شاهد.. صراخ ورعب انتصار وميرهان حسين في مقلب رامز
تاريخ النشر: 24th, March 2024 GMT
وقعت الفنانتان انتصار وميرهان حسين، ضحيتي مقلب “رامز جاب من الآخر”، للفنان رامز جلال، المذاع عبر قناة إم بي سي مصر، مساء اليوم الأحد.
وخلال أحداث المقلب، دخلتا الفنانتان في حالة من الرعب الشديد في مواجهة نعامة رامز جلال، قبل أن يصرخا من الموقف.
وكشف برومو برنامج "رامز جاب من الاخر" الذى يقدمه رامز جلال عن قائمة النجوم والمشاهير الذين يقعون ضحايا فى البرنامج.
وظهر عدد من النجوم فى برومو برنامج "رامز جاب من الآخر"، من بينهم أحمد السقا، وباسم سمرة، ومحمد لطفي، وميرهان حسين، وأحمد حسام ميدو، وكزبرة، ونجلاء بدر، وسمية الخشاب، ومحمد شاهين، وباميلا الكيك، وعبد الناصر زيدان، ومحمد رياض، وحمادة هلال، وحسن شاكوش وطليقته، وحمدي الميرغني، وهدى المفتي، وأحمد مالك، وآيتن عامر، ومي عمر، ونسرين أمين، ويسرا اللوزي، وانتصار، وأحمد فهمي.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: رامز رامز جلال احمد حسام ميدو احمد السقا برنامج رامز جاب من الاخر رامز جاب من الاخر حمدي الميرغني عبد الناصر زيدان سمية الخشاب نجلاء بدر
إقرأ أيضاً:
في ذكرى ميلاده.. المشير حسين طنطاوي شاهد على أحداث بارزة رسمت تاريخ مصر الحديث
تحل اليوم ذكرى ميلاد المشير الراحل محمد حسين طنطاوي، وزير الدفاع الأسبق ورئيس المجلس الأعلى للقوات المسلحة السابق، الذي عُرف برجل الأقدار، لدوره الفريد في لحظات مصيرية من تاريخ مصر.
وعرض برنامج «صباح الخير يا مصر» تقديم الإعلاميين رمزي رجائي ودينا شرف عبر القناة الأولى والفضائية المصرية، تقريرا بعنوان « في ذكرى ميلاده.. المشير حسين طنطاوي رجل الأقدار»، إذ كان المشير طنطاوي شاهدا على العديد من الأحداث البارزة التي رسمت ملامح التاريخ المصري الحديث.
معركة المزرعة الصينيةمن أبرز محطات حياة المشير طنطاوي معركة المزرعة الصينية، التي تعتبر من أقوى المعارك في حرب أكتوبر عام 1973، وجرى توثيقها في العديد من الكتب والوثائق المصرية والإسرائيلية.
المشير طنطاوي قاد الكتيبة 16 مشاة في حرب أكتوبرقاد المشير طنطاوي الكتيبة 16 مشاة، التي بدأت مهامها في السادس من أكتوبر مستهدفة الاستيلاء على رؤوس الكباري شرق القناة وتدمير المواقع الإسرائيلية، وامتدت معركة المزرعة الصينية ساعتين ونصف.
وروى المشير طنطاوي كيف تمكنت قواته من إرغام العدو على سحب خسائره بعد مقاومة عنيفة، فبعدما اقتربت قوات العدو أعطى الإشارة، وفتحت جميع أسلحة الكتيبة النيران على القوات المظلية.
واستمرت المعركة ساعتين ونصف الساعة، ومن حسن حظ القوات الإسرائيلية أن الضباب إلى جعل تركيز القوات النيرانية عليها في الصباح ليس بالكفاءة الكافية ما أمكنهم من سحب خسائرهم وبعض من تبقوا على قيد الحياة.