المملكة والبحرين توقعان مذكرتي تفاهم في مجال مستقبل النقل وصيانة الطرق
تاريخ النشر: 24th, March 2024 GMT
وقعت المملكة العربية السعودية ومملكة البحرين اليوم، مذكرتي تفاهم في مجال مستقبل النقل ومجال صيانة وسلامة الطرق، لتعزيز التعاون المشترك بين البلدين في قطاع النقل والخدمات اللوجستية.
ومثّل الجانب السعودي في التوقيع وزير النقل والخدمات اللوجستية المهندس صالح بن ناصر الجاسر، فيما مثّل الجانب البحريني وزير المواصلات والاتصالات السيد محمد بن ثامر الكعبي، ووزير الأشغال إبراهيم بن حسن الحواج.
أخبار متعلقة "الفوانيس الرمضانية" بنجران تشهد حضوراً لافتاً .. والمشغولات الخوصية تجذب الزوارأكثر من 400 ألف لتر ماء زمزم لقاصدي المسجد النبوي يوميًا في رمضان .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } المملكة والبحرين توقعان مذكرتي تفاهم في مجال مستقبل النقل وصيانة وسلامة الطرق- واس
وتهدف مذكرتي التفاهم بين البلدين إلى التعاون في مجالي مستقبل النقل وصيانة وسلامة الطرق، ويشمل ذلك تبادل الخبرات، وعقد البرامج والندوات التدريبية، والبحث والتطوير.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: واس المنامة سلامة الطرق مستقبل النقل النقل البحرين مستقبل النقل
إقرأ أيضاً:
الفرنسية تزدهر في المملكة.. مهرجان الفرانكوفونية في جدة يكشف عن طموحات الطلاب
تكتسب اللغة الفرنسية مكانة متزايدة في المملكة العربية السعودية، ليس فقط باعتبارها لغة دولية ذات أهمية ثقافية وسياسية، بل أيضاً كوسيلة فعالة للتواصل وبناء الجسور مع الشعوب والمجتمعات المختلفة.
ومع التوسع المتواصل في الانفتاح الثقافي الذي تشهده المملكة في إطار رؤية 2030، بات تعلم الفرنسية خيارًا استراتيجيًا للشباب السعودي الراغب في التفاعل مع العالم، والانخراط في مجالات متعددة تشمل السياحة والدبلوماسية والتعليم والاقتصاد.
أخبار متعلقة حسم 15 درجة والنقل و"الانتساب".. عقوبات الطلاب المعتدين على المعلمينالمملكة تحصد الجائزة الكبرى و130 وسامًا دوليًا في معرض جنيفعمليتان مختلفتان.. إحباط تهريب وترويج مواد مخدرة في جدة وجازانورصدت "اليوم" تطلعات الطلاب السعوديين المتخصصين في اللغة الفرنسية خلال مشاركتهم في فعاليات ختام مهرجان الفرانكوفونية، في دار فرنسا بجدة، والذي يحتفي بالثقافة واللغة الفرنسية، وسط حضور نوعي من الطلاب السعوديين المهتمين باللغة، والدبلوماسيين، والمثقفين.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } خلال مهرجان الفرانكفونيةتبادل ثقافيبداية أوضح القنصل العام لفرنسا في جدة، السيد محمد نهاض، في حديثه لصحيفة "اليوم”، أن اليوم العالمي للفرانكوفونية يعد مناسبة بالغة الأهمية لفرنسا، إذ يجمع الدول الناطقة باللغة الفرنسية ضمن إطار من التبادل الثقافي والحوار المشترك.
وقال القنصل: "الفرانكوفونية التي ترعاها المنظمة الدولية للفرانكوفونية (OIF) تمثل اليوم منصة حوار قوية تضم 56 دولة عضوًا تتشارك اللغة الفرنسية، وتلتزم بقيم التعليم، والسلام، وحقوق الإنسان، إنها منظومة تتجاوز الحدود الجغرافية والثقافية لتؤسس لجسور تواصل حقيقية بين الشعوب”.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } القنصل العام لفرنسا
وأشار السيد نهاض إلى أن مهرجان الفرانكوفونية في جدة جاء لتعزيز هذا التبادل الثقافي واللغوي، ولفتح المجال أمام الجيل الشاب للتفاعل مع قيم الحوار والتنوع، مشيدًا بحماس الطلاب السعوديين لتعلّم اللغة الفرنسية واستكشاف آفاقها المستقبلية.طجموحات طلابيةمن جانب آخر عبر الطالب في قسم اللغة الفرنسية بجامعة الملك عبدالعزيز، أحمد المصوعي، أن القسم يُعد من أقدم التخصصات في الجامعة منذ عام 1980، مشيرًا إلى أن اختياره لتعلّم الفرنسية جاء بدافع تمثيل المملكة في المحافل الدولية والدبلوماسية والسياحية، خاصة في ظل الانفتاح الكبير الذي تشهده البلاد ضمن رؤية السعودية 2030.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } أحمد المصوعي
وقال المصوعي:"اللغة الفرنسية من أهم لغات العالم، ويتم تدريسها لدينا بأساليب حديثة، أطمح إلى استخدامها في خدمة المملكة في أي مجال يتيح لي ذلك، سواء في السلك الدبلوماسي أو السياحة أو التعاون الدولي”.
أما الطالب في نفس القسم، جميل البلوي، فأكد أن اللغة الفرنسية تُعد من أكثر اللغات جمالية وتميّزًا في نطقها، وهي أداة قوية لفهم الثقافات وخدمة الوطن.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } جميل البلوي
وقال: "تعلّم الفرنسية يفتح لنا آفاقًا متعددة للعمل، سواء في السياسة أو الاقتصاد أو السياحة أو حتى المجال العسكري، إنها لغة المستقبل في عالم يتجه نحو التعددية والتنوع.”