بسبب اسم مسلسل.. حورية فرغلي تكشف سبب خلافها مع مصطفى شعبان
تاريخ النشر: 24th, March 2024 GMT
تحدثت الفنانة حورية فرغلي، عن سبب خلافها مع الفنان مصطفى شعبان، قائلة: “كنا بنعمل مسلسل أمراض نسا مع بعض، وكنا متفقين على اسم المسلسل والبوستر”.
واسترسلت حورية فرغلي خلال حوارها مع الإعلامية بسمة وهبة مقدمة برنامج «العرافة»، على قناتي المحور والنهار: "لما سافرت ورجعت؛ غيروا الاسم لدكتور أمراض نسا، ومعنى كده إن الدكتور يُنسب له".
وأكملت: "غضبت وحزنت؛ لأنني سافرت وجيت لقيت المسلسل اتغير اسمه، بعد ما عجبني شخصيتي في المسلسل".
وتابعت الفنانة: "ما كانش ينفع اللي حصل، ولما رجعت من بره مصر لقيت الأفيشات كلها في مصر عليها صورته، فعملت لنفسي أفيش".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: حورية فرغلي الفنانة حورية فرغلي مصطفى شعبان الفنان مصطفى شعبان بسمة وهبة
إقرأ أيضاً:
بحضور إياد نصار وريهام عبدالغفور.. أبطال ظلم المصطبة يكشفون تفاصيل العمل
بعد النجاح الكبير الذي حققه مسلسل "ظلم المصطبة" في شهر رمضان، تستضيف الإعلامية لميس الحديدي نجوم وصناع العمل، وذلك في حلقة يوم الثلاثاء المقبل من برنامجها "كلمة أخيرة" على قناة "ON".
يحل كل من إياد نصار وريهام عبدالغفور، والمنتجة دينا كريم ورئيس قطاع التوزيع بالشركة المتحدة للخدمات الإعلامية الكاتب أحمد فوزي صالح، ضيوفًا على البرنامج في حديث خاص عن المسلسل، حيث يكشفون عن كواليس العمل وسبب اختيار اسمه الذي أثار كثيرا من الجدل.
كما يكشف صناع العمل لأول مرة عن أسباب وتفاصيل تغيير مخرج العمل بعد اعتذار المخرج هاني خليفة.
وتكشف النجمة ريهام عبدالغفور كواليس مشاهدها مع النجم فتحي عبدالوهاب وإياد نصار، فيما يتحدث النجم إياد نصار عن أهم مشاهده في المسلسل وكيفية إجادته للهجة الريفية.
كما تعلق ريهام عبدالغفور على التنمر الذي تعرضت له على السوشيال ميديا بسبب ظهور علامات السن عليها وتوجه رسالة مؤثرة لوالدها الفنان أشرف عبدالغفور.
وقال الفنان إياد نصار، إن التمثيل مع ممثل قوي يثقل من أدائه، ويعطي حافز للأداء وعندما يكون قوية فهو جزء من أداء الممثل المقابل له.
وأضاف خلال لقاء خاص ببرنامج "صباح جديد" عبر شاشة "القاهرة الإخبارية"، مع الإعلامية آية الكفوري، "إنك تشتغل مع ممثل قوي أفضل بكتير من أنك تشتغل مع ممثل ضعيف، لأنه نصف أداءك، وأحب أن يكون حولي ممثلين أقوياء وإني أكون قوي مع ممثلين أقوياء".
وتابع أن مسلسل "ظلم المصطبة" كان مشروعا مهما والجميع كان يشعر أنه غير رمضاني فهم اسم ثقيل لكن النصف الثاني من رمضان كان به مجموعة أعمال عرضت كتنويع للمشاهد فالنصف الأول من رمضان عرضت مسلسلات تتحدث في قضايا والنصف الثاني منه عرضت قضايا أخرى فهو تنويع طوال الشهر، "فكرة اندماج العادات والتقاليد وتأثيرها وأحيانا طغيانها على القانون فهناك عادات نحب بقائها وأخرى نحتاج فصل القانون فيها لذلك فهذا المسلسل كان مهما للغاية وهو ينقل العنف على السيدات نتيجة عنف ذكوري بحت".