لعل المثل فى هذا المقال من الأمثال التى قد يتعجب منها البعض، ويتساءلون عن المقصود منه، فالمثل هو «جُم يحدوا للخيل الفار مد رجليه» فهو ببساطة يتناول شخصية الشخص الحشرى أو الفضولى الذى يحاول باستمرار أن يعطى لنفسه حجمًا أكبر من حجمه، وهو فى الغالب عديم الأهمية والقيمة، ولهذا السبب يحاول أن يتدخل فيما لا يعنيه ويسأل عن كل شىء وأى شىء دون أن يكون له هدف، لدرجة أن بعض الناس تسأل نفسها.
لم نقصد أحدًا!
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: حسين حلمى المقصود المرشد
إقرأ أيضاً:
سر تسمية النبي بـ محمد وأحمد؟ «فيديو»
رد الدكتور أسامة الجندي، وكيل وزارة الأوقاف لشؤون المساجد، على سؤال حول سبب تسمية النبي صلى الله عليه وسلم باسمي 'محمد' و'أحمد'.
وأوضح الجندي، خلال تقديمه برنامج «وبشر المؤمنين» على قناة «صدى البلد»، أن الفرق بين الاسمين يكمن في طبيعة الثناء المرتبط بكل منهما فـ'محمد' هو اسم يُطلق على من وقع عليه الثناء من الآخرين، مثل كلمة 'مُكرم'.
وأشار إلى أن الشخص الذي يُثنى عليه مرة أو مرتين يُطلق عليه 'محمود'، ولكن عندما يتكرر الثناء عليه ويزداد، يصبح 'محمدًا'.
وأضاف أن اسم 'أحمد'، فهو لمن يصدر منه الثناء لغيره. فإذا أثنى الشخص على الآخرين مرة أو مرتين يُطلق عليه 'حامد'، أما إذا كَثُر ثناؤه، فإنه يكون 'أحمد'.