقل جنود بريطانيا من أبرز مظاهر العنف الثوري.  
وكنت أظن أن هذه الظاهرة قد انتهت... لكن ما شهده مؤخرًا مركز منوف بمحافظة المنوفية أعاد إلى الأذهان ذكريات أليمة.

ففي حادثة مأساوية، ألقى مجموعة من الأطفال الحجارة على نوافذ القطار القادم من "طنطا – القاهرة"، أثناء ركوب رجل وابنته - من ذوي الهمم - عائدين من جلسة علاج دورية لها بمستشفى الهلال للتأمين الصحي بشبين الكوم.  
تهشم الزجاج فجأة، واخترقت الحجارة جمجمة الطفلة ووالدها، مما أسفر عن إصابات مباشرة في الرأس والأنف.  
وقد أصيبت الطفلة بكسر ونزيف حاد في المخ ناتج عن المقذوف، وأدى ذلك - للأسف - إلى تلف كامل في عينها، وحالتها غير مطمئنة.

هنا تجد نفسك حائرًا أمام سر المتعة التي يجدها البعض في إلحاق الأذى بأناس لا يعرفونهم. قد نُرجع المعنى القريب إلى سوء التربية والانفلات الأخلاقي، وانتشار العنف والفوضى، وسهولة الهروب من العقاب. فأنت ترشق قطارًا متحركًا، وأنت بمنأى عن قبضة الأمن.

أما المعنى البعيد، فقد يدفعنا إلى التساؤل عن سر هذه العداوة تجاه مظهر من مظاهر الحداثة. عداوة ممتدة لمظاهر أخرى عديدة.  
فعلى الرغم من شراهتنا في استهلاك أدوات الحداثة، إلا أن هناك كراهية كامنة تجاهها. نرشقها بكل التهم والسلبيات، ونتهمها بأنها تدمر حياتنا.  
إنها الغول الذي نخاف من تقدمه المستمر، فنكره أن نتعلمه، ويهرب طلابنا إلى القسم الأدبي حتى لا يواجهوه.  
هي وسائل التواصل الاجتماعي التي نهدر فيها أيامنا وطاقتنا، ثم نسبها لأنها تحاصرنا بالسلبيات وتسرق متعتنا.  
نعكس أهداف وجودها، ونتغنى بأننا "ودعنا الركايب"، ونرشق الإنسانية بحجارة "بطولاتنا التاريخية الكاذبة"، وحضارتنا في الرغى  التي تعمي البصيرة.

أفيه قبل الوداع:
- يا مسافر وناسي هواك  
- اوعى تقعد جنب الشباك

مقالات مشابهة

  • مسلسل محمد الفاتح الحلقة 41 مترجمة.. بدء معركة فتح القسطنطينية
  • موعد وقفة عرفات وإجازة عيد الأضحى 2025.. متى تبدأ مناسك الحج
  • أزمة صحية تصيب والد حمادة هلال.. ما القصة؟
  • الفنان إسماعيل عبد الله: نتطلع لدورة جديدة من مهرجان المسرح العربي نزهو بها في مصر العراقة والإبداع
  • «الغاوي» لـ أحمد مكي يتصدر قائمة الأعلى مشاهدة في مصر عبر watch it
  • مسلسل المدينة البعيدة.. أحداث مشوقة وصراعات عائلية في الحلقة 21
  • صناع مسلسل لام شمسية ضيوف «كلمة أخيرة».. الليلة | فيديو
  • بشرى تكشف عن مشاركتها كعضو لجنة تحكيم بأحد المهرجانات في البرازيل «صور»
  • إفيه يكتبه روبير الفارس "رشق الغول"
  • 18 مليون جنيه .. ضربة جديدة لمافيا الدولار