أكد الموسيقار صلاح الشرنوبي، أن الراب لا ينتقص من الموسيقى، وهناك راب جيد والمهرجانات به أشياء ومختلفة عن الذوق العام، موضحًا أنه ليس ضد الأجيال الجديد في الموسيقى والأغاني.

 

وشدد "الشرنوبي"، خلال حواره مع الإعلامية أسما إبراهيم، ببرنامج "حبر سري"، المُذاع عبر شاشة "القاهرة والناس"، على أنه متقبل الشكل الشعبي في الأغاني، الأغاني الشبابية جيدة ولكنه يعترض على الكلمات والجمل التي يتم استخدامها، موضحًا أن التوزيع الموسيقى هو من غير شكل الأغاني.

 

وأوضح الموسيقار صلاح الشرنوبي، أن الملحن عمرو مصطفى مختلف ووليد سعد جيد ويمتلك جمل ومخزون مميز وعزيز الشافعي يمتلك مخزون مميزة وجميل طيبة ومريحة ومتطور ولذلك هو الأكثر تميزًا خلال الفترة الحالية.

▶️ شاهد هذا الفيديو https://www.facebook.com/share/v/yBmCtSRihLHSX1Jn/?mibextid=ox5AEW

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الإعلامية أسما ابراهيم الموسيقار صلاح الشرنوبي الملحن عمرو مصطفى برنامج حبر سري

إقرأ أيضاً:

المشروع الاطلسي والعقيدة الدبلوماسية المغربية الجديدة

خلال المنتدى الدولي الأطلسي الأول، تمحورت مداخلتي حول خمس نقاط أساسية:
أولا، المشروع الاطلسي والعقيدة الدبلوماسية المغربية الجديدة، حيث ركز في مداخلته على فكرة الوعي الاستراتيجي المغربي بضرورة تنزيل المشروع الاطلسي وذلك من خلال استحضار سياقات هذا المشروع الذي جاء في ظل محيط دولي مضطرب، وتحولات اقليمية متسارعة ترتبط أساسا بالمكتسبات الميدانية والدبلوماسية التي حققها المغرب. إذ تحاول المملكة أن تتموقع بشكل جيد على الرقعة الأطلسية على غرار التموقع الجيد على رقعة الحوض المتوسطي.
ثانيا، الصحراء الأطلسية، تم الإشارة إلى الارتباط التاريخي والإستراتيجي بين المغرب وعمقه الإفريقي، انطلافا من نسج علاقات اجتماعية واقتصادية وسياسية وثقافة مع دول جنوب الصحراء والساحل وصولا إلى غرب السودان. وهنا يمكن استحضار الإرث الإمبراطوري والسلطاني المغربي من منتصف القرن 11 حيث تمكن المرابطون من تقوية الروابط مع دول غرب إفريقيا والساحل عبر الصحراء المغربية الأطلسية.
ثالثا، تحصين الفضاء الأطلسي أو ما يمكن تسميته ب » الصور الاطلسي » حيث أن المشروع الاطلسي ينهي عمليا واستراتيجيا كل الاطماع الجزائرية في إيجاد منفد للأطلسي، ويمكن المملكة كذلك من تحصين وحدته الترابية سيما وأن الجزائر كانت تسعى وتطمح من خلال اشتعال مشكل الصحراء إلى المرور إلى الاطلسي. ومن خلال هذا المشروع فالمغرب، يرسل اشارات واضحة إلى أن مفاتيح الاطلسي بيد المغرب وأن المرور والاستفادة اقتصاديا وتجاريا بالنسبة للجزائر يتطلب الاقرار بهذا الواقع عوض إطالة أمد النزاع.
رابعا، تحريك الجغرافيا، من خلال الإشارة إلى فكرة اساسية، مفادها، أن المغرب من خلال مشروع الأطلسي يفتح منافد ومنصات جديدة تجعل من التموقع الاستراتيجي هدفا ووسيلة لتجاوز المحيط الاقليمي المضطرب من جهة الشرق. وعلى اعتبار أن الجغرافيا تاريخ ساكن، فالإرث السلطاني انطلاقا من العلاقات التاريخية مع المماليك الافريقية، فهذا المعطي يسمح ويساعد على تعزيز الروابط مع دول الساحل والصحراء من منطلق رابح/رابح. وبالتالي فالمملكة تعمل وفق هذا المشروع على ربط نقط التقاطع مع مختلف الدول.
خامسا، الرهانات الجيوسياسية والامنية للمشروع الاطلسي، حيث يحاول المغرب أن يعزز حضوره الاقليمي والدولي من خلال التموقع بشكل جيد في منطقة الصحراء والساحل باعتبارها منطقة حيوية واستراتيجية على الرقعة الإفريقية. أهمية المنطقة يعكسها اهتمام القوى الكبرى كفرنسا وروسيا والصين وأمريكا. لذلك، فمنطقة الساحل والصحراء تكتسي أهمية جيوسياسية للمغرب سواء على المستوى الأمني أوالعسكري. حيث أن الامتداد الجغرافي والإستر اتيجي يساعد المملكة على التصدي للمخاطر الكبرى العابرة للحدود كالإرهاب والهجرة.

 

مقالات مشابهة

  • بريطانيا: تحقيق قضائي ضد فرقة "راب" إيرلندية مناهضة لإسرائيل وللإبادة الجماعية في غزة
  • الجوبي.. رقصة حرب نقلتها الأقدام إلى الأجيال (صور)
  • بكلمات مؤثرة.. هاجر الشرنوبي تحيي ذكرى ميلاد والدها
  • المشروع الاطلسي والعقيدة الدبلوماسية المغربية الجديدة
  • كانييه ويست يطرح ألبومه “Donda 2” بعد الإعلان عنه في بث مباشر
  • صلاح الكردي يطرح أغنيته الجديدة "سمّيتك غرامي"
  • جمال وأصالة.. الخيل العربية موروث ديني وعربي تتوارثه الأجيال
  • العطواني: نعتزم إقرار تشريع مهم يؤسس لاقتصاد قوي ويعد ضمانة لمستقبل الأجيال
  • محافظ الغربية: التعليم هو سبيل النهوض وأمل الأجيال القادمة
  • بسبب الأغاني.. شابان يطلقان النار على حارس فيلا في التجمع