بالصور.. احتفالات الروم والسريان الأرثوذكس بأحد الشعانين اليوم
تاريخ النشر: 24th, March 2024 GMT
سار المؤمنون في مسيرة احتفالية اليوم بالشرق الاوسط في كنيسة الروم والسريان الأرثوذكس والكنيسة الكاثوليكية في الراقد بمناسبة عيد الشعانين، وكان صليب المجد مرفوعًا في المقدمة، يتقدمون بينهم رؤساء الأبرشيات والمطارنة مثل :رئيس أبرشية أربيل الكلدانية، السيد بشار متي وردة، وأسقف حدياب للسريان الكاثوليك، المطران نثنائيل نزار عجم، وراعي أبرشية الموصل وإقليم كردستان للسريان الأرثوذكس، المطران نيقوديموس داوود متى شرف ، وكان هناك أيضًا حضور لفرقة من الآباء الكهنة والأخوات الراهبات.
انطلقت مجموعة كبيرة من الناس ، حتي ويصل عددهم إلى الآلاف، من مزار مارت شموني في عنكاوا وحتى مزار مار إيليا ،و كان بينهم الأطفال من مركز التعليم المسيحي التابع لأبرشية أربيل الكلدانية، يرددون هتاف "هوشعنا في الأعالي مبارك الآتي باسم الرب".
و تمت قراءة الطلبات والصلوات بحضور المطارنة وتواجد المؤمنين، واستمتع الجميع بسماع فصل من الإنجيل المقدس المخصص لعيد الشعانين. وبعد انتهاء الاحتفال، توجه الحضور إلى السوق الخيري المقام بهدف التبرع وتقديم المساعدة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الشرق الأوسط كنيسة الروم السريان الأرثوذكس
إقرأ أيضاً:
خبير عسكري: حماس استطاعت الالتفاف حول مناورة نتنياهو الباهتة بشأن «أربيل يهودا»
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد اللواء أركان حرب أسامة محمود، المستشار بكلية القادة والأركان المصرية، أنه تم تسليم 3 محتجزين إسرائيليين من بينهم ضابط احتياط تم تسليمه لظروف صحية أمام 183 أسير فلسطيني، وهذه هي الدفعة الرابعة باعتبار وجود دفعة استثنائية تم تسليمها أول أمس.
وأضاف محمود، خلال حواره مع الإعلامية أمل الحناوي، ببرنامج «عن قرب مع أمل الحناوي»، المذاع على فضائية «القاهرة الإخبارية»، أنه يمكن القول بأن الهدنة أصبحت متماسكة جزئيًا، وكان يخشى الجميع أن تكون الهدنة هشة، ولكن بدخول الدفعة الرابعة يمكن القول بأن الهدنة متماسكة.
وأكد أنه إذا تم الوصول للمرحلة الثانية والتي تمثل 42 يوم، من هنا يمكن القول أن الهدنة قوية ومستمرة وصولًا إلى المرحلة الثالثة، وبالتالي نحصل على التهدئة المطلوبة في قطاع غزة، لافتًا إلى أن التفاوض مع الجانب الإسرائيلي ليس سهلًا لأن إسرائيل تحاول أن تجد من أحجار العثرة كثيرًا.
وأشار المستشار بكلية القادة والأركان المصرية، إلى أن نتنياهو أعلن أنه لن يترك محور نتساريم، ولن يعبر السكان مرة أخرى حتى تخرج المجندة «أربيل يهودا»، مؤكدًا أن المجندة شخصية عادية، ولكن نتنياهو حاول أن يثير حولها بلبلة، ومع ذلك استطاعت حماس أن تلتف حول هذه المناورة الباهتة من الجانب الإسرائيلي.