كيم كارداشيان تلتزم الصمت عند سؤالها عن كيت ميدلتون بعد سخريتها منها
تاريخ النشر: 24th, March 2024 GMT
أثناء مغادرتها لمقهى عام في مدينة لوس أنجلوس، متوجهة إلى مباراة كرة قدم خاصة بأحد أبنائها، لاحقت الصحافة نجمة تلفزيون الواقع ومؤثرة السوشال ميديا الأبرز كيم كارداشيان وسألوها عن ردها على إعلان الأميرة كيت ميدلتون مساء يوم الجمعة، ولكن لم يكن السؤال مجرد سؤال صحافة عادي. بل جاء هذا السؤال بعد المزحة التي نشرتها كيم كارداشيان عن الأميرة كيت.
إلا أن كيم كارداشيان قد التزمت الصمت عند سؤالها عن كيت ميدلتون، وذلك بعد أن تلقت وابلا من الإنتقادات بسبب المزحة عن أميرة ويلز، والتي كانت قد نشرتها مساء يوم الأحد الماضي، بعد موجة الإشاعات الكثيرة التي طالت الأميرة كيت ميدلتون بعد إعلان القصر الملكي البريطاني عن إعلان هام، بالإضافة إلى اختفاء الأميرة كيت ميدلتون المفاجئ.
نشرت كيم كارداشيان مجموعة من الصور لها مساء يوم الأحد الماضي عبر حسابها الخاص على منصة "إنستغرام" وكتبت: "في طريقي للبحث عن الأميرة كيت".
إلا أن الجمهور في أثنائها كان مقسوما بين قسمين، حيث انتقد القسم الأول مزحتها واسخفافها لما قد يكون حاصلا بالأميرة كيت ميدلتون مما تسبب باختفائها المفاجئ، كما انهمرت على منشورها هذه تعليقات السب والشتم بسبب استخفافها دائما من الأحداث المختلفة.
وتفاعل القسم الآخر من المزحة على أنها خفيفة الظل في اثناء الدراما والأحداث والشائعات الكثيرة المنتشرة.
اقرأ ايضاًويعدما نشرت الأميرة كيت خبر إصابتها بمرض السرطان وخضوعها لجلسات العلاج الكيميائي الوقائية المبدئية.
هاجم مستخدمي وسائل التواصل الإجتماعي الغاضبين منشور كيم كارداشيان وطلبوا منها حذف نكتتها وطالبوها بإزالة الصور بالإضافة إلى اعتذار صريح عن هذه الحادثة.
وفي ذلك اليوم، واجهت كيم موجة من المصورين أثناء خروجها من مباراة كرة القدم التي كان يلعبها ابنها سانت، وعندما سأل أحدهم: "هل هناك أي تعليقات على كيت؟"، ظلت كيم هادئة، وصعدت إلى سيارتها دون أن تنطق بأي تصريح أو اعتذار على الإطلاق.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: كيت ميدلتون مرض كيت ميدلتون كيم كارداشيان إنستغرام الأمیرة کیت میدلتون کیم کارداشیان
إقرأ أيضاً:
دور أبطال أفريقيا.. الأهلي يواجه صن داونز في مباراة تاريخية وعينه على الأميرة الأفريقية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
يخوض في السابعة مساء اليوم الجمعة، الفريق الأول لكرة القدم بنادي الأهلي مباراة صعبة وقوية وتاريخية، أمام فريق صن داونز بطل جنوب أفريقيا على ملعب استاد القاهرة، في إياب نصف نهائي دوري أبطال أفريقيا.
الجمهور كلمة السرويتسلح المارد الأحمر في هذا اللقاء بجمهوره الذي يمثل كلمة السر في أغلب انتصارات المارد الأحمر القارية على ملعب الرعب “استاد القاهرة” فالجمهور يملأ المدرجات ويلقي الرعب في قلوب المنافسين بأهازيجه وأغانيه التي لا تتوقف على مدار التسعين دقيقة.
وهو ما يعي إليه الجميع وسط مطالبات كبيرة من كل رموز الأهلي للجمهور بالتواجد في الاستاد والالتزام بالتشجيع المثالي لأن جمهور الأهلي قوة لا يستهان بها على ملعب استاد القاهرة، وكل القادمين من أفريقيا يعرفون جيدًا أنهم يواجهون جمهورًا قبل لاعبين.
فرصة تاريخيةوعلى صعيد المباراة نفسها، فقد أنهى المارد الأحمر تدريباته مساء أمس، في إطار معسكره المغلق الذي بدأه قبل المباراة بـ 48 ساعة، بهدف الاستعداد النفسي والبدني لبطل جنوب أفريقيا.
بالإضافة إلى فرض حالة كبيرة من التركيز على الجميع لأن هذه المباراة تحسمها التفاصيل الصغيرة في ظل النتيجة التي حققها المارد الأحمر في لقاء الذهاب.
وكثف السويسري مارسيل كولر المدير الفني للفريق من محاضراته الفنية مع اللاعبين على مدار الأيام الماضية لشرح نقاط القوة والضعف في الفريق الجنوب أفريقي.
حيث أكد على اللاعبين أنهم سيواجهون فريقًا مختلفًا تمامًا عن مباراة ذهاب، لأن صن داونز أقوى في هذا العام خارج أرضه عن داخل أرضه، والدليل هو انتزاع تذكرة التأهل إلى نصف النهائي بعد تخطي عقبة الترجي التونسي في قلب تونس.
كولر أكد على اللاعبين ضرورة الالتزام بالتعليمات الفنية، وإغلاق كل المساحات أمام لاعبي وسط صن داونز، ومنع التسديدات على مرمى محمد الشناوي، لأنها أهم الأسلحة التي يعتمد عليها الضيوف في ظل امتلاكه لأكثر من لاعب يجيدون التصويب من مسافات بعيدة، واعتمدوا عليها في أكثر من مرة في بريتوريا.
تعليمات خاصةومنح المدير الفني تعليمات خاصة إلى الثنائي رامي ربيعة وأشرف داري بضرورة التركيز وفرض رقابة لصيقة على مهاجمي المنافس، لا سيما وأنه سوف يعتمد في أوقات كثيرة على الكرات المرتدة والتحولات من الحالة الدفاعية إلى الهجومية.
لذلك لا بد أن يكون هناك تركيز شديد ورقابة لصيقة على المهاجمين لمنع تشكيل خطورة على مرمى الشناوي، والخروج بشباك نظيفة لأنه هذا هدف أهم في تلك المباراة.
ومن المنتظر أن يبدأ الأهلي المباراة بتشكيل مكون من محمد الشناوي في حراسة المرمى، وأمامه الرباعي مصطفى العش ومحمد هاني وأشرف داري ورامي ربيعة، وفي الوسط الثنائي مروان عطية وأحمد رضا خلف الثلاثي إمام عاشور وأشرف بن شرقي وطاهر محمد طاهر، وأمامهم المهاجم الصريح جراديشار.