7 سنوات فى انتظار فيزا المعاش
تاريخ النشر: 24th, March 2024 GMT
لم أتصور أن المسافة بعيدة بينى وبين وزارة التضامن الاجتماعى إلى هذا الحد ولا أقصد المسافة الوقتية لأننى ذهبت عشرات المرات إلى مقر الوزارة بالعجوزة، ولكن المسافة التى أقصدها هى عدم الوقوف على مشاكلنا والتحدث معنا بلغة لا تفهمها حتى لا نعاود السؤال أو المطالبة بحقوقنا، فماذا يعنى أن أحرر عشرات الشكاوى، وأذكر فيها أن زوجى لا يعمل وغير مؤمن عليه، وأجد الرد أن الرقم القومى به خطأ، وهل الأرقام القومية باختيارنا أو لنا دخل فيها، ورغم ذلك تم تجديد البطاقة الشخصية ورقمها القومى 28310112102846 ورغم ذلك لا يزال حلم استخراج فيزا تكافل وكرامة بعيد المنال، لذلك أناشد السيدة الفاضلة نيفين القباج، وزيرة التضامن الاجتماعى، مساعدتى فى استخراج الفيزا لأن حالة أسرتى المادية فى الحضيض.
عزيزة عبدالتواب محمد سيد
الدناوية العياط الجيزة
المصدر: بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
أزمة تهدد علاقة أوباما وزوجته ميشيل.. ما علاقة جينفير أنيستون؟
غاب الثنائي باراك أوباما، الرئيس الأسبق للولايات المتحدة وزوجته ميشيل عن الظهور سويا منذ فترة، ما أثار جدلا بين محبيهم ودفع البعض إلى توقع انفصالهما، رغم تكتم الطرفين حول أي تفاصيل خاصة بعلاقتهما سواء بنفي الانفصال أو تأكيده.
حقيقة انفصال أوباما عن زوجتهوسائل الإعلام الأمريكية مؤخرًا تداولت أنباء عن انفصال الرئيس الأمريكي السابق باراك أوباما عن زوجته ميشيل، دون إعلان رسمي، وذلك بعد غيابها الملحوظ عن المناسبات العامة بجانبه، لعل أبرزها بعد غيابها عن جنازة الرئيس السابق جيمي كارتر، وظهوره بمفرده، وكذلك تنصيب ترامب، مع وجود تكهنات قوية تفيد بدخول رئيس أمريكا السابق في ارتباط عاطفي مع الممثلة الأمريكية الشهيرة جنيفر أنيستون.
تفسير غياب ميشيل أوباماورغم أن شائعات ارتباط أوباما بجنيفر أنيستون ظهرت في وقت سابق، ونفتها الممثلة بشكل قاطع العام الماضي، إلا أن هذه الأقاويل عادت للظهور مجددًا مع تأكيدات جديدة على وجود علاقة بينهما، بحسب صحيفة «ديلي ميل» البريطانية.
ويرى البعض أن ميشيل أوباما تأثرت بشدة بتدخل وسائل الإعلام في حياتها الشخصية، إذ تقول الصحف أن الضغوط الإعلامية كانت أحد أسباب الخلافات بين الزوجين، ورغم احتدام الأزمات بينهما وتداول أخبار انفصالهما إلا أن المكتب الخاص بميشيل فسر غيابها عن مرافقة أوباما بأنها مجرد تضارب في المواعيد بينهما.
وفي تصريحات سابقة، تحدثت ميشيل أوباما بصراحة عن التحديات التي مرت بها علاقتها مع باراك أوباما، ففي عام 2022، كشفت عن فترات شعرت خلالها بعدم قدرتها على تحمل زوجها، خاصة أثناء تربية ابنتيهما ماليا وساشا، ورغم ذلك استمر رئيس أمريكا السابق في التعبير عن تقديره واحترامه الشديد لها.