كيت ميدلتون ليست بحاجة لدعم ميغان وهاري الزائف بحسب خبيرة الشؤون الملكية سارة سميث
تاريخ النشر: 24th, March 2024 GMT
أدلت الخبيرة الإنجليزية المختصة بالأخبار والشؤون العائلية الملكية، سالي بيديل، بأن الدوقة كيت ميدلتون "لا تحتاج إلى ميغان أو هاري لتعزيتها بالرسائل المنمقة والأخبار المبالغ بها"، وذلك نقلا عن الخبيرة الإنجليزية ذات الواحد وخمسين عاما، والتي تعتقد أن عائلة أميرة ويلز، كيت ميدلتون، تتلقى الدعم المباشر من عائلتها المقربة في الوقت الحالي.
أصرت سالي بيديل سميث على أن كيت ميدلتون تحظى بالدعم الكافي من أفراد العائلة المالكة الآخرين بمن فيهم الملك تشارلز والملكة كاميلا وزوجها الأمير ويليام وباقي أفراد عائلة القصر البريطاني الملكي.
زعمت سميث سابقا أن ميغان ماركل كانت مثل الأمريكية المطلقة واليس سيمبسون، دوقة وندسور، والتي تشابهت أحوالها مع أحوال ميغان ماركل إلى حد كبير.
أدلت سالي بيديل سميث لكاتب الزاوية الرئيسية ونجم صحيفة نيويورك تايمز مورين دود: "لديها والديها وأختها، وهي قريبة جدا من الملك تشارلز، كما تحظى الأميرة كيت في الوقت الحالي بحب ودعم احترافي للغاية من جميع المقربين إليها".
اقرأ ايضاًسارع ميغان ماركل والأمير هاري لتقديم تمنياتهم الطيبة من أجل شفاءها بعد ثلاث ساعات من إصدار كيت خبر علاجها من مرض السرطان في فيديو مصور صدر مساء يوم الجمعة، وجاءت تعليقات سميث الضاربة بعد أن تصدرت عناوين الأخبار لمقارنتها دوقة ساسكس بالمطلقة الأمريكية السابقة ودوقة وندسور واليس سيمبسون، زاعمة أن كلاهما "نرجسيتان للغاية ومسيطرتان للغاية.
وأضافت سارة بيديل سميث: "لقد أعلنت ميغان أنها تسير في طريق مختلف تماما، حيث ستبدأ علامة تجارية جديدة تحمل الاسم الأكثر غرابة"، وذلك في إشارة إلى شركة أسلوب حياة "ريفييرا أوركارد" الأمريكية التي تملكها ميغان والتي ستنطلق خلال أيام قليلة للعمل الأوسع نطاقا على ما يبدو.
كما وتناقلت الأخبار أن دوق ودوقة ساسكس أجريا اتصالات مع أمير وأميرة ويلز "على انفراد" الليلة الماضية ولم يتضح ما إذا كانت طريقة الإتصال عبارة عن مكالمة هاتفية أو مكالمة فيديو أو بعض رسائل الدعم المعتادة.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: الأميرة كيت ميدلتون إصابة الأميرة كيت إصابة الأميرة كيت بالسرطان علاج الأميرة كيت ميدلتون کیت میدلتون
إقرأ أيضاً:
خبيرة تركية تفاجئ الجميع بتوقعاتها لأسعار الذهب
وصل سعر جرام الذهب إلى حوالي 4,100 ليرة تركية، بينما تجاوز سعر ربع الذهب 6,500 ليرة. هذا الارتفاع دفع العديد من المتعاملين في الذهب والمواطنين الذين يترقبون موسم الزفاف إلى متابعة تطورات السوق عن كثب.
الدكتورة فيليز أرييلماز، الخبيرة الاقتصادية، تحدثت عن توقعاتها لسعر الذهب بنهاية العام. وأشارت إلى أن سعر جرام الذهب من المتوقع أن يتراوح بين 4,700 ليرة تركية كحد أدنى، و5,200 إلى 5,300 ليرة كحد أقصى. وأضافت أرييلماز أن هناك احتمالًا لارتفاع أكبر إذا استمرت السياسات التجارية للرئيس الأمريكي دونالد ترامب، حيث قد يؤدي ذلك إلى دعم قوة الذهب في السوق العالمية.
وعن أونصة الذهب قالت: “أتوقع أن تتراوح أسعار أونصة الذهب بين 3300 و3500 دولار. وإذا استمرت سياسة ترامب التعريفات الجمركية القوية وغير الواضحة، فقد نرى سعر الأونصة يصل إلى 3750 دولارًا”.
الدولار مقابل الليرة التركية
اقرأ أيضامطار إسطنبول يخطط لتشغيل أربع مدارج طائرات في نفس اللحظة