سواليف:
2024-11-22@23:40:17 GMT

هل يخطط المتظاهرون لاحتلال منزل نتنياهو؟

تاريخ النشر: 24th, March 2024 GMT

#سواليف

كشفت #شرطة_الاحتلال الإسرائيلي، عن أن هناك خطة تتضمن العمل على توسيع #الاحتجاجات ضد الحكومة، للمطالبة بإقالتها وإبرام #صفقة_تبادل فورية للإفراج عن #الأسرى_الإسرائيليين.


#احتلال #منزل_نتنياهو

وقالت #شرطة_الاحتلال، إن المخطط يتضمن #توسيع #الاحتجاجات لتشمل احتلال منزل رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو.

مقالات ذات صلة مسؤولون إسرائيليون: الدبلوماسية العامة لتل أبيب أسوأ من أي وقت مضى 2024/03/24

وبحسب موقع “واللا” العبري، قالت الشرطة إنها تراقب مجموعات المتظاهرين على تطبيق “واتساب”، وعثرت على خرائط تحتوي حرفياً على عملية لكيفية احتلال منزل نتنياهو.

وأضافت أنه تم القبض على اثنين ممن وصفتهم بـ”المشتبه بهم”، بتهمة توفير إطارات لإحراقها أثناء الاحتجاجات.

وأوضح الموقع الإسرائيلي أن هناك قناعة لدى الشرطة بأن الأمر مسألة وقت حتى يحاول المتظاهرون احتلال منزل رئيس الوزراء في قيسارية، وذلك في ظل تصاعد المظاهرات مجدداً ضد نتنياهو واتساعها.

وأشارت الشرطة الإسرائيلية إلى أن هناك خطة لمظاهرات أوسع، وأبلغت المحكمة بأنها تراقب مجموعات الواتساب الخاصة بالمتظاهرين.
تظاهرات مستمرة لأهالي الأسرى

ومساء السبت، تظاهر آلاف الإسرائيليين في ساحة كابلان وسط تل أبيب، ومناطق أخرى في المدينة.

ويطالب المتظاهرون بإبرام صفقة تبادل أسرى مع حماس، وإجراء انتخابات مبكرة.

وأغلق المتظاهرون شوارع حيوية، أهمها شارع “بيغن” المحاذي لمقر وزارة الدفاع وسط المدينة.

ورفع المحتجون، صور عشرات الأسرى الإسرائيليين المحتجزين في غزة، ولافتة كُتب عليها “169”، في إشارة إلى عدد أيام الحرب (منذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول).
اعتقال متظاهرين

في حين اعتقلت شرطة الاحتلال 12 متظاهراً بتهمة “إثارة الشغب”.

وقال بيان لشرطة الاحتلال، إن قواتها اعتقلت 12 متظاهراً بتهمة انتهاك النظام العام، وإغلاق الطرق، مشيرة إلى أن عدداً من المتظاهرين المعتقلين أشعلوا النيران في أنحاء المدينة.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف شرطة الاحتلال الاحتجاجات صفقة تبادل الأسرى الإسرائيليين منزل نتنياهو شرطة الاحتلال توسيع الاحتجاجات

إقرأ أيضاً:

دبابات العدو تسابق هوكشتاين وضغط لاحتلال الخيام

تُسابق دبابات العدو الإسرائيلي التي تتوغل في عمق الجنوب المباحثات التي أجراها المبعوث الرئاسي الأميركي آموس هوكشتاين في بيروت، حيث عبَّر الأخير عن أمله في التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في لبنان، معتبراً أن حل الصراع الدائر بين إسرائيل و"حزب الله"بات "في متناول أيدينا".
وكتبت" الشرق الاوسط": في موازاة تلك المباحثات، وسّع العدو الإسرائيلي نطاق عملياته في محاولة لقطع الطريق الساحلي جنوب مدينة صور عند نقطة البياضة، وعزل منطقة الناقورة ومحيطها بطول 9 كيلومترات في أقصى الساحل الجنوبي، عن العمق اللبناني، بموازاة محاولات التقدم على جبهة مدينة الخيام، والتحشيد في القطاع الأوسط استعداداً لتوغل إلى العمق في محيط مدينة بنت جبيل.
وشنّ الجيش الإسرائيلي هجوماً برياً جديداً انطلاقاً من بلدتي طيرحرفا وشمع الواقعتين جنوب مدينة صور، إلى الغرب، في محاولة للوصول إلى الشاطئ البحري عند نقطة البياضة، وهو مسار يصل إلى 5 كيلومترات، لكن الهجوم لم ينجح بالوصول إلى التلة المطلة على الطريق الساحلي.
وكتبت" الاخبار": كثّف العدو عدوانه على مدينة الخيام (القطاع الشرقي) ومحيطها في محاولة للتقدّم باتجاه المدينة بعد فشل محاولته الأولى قبل أكثر من 10 أيام. وبعدما فشل العدو في احتلال المدينة، رغم محاولاته الوصول إليها من الجنوب، ومن الجنوب الغربي (المشرف على مرجعيون) ومن الجنوب الشرقي (المشرف على المجيدية والغجر وغيرهما)، بدأ أمس محاولة جديدة للتوغل من الأطراف الشمالية للمدينة تحت غطاء ناري من الغارات الجوية وقصف الدبابات والقصف المدفعي، ورُصد تحرك لدباباته قرب نبع إبل السقي باتجاه الحي الشمالي للمدينة، قبل أن تتراجع وتيرة المواجهات وإعادة العدو حصر محاولات التقدم في الأطراف الشرقية والجنوبية فقط.
وفي القطاع الغربي، عمدت قوّات العدو إلى التقدّم باتجاه بلدة شمع بهدف السيطرة عليها في إطار الضغط على بلدات النسق الثاني من الجبهة لتقليص رمايات المقاومة الصاروخية على مدينة نهاريا ومنطقة حيفا المُحتلة.
وبعد فشله في احتلال حامول ورأس الناقورة، ما يعيق إسقاطه بلدة الناقورة التي تقع ضمن النسق الأول، وللتعويض، حاول العدو عزل البلدة عبر التقدم الذي قام به باتجاه بلدة شمع محاولاً إسقاطها والوصول من بعدها إلى بلدة البياضة، ليقطع بعد سيطرته على البياضة الطريق المؤدية إلى الناقورة وبالتالي قطع طرق الإمداد إليها.
وللوصول إلى شمع، لم يدخل العدو بلدة طيرحرفا، بل التفّ حولها، عابراً من وادي الضبعة - عين الزرقا. ويحاول الاحتلال عبر إسقاط شمع والوصول إلى البياضة عزل الناقورة وقطع طريق إمدادها، إضافة إلى عزل طيرحرفا. لكنّ المقاومة تتصدى للمحاولات الإسرائيلية، ما يؤدي إلى عدم قدرة العدو على تثبيت قواته المتوغلة في بلدة شمع بعد تكبيده خسائر كبيرة، ما اضطره إلى الانسحاب منها، وبالتالي سقوط هدف عزلها مع طيرحرفا. وكخيار بديل، يحاول العدو الالتفاف على شمع ليصل إلى البياضة بشكل مباشر متجاوزاً التثبيت داخل شمع لتلافي الخسائر فيها، لكنّ المقاومة استهدفت أمس تجمعات لقوات العدو جنوب بلدة البياضة.
وفي القطاع الأوسط، لم يُسجل أي نشاط برّي لجيش العدو في المنطقة بعد الكمين الذي وقعت فيه قوّة من الكتيبة 51 من لواء غولاني التابع للفرقة 36 عند مثلث عيناثا - مارون الرأس - عيترون (في 13 من الجاري) وأدى إلى مقتل ضابط و5 جنود بالإضافة إلى سقوط 4 جرحى، باعتراف جيش العدو.
وفي قطاع بنت جبيل، لا تزال مدينة جبيل صامدة أمام محاولات العدو دخولها، فيما لم تنجح قوات العدو في قطاع الحجير في تجاوز حولا وميس الجبل باتجاه شقرا ومجدل سلم. ورغم محاولات العدو التقدم من خلف مركبا باتجاه بلدة طلوسة، إلا أنه بذلك يكون لا يزال يراوح في قرى النسق الأول، إذ إن طلوسة تقع جنوب وادي الحجير وهي متصلة بمركبا.
وتعليقاً على المرحلة الثانية من العمليات البرية التي أعلن عنها العدو، أعلنت غرفة عمليات المقاومة في بيان أمس أنه بعد تراجع العمليّات الجويّة والبريّة لجيش العدو في المنطقة الحدوديّة بنسبة 40% بسبب عدم قدرة وحداته على التثبيت داخل الأراضي اللبنانيّة، سارع إلى إعلان المرحلة الثانية من العمليّة البريّة في جنوب لبنان. وأكدت أن العمليات الدفاعية المركّزة والنوعية التي نفذتها خلال «المرحلة الأولى» من العملية البرية لجيش العدو أجبرت قوّاته على الانسحاب إلى ما وراء الحدود في بعض الأماكن، وسلبتها القدرة على التثبيت في معظم البلدات الحدوديّة.
وقالت إن سلاح الجو الإسرائيلي لا يزال يعتدي يومياً على القرى الحدوديّة، التي يزعم السيطرة عليها، ما يؤكد عدم تمكنه من التثبيت داخل الأراضي اللبنانية، مشيرة إلى أن ما يحصل من محاولة تقدم باتجاه مناطق جنوب مدينة الخيام، دليل إضافي على فشل المرحلة الأولى.
 

مقالات مشابهة

  • وفاة فتاة وإصابة 3 أشخاص في حريق منزل بالمحلة بسب أنابيب الغاز
  • حريق في منزل بالمحلة جراء انفجار أنابيب غاز والدفع بـ3 سيارات مطافئ
  • المشدد 5 سنوات لربة منزل قتلت زوجها بسبب خلافات أسرية بالخانكة
  • نتنياهو يخطط لإدخال شركة أمريكية إلى غزة بديلا عن الأونروا.. ويَستحسن أن يكون الإشراف إماراتيا
  • صحيفة عبرية تكشف صلاحيات نتنياهو شبه المُطلقة بملف الأسرى الإسرائيليين: وحده يفاوض
  • بسبب مشاجرة.. حبس بائع بتهمة الشروع في قتل طالب بالبساتين
  • يديعوت أحرونوت: نتنياهو يقرر وحده في ملف الأسرى والمفاوضات
  • تحقيق استقصائي يكشف هيمنة نتنياهو على ملف الأسرى الإسرائيليين في غزة
  • ‏400 يوم من الإبادة الوحشية.. الاحتلال الإسرائيلي يقتل «الطفولة» ‏في غزة
  • دبابات العدو تسابق هوكشتاين وضغط لاحتلال الخيام