المشدد 3 سنوات للمتهم بالشروع في إنهاء حياة مواطن
تاريخ النشر: 24th, March 2024 GMT
قضت محكمة جنايات الجيزة، بمعاقبة عاطل، بالسجن المشدد 3 سنوات، بتهمة الشروع في قتل مواطن، بسبب خلافات سابقة بينهما.
كشف أمر الإحالة قيام المتهم بالشروع وآخرون مجهولون في قتل المجني عليه “ ط .ن” باستخدام سلاح ناري عمدًا، بدون سبق الاصرار، وذلك لوجود خلافات بينهما.
شهدالمجني عليه أنه أثناء عودته لمحل سكنه، قام المتهم وبصحبته مجهولون باطلاق عيار ناري صوبه من سلاح ناري ما أحدث إصابته، وقام أحد المتهمين قام بالقاء مادة عليه مما أعدم الرؤية لديه، كما قام جميع المتهمين بالتعدي عليه بالضرب باستخدام سلاح أبيض.
وفى سياق آخر فقد قررت محكمة جنايات شبرا الخيمة، إحالة أوراق نجار، لفضيلة المفتى لإبداء الرأي الشرعي في إعدامه، بتهمة قتل شقيقه لسرقته، بدائرة قسم ثان شبرا الخيمة بمحافظة القليوبية، وحددت جلسة اليوم الثاني من دور شهر أبريل المقبل للنطق بالحكم.
حملت القضية رقم القضية رقم 29115 لسنة 2023 جنايات قسم ثان شبرا الخيمة، والمقيدة برقم 1700 لسنة 2023 كلي جنوب بنها.
صدر القرار برئاسة المستشار رضا أحمد عيد، وعضوية المستشارين محمود منير خليل وهيثم جمال محمد الدين، ووكيل النيابة محمد حسن بودى، وأمانة السر عاصم طايل وعلي الفرماوي، وكشف أمر الإحالة قيام المتهم "م. م"، نجار، بقتل المجني عليه شقيقه "أحمد"، عمدا مع سبق الإصرار.
وأضاف أمر الإحالة، أن المتهم أعد لهذا الغرض سلاحا أبيض "سكينا"، وما إن ظفر به حتى سدد له طعنات بالسلاح استقرت بجيده وصدره وبطنه قاصدًا من ذلك إزهاق روحه، ولم يردعه فراقه، فأحدث به الإصابات الموصوفة بتقرير الصفة التشريحية- المرفق بالأوراق، والتي أودت بحياته على النحو المبين بالتحقيقات.
كما أضاف أمر الإحالة، أنه ارتبطت تلك الجناية بجنحة سرقة، إذ إنه في ذات الزمان والمكان سرق المنقول والمبلغ المالي المبينين وصفًا وقدرًا بالأوراق والمملوكين لذات المجني عليه من داخل مسكنه.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: محكمة جنايات الجيزة معاقبة عاطل خلافات سابقة مجهولون اطلاق عيار ناري سلاح أبيض خلافات أمر الإحالة
إقرأ أيضاً:
الجنايات تؤيد المؤبد للمتهم بهـــ.تك عرض فتاة بورسعيد
أيدت محكمة جنايات بورسعيد الاستئنافية حكم الجنايات بالسجن المؤبد على المتهم بهتك عرض طفلة في بورسعيد
صدر الحكم برئاسة المستشار عادل نافع وعضوية المستشارين أسامة محمود ووائل الشوربجى
جاء في أمر الإحالة أن المتهم خطف المجنى عليها الطفلة البالغة من العمر ثمان سنوات تحيلاً بأن انتشلها من بيئتها مستدرجاً إياها لبيئته موصداً باب غرفة نومه عليهما, واقترنت فعلته بجناية هتك عرضها محل الاتهام وهتك عرض الطفلة البالغة من العمر ثمان سنوات بالقوة بأن رفعها على جسده قابضاً اياها ملاصقاً جسده بجسدها منتشياً برغبته الجنسية باثاً الرعب في قلبها معدماً مقاومتها مستغلاً حداثة سنها وضعف حولها جسده بجسدها منتشياً برغبته الجنسية باثاً الرعب في قلبها معدماً مقاومتها مستغلاً حداثة سنها وضعف وحيث أن واقعات الدعوي حسبما استقرت في يقيّن المحكمة واطمأن إليها ضميرها وأرتاحُ لها وجدانُها - مُستخلصةً من سائر أورقها وما تضمنته من استدلالات وتحقيقات وتقارير فنية وما دار بشأنها بجلسة المحاكمة تتحصل في المتهم قد َضلَّ سبيله ووقع تحت سطوة الشيطان الذي أنار له دربَ الرذيلة وأغراه بالمعاصي فكانت ذئاب الظلام قد دخلت قلبه، وأخذت توجهه نحو سُبُلِ الغواية . كانت ساعات النهار تتآكل ببطء تحت وطأة الليل وهو عائد من عملهِ صَاعدًا إلى شقته ، وكان يعرفُ المجني عليها تلك الطفلة الطاهرة التي لم تتجاوز بعد التسع سنوات من عمرها ، وهي جالسة على سلم العقار تنتظرُ صديقتها كزهرة بريئة في بداية تفتحها لكن قلبه كان قد تمردُ على الإنسانية، فألقى بها على عتبات الطمع والشهوة فصارت روحه مرتعا لأهواء لا تُقيم وزنًا لخلق أو ضمير، فتسللت إليه أفكار الشر، فاقترب منها بمكر يليقُ بالذئاب ، ويُخفي وراح ملامحه المُطمئنة نوايا شيطانية. دعوتُه لم تكن إلا شركًا خبيثًا ، أوقعَ فيه تلك الطفلة الطاهرة بحجة الانتظار في شقته ثم ارتكب تلك الجريمة الشنعاء .
وبسؤال المتهم في تحقيقات النيابة العامة أقر بأنه في يوم الواقعة، كان صاعدًا إلى شقَّتِهِ، فرأى المجني عليها جالسةً على الدرج تسأله عن صديقتها فدلف إلى الشقَّةِ تاركَ الباب مفتوحًا ، فتبعته المجني عليها دون أن تدرك أي خطر . فدارت في ذهنه أفكار مظلمة، وكأنَّ الشيطان قد سيطر على عقله وقلبِهِ. في تلك اللحظاتِ، تغلبت عليه نزواته الشريرة فقام باستدراجها إلى غرفة نومه وأجلسها على سريره، ثم شغل التلفاز ، ووضع بعض الأغاني الصاخبة. بعد ذلكَ، خلع ملابسَهُ باستثناء ما يستر عورته، واستلقى بجانبها وطلب منها الاقتراب فصعدت فوقَهُ وهو في ملابسه الداخلية فقط. ثم احتضنها وأخذ يحرك جسدها بطريقة شهوانية" يُحركها" للأمامي والخلفي" وهي ملتصقة بجسدِهِ في تلك الأثناء، حضرت شقيقة المجني عليها وطرقت الباب ففتح لها وسألته عن شقيقتها التي خرجت مسرعةً فصاحبة شقيقتها في سرعة بالغة. ثم حضر إليه امرأتان برفقة رجلٍ، واعتدوا عليه بالضرب المبرح. فحاول الفرار عبر أسطح المنازل، لكن أيدي الأهالي كانت أسرع، فتمكنوا من الإمساك به وتسليمه للشرطة.