انتصار تكشف حقيقة مشاهدتها للأفلام الخادشة للحياء رفقة ابنها .. فيديو
تاريخ النشر: 24th, March 2024 GMT
خاص
أوضحت الفنانة المصرية انتصار حقيقة تصريحاتها الأخيرة بشأن مشاهدتها للأفلام الخادشة للحياء رفقة ابنها.
وقالت انتصار خلال لقائها في برنامج «ع المسرح»، “أنا قولت قبل كده في برنامج «نفسنة» أني أشاهد تلك الأفلام وكان على سبيل المزاح، ولكن لم أصرح أن ابني يشاهد ذلك”.
وأضافت انتصار في تصريحاتها أن هناك بعض المواقع الإلكترونية غير المرخصة التي قامت بتحريف تصريحاتها، قائلة: «هو في أم هتقعد تفرج ابنها!».
وتابعت انتصار أنها بعد هذه الواقعة منعت الإدلاء بتصريحات لصحفيين أو أي مواقع غير مرخصة، مشيرة إلى أنها تستعين بـ 13 محاميًا، بسبب كثرة القضايا التي رُفعت ضدها بسبب تصريحاتها.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/03/ع-المسرح-انتصار-عن-التصريحات-اللي-بتطلع-عنها_-بقيت-أطلب-كارنية-الصحفي????-خالي-رئيس-التحرير-يكلمني????.mp4
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الفنانة انتصار مشاهير
إقرأ أيضاً:
تحقيقات سورية تكشف حقيقة ارتباط انفجار مرفأ بيروت بنظام الأسد
أعلنت السلطات السورية فتح تحقيق في تهريب نترات الأمونيوم من لبنان، وهي المادة التي لعبت دوراً رئيسياً في الانفجار الكارثي الذي دمّر مرفأ بيروت عام 2020.
ودار جدلا واسعا حول الجهة التي استوردت نترات الأمونيوم إلى مرفأ بيروت، ومن كان المستفيد الفعلي منها، حيث تشير تقارير استخباراتية إلى أن الشحنة لم تكن موجهة للبنان أساساً، بل كانت جزءاً من عمليات تهريب ممنهجة إلى سوريا، حيث استخدمها النظام السوري في تصنيع البراميل المتفجرة التي أُلقيت على مدن سورية خلال سنوات الحرب.
وبحسب صحيفة نداء الوطن ،اللبنانية تحقيقات السلطات السورية كشفت تورط مسؤولين في النظام السوري، بالتعاون مع ميليشيات لبنانية مدعومة من إيران، في استيراد وتهريب نترات الأمونيوم عبر لبنان.
وتشير مصادر قضائية سورية إلى أن هذه المادة لم تكن مجرد شحنة مهملة في المرفأ، بل كانت تُستخدم في تصنيع البراميل المتفجرة، التي حصدت آلاف الأرواح في سوريا.
وبحسب شهادات ضباط سابقين، كان ماهر الأسد، شقيق رئيس النظام السوري المخلوع بشار الأسد، يشرف شخصيًا على عمليات نقل هذه الشحنات من لبنان إلى سوريا، لاستخدامها في صناعة متفجرات منخفضة التكلفة وعالية التدمير.
وتؤكد منظمة العفو الدولية أن الجيش السوري ألقى أكثر من 50,000 برميل متفجر خلال سنوات الحرب، مستهدفًا المدن المعارضة، مثل حلب وإدلب والغوطة الشرقية، ما أدى إلى تدمير واسع ومجازر مروعة، كما تشير الشهادات إلى أن تهريب هذه المواد جرى تحت غطاء تجاري، حيث تم تسجيلها على أنها شحنة للاستخدام الزراعي.
منذ اندلاع الحرب السورية، استخدم النظام السوري البراميل المتفجرة كسلاح رعب استهدف الأحياء السكنية في مناطق المعارضة، ما أسفر عن مقتل آلاف المدنيين وتدمير أحياء بأكملها.