في اليوم العالمي للسل.. أعراض لن تتوقعها تشير إلى الإصابة به
تاريخ النشر: 24th, March 2024 GMT
يحتفي العالم اليوم في ال 24 من مارس باليوم العالمي للسل، وتعتمد أعراض مرض السل على مكان نمو بكتيريا السل في الجسم.
تنمو بكتيريا السل عادة في الرئتين (السل الرئوي)، قد يسبب مرض السل في الرئتين أعراضًا مثل.
«نزرع له جهازا».. جمال شعبان يكشف العلاج النهائي لـ أحمد رفعت نتيجة الماتش كام.. أول جملة قالها أحمد رفعت بعد إفاقته أعراض السلسعال سيئ يستمر لمدة 3 أسابيع أو أكثر
ألم في الصدر
سعال الدم أو البلغم (البلغم من أعماق الرئتين)
الأعراض الأخرى لمرض السل هي
الضعف أو التعب
فقدان الوزن
لا شهية
قشعريرة
حمى
التعرق في الليل
تعتمد أعراض مرض السل في أجزاء أخرى من الجسم على المنطقة المصابة.
الأشخاص الذين لديهم عدوى السل الكامنة
لا تشعر بالمرض، ليس لديك أي أعراض، لا يمكن أن ينقل مرض السل للآخرين.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: السل اعراض السل الضعف الرئتين البلغم مرض السل
إقرأ أيضاً:
دواء السكري يقلل من خطر الإصابة بأمراض القلب والكلى
أظهرت دراسة أن دواء السكري يقلل من خطر الإصابة بأمراض القلب والكلى بنسبة 14٪ ويقول الخبراء إن نتائج الملاحظات قد تعني بداية حقبة جديدة في علاج هذين المرضين.
وتم تصميم عقار، وهو حبة لتناوله مرتين يوميا قبل الإفطار، لتقليل مستويات السكر في الدم والحفاظ على الوزن الطبيعي ومع ذلك، أظهرت دراسة جديدة، قدمت نتائجها في مؤتمر الجمعية الأمريكية لأطباء السكري، أن هذا الدواء له أيضا تأثير مذهل على الوقاية من أمراض الجهاز القلبي الوعائي والكلى.
ونظرا لأن كلا النوعين من هذه الأمراض يرتبطان ارتباطا وثيقا بمرض السكري من النوع 2، فإن هذا الدواء يمكن أن يؤثر بشكل كبير على حياة الملايين من الذين يعانون من هذا المرض.
وساعدت الدراسة في العثور على أن كاناجليفلوسين يقلل من الخطر العام للإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية، والتي تشمل النوبات القلبية والسكتات الدماغية، بنسبة 14٪. يقلل الدواء من خطر دخول المستشفى مع قصور القلب (مشكلة خطيرة لا يضخ فيها القلب ما يكفي من الدم عبر الجسم) بنسبة 33٪. أخيرا، المرضى أقل عرضة بنسبة 40٪ للإصابة بأمراض الكلى الشديدة، والتي تعد أحد الآثار الجانبية الهامة لمرض السكري.
وضحايا مرض السكري من النوع 2 أكثر عرضة 5 مرات لمواجهة أمراض القلب والأوعية الدموية. Canagliflozin هو دواء من فئة مثبطات SGLT2 التي تمنع عمليات امتصاص السكر في الجسم، مما يعني أن المزيد من السكر يمر دون ضرر عبر الجسم، وينخفض مستواه. النقطة المقلقة الوحيدة هي أن المرضى الذين تناولوا هذا الدواء كانوا أكثر عرضة مرتين للمعاناة من البتر.