حلت النجمتين انتصار وميرهان حسين، ضيفتين على رامز جلال ببرنامجه رامز جاب من الآخر، على شاشة قناة MBC مصر.

انتصار وميريهان حسين ببرنامج رامز جاب من الآخر

وسخر رامز جلال من انتصار وميرهان حسين في أثناء تقديمه لهما، قائلا: معانا النهاردة جوز خيل لازم يتربط.. الفنانين اللى بيثيروا اللغط.. الفنان لازم يحافظ على اسمه وسمعته.

. يعني إيه تبقى فنان وتروح القسم ويتعملك محضر.. يعني إيه وأنت قاعد في بيتك بدل ما يجيلك اسكربيت يجيلك محضر؟!.. بتتخانق مع أي حد حتى البواب بيشتكي منها فنانة لسانها طويل الموضوع وصل إنها بقيت مجنونة.

برنامج رامز جاب من الاخر حلقة اليومميريهان حسين حلقة 14 من برنامج رامز جاب من الاخر

وتابع رامز جلال: ضيفتنا التانية سنيورة بس للأسف مخها لاسع وبحالات. مرة متوهجة ومركزة وبتعمل مسلسلات ومرة أنا هبطل تمثيل وأنسى كل اللي فات.. ولما رجعت تاني مخلصناش من الحوارات سيبنا الفن وفتحنا صفحة الارتباط والجوازات.. معانا اللي مشاكلهم ومحاضرهم بقيت في كل الأخبار ميرهان حسين وانتصار.

انتصار من حلقة رامز جاب من الاخر اليوم
ضحايا رامز جاب من الاخر

وظهر عدد من النجوم فى برومو برنامج "رامز جاب من الآخر"، من بينهم أحمد السقا، وباسم سمرة، ومحمد لطفي، وميرهان حسين، وأحمد حسام ميدو، وكزبرة، ونجلاء بدر، وسمية الخشاب، ومحمد شاهين، وباميلا الكيك، وعبد الناصر زيدان، ومحمد رياض، وحمادة هلال، وحسن شاكوش وطليقته، وحمدي الميرغني، وهدى المفتي، وأحمد مالك، وآيتن عامر، ومي عمر، ونسرين أمين، ويسرا اللوزي، وانتصار، وأحمد فهمي.

رامز جاب من الاخر الحلقة8أحدث أعمال انتصار

وعلى جانب آخر، تألقت الفنانة انتصار خلال موسم رمضان الحالي لعام 2024، من خلال دورها في مسلسل أعلى نسبة مشاهدة، ويعرض يوميا على شاشة قناة mbc مصر ومنصة شاهد، حيث يضم العمل كلا من: الفنانة الشابة ليلى أحمد زاهر، فرح يوسف، جلا هشام، انتصار، محمد محمود، أحمد فهيم، إسلام إبراهيم، وغيرهم، والعمل من تأليف سمر طاهر، وإخراج ياسمين أحمد كامل.

رامز جاب من الآخر.. انتصار وميرهان حسين ضحايا رامز جلال بعد قليل

أحمد عيد في «رامز جاب من الآخر»: «حاولت أزرع شعر وفشلت»

الراقصة جوهرة تسمي الله مع «رامز جاب من الآخر» والأخير يرد: اللهم قوي إيمانك

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: ميريهان حسين ميرهان حسين انتصار رامز جاب من الاخر رمضان 2024 حلقة اليوم من برنامج رامز جاب من الاخر رامز جاب من الاخر الحلقة 14 رامز جاب من الآخر رامز جلال

إقرأ أيضاً:

ما بين المناظرة الأميركية والمنازلة اللبنانية

مَنْ تابع المناظرة الرئاسية الاميركية بين المرشحين جو بايدن ودونالد ترامب اعتقد للوهلة الاولى أنها بين أثنين من الطبقة السياسية اللبنانية. الفرق أن اللغة مختلفة، وإن كان المضمون مشابهًا للحوارات على شاشات التلفزة اللبنانية، التي تكثر هذه الايام بين الاضداد. وقد يكون المقصود من معدّي البرامج الحوارية اللبنانية استقبال ضيفين لا يجمع بينها سوى التناقض في المواقف، التي لا تخلو من شحذ لكمّ هائل من الحقد والكراهية، وذلك بهدف كسب أكبر نسبة من المشاهدة، غير آبهين بما يمكن أن يتركه هذا النوع من "التوك شو" من آثار سلبية على مختلف شرائح المجتمع، وبالأخص على الشباب، الذين كفروا بكل شيء، ولم تعد تنطلي عليهم الوعود الكاذبة، التي تُطلق من هنا وهناك، وهم قد أصبحوا في عالم آخر في زمن "الذكاء الاصطناعي".
فما شهدنا في تلك المناظرة بين مرشحين لرئاسة أكبر دولة، وما فيها من اسفاف، لم يكن غريبًا على الجمهور اللبناني الذي اعتاد على هكذا مناظرات، ولكن بنكهة لبنانية، مع ما فيها من تناقضات ومن كمّ هائل من الحقد. ولولا الحياء لكانت تحوّلت الشاشات إلى حلبات للمصارعة، وقد شهدنا أكثر من حفلة "خبيط" بين من يسمّون أنفسهم محاورين، وهم لا يعرفون من هذه الكلمة سوى ما له علاقة بالتهشيم والتهديم وبث أجواء من اليأس.
فإذا كانت هذه هي الحال مع متحاورين أثنين فهل يمكن أن نتصوّر كيف سيكون عليه وضع المتحاورين، الذين سيدعوهم الرئيس نبيه بري إلى جلسات حوارية متى تأمّن له العدد الكافي وهو 86 نائًبًا، إلا إذا كان شكل الحوار بين متفقين على كل شيء تقريبًا حتى على اسم المرشح على رئاسة الجمهورية.
المشكلة الأساسية في أي حوار، سواء أكان بين أثنين أو أكثر، هي في كيفية إدارته، إذ يُفترض بمن يتولى هذه المهمة أن يكون محايدًا وحكمًا، لأنه متى انحاز إلى رأي فريق على حساب رأي الفريق الآخر تضيع الطاسة، ويصبح الحوار تراشقًا بالاتهامات والتخوينات المتبادلة، ومحاولة من قِبل كل طرف لإقناع الآخر بوجهة نظره، واللجوء إلى الصوت العالي واستخدام مفردات لم نسمعها في الحوارات الراقية كالمناظرة الشهيرة على سبيل المثال بين العميد ريمون أده والوزير بهيج تقي الدين.
فعن أي حوار نتكلم إذا كان كل فريق من الأفرقاء اللبنانيين المتباعدين عن بعضهما البعض كبعد الأرض عن القمر يعتقد أنه يملك كل الحقيقة، ويرى أن الفريق الآخر هو دائمًا على خطأ فيما هو وحده على صواب. هذا هو الواقع، الذي يجعل التنافر بين هذين الفريقين حالًا مستدامة. وهذا ما يعطّل كل شيء في البلاد. المشكلة أن كل فريق من هذين الفريقين يعتبر أن "بيو أقوى من بيّ الثاني". والأدهى من كل ذلك أن لا أحد منهما على استعداد للتنازل عن بعض مما يعتقده صحًّا. فلو تنازل كل فريق عن بعض هذه الاعتقادات، وتقدّم خطوة في اتجاه الآخر لملاقاته عند منتصف الطريق لأصبح الوضع أفضل مما هو عليه الآن، ولأصبح للجمهورية رئيس توافقي بكل ما لهذه الكلمة من أبعاد ومعانٍ، خصوصًا أن المرشحين الإثنين المطروحين من قِبل محور "الممانعة" أو من قِبل محور "المعارضة" لن يحظيا بالإجماع المطلوب إلا إذا تغيّرت المعادلات الدولية والإقليمية عند تقاطع ما في المفاوضات الأميركية – الإيرانية. وهذا الأمر مستبعد حاليًا أقّله إلى ما بعد الانتخابات الأميركية في ضوء ما أسفرت عنه المناظرة بين مرشحي الحزب الديمقراطي والحزب الجمهوري، مع أرجحية واضحة لترامب على خصمه الرئيس الأميركي الحالي جو بايدن.
فما دام كل من فريقي "الممانعة" و"المعارضة" غير مستعدين لتقديم أي تنازل في ما خصّ الاستحقاق الرئاسي، سواء بالنسبة إلى الذين يطالبون بالحوار قبل الجلسات الانتخابية، أو بالنسبة إلى الذين يتمسكّون بتطبيق حرفية الدستور لإتمام هذه العملية بما يسمح بانتخاب رئيس وفق ما تقتضيه الآليات الديمقراطية السليمة، على أن تلي هذه العملية ترجمة فعلية لهذه النتيجة، بحيث أن الأكثرية تحكم فيما تقوم الأقلية بممارسة دورها في المعارضة كما هي الحال في معظم الدول الديمقراطية.
هي مجرد أفكار من المؤكد أنها لن تلقى ترجمة على أرض الواقع. المصدر: خاص- "لبنان ٢٤"

مقالات مشابهة

  • ننشر السيرة الذاتية للفريق أحمد خالد حسين.. محافظ الإسكندرية الجديد
  • 27 يوليو.. "الاستعراض الأخير" على مسرح جلال الشرقاوي
  • فتاة سعودية تلتقي بامرأة أجنبية ثم تتفاجأ بهويتها .. فيديو
  • 31 مليون.. تعرف على إيرادات فيلم اللعب مع العيال
  • أحمد أمين.. وساعات السفر
  • محاولات في الإسماعيلى لتجهيز أحمد عادل عبد المنعم لمواجهة سيراميكا
  • ما بين المناظرة الأميركية والمنازلة اللبنانية
  • في ذكري ثورة 30 يونيو.. شحتة كاريكا: إحنا خدامين بلدنا.. وترابها بـ ملايين
  • مندوبا عن الملك وولي العهد.. العيسوي يعزي عشيرة الحنيطي
  • رطب جسمك.. مشروبات طبيعية لازم تجربها لمواجهة الحر الشديد