تنمية الموارد المستدامة للدخل القومى لمصر
تاريخ النشر: 24th, March 2024 GMT
1 - أهم الحلول لخفض أسعار اللحوم الحمراء والبيضاء وهى الإعفاء من الجمارك والضرائب والأرضيات عن مستلزمات إنتاح الأعلاف للماشية والدواجن وتوفير العملة للمستوردين لهذه المستلزمات إلى أن نكتفى ذاتيا.
2 - عودة الدورة الزراعية وزراعة وتشجيع ودعم المزارع والفلاح المصرى بشراء القمح والذرة والفول والعدس وغيرها من الحبوب منه بالسعر العالمى ولكن بالجنيه المصرى بدل ما نستورده بالدولار.
والتوسع فى زراعة عباد الشمس لانتاح زيت عباد الشمس وانشاء مصانع عصر الزيوت والتوسع فى زراعة القطن المصرى الشهير طويل التيلة.
3 - عودة نظام الوكلاء لمصانع الأسمدة والوكيل يغذى الجمعيات الزراعية، وأن يكون حر التداول مع تحديد هامش الربح بدلا مما يحدث فى الجمعيات الزراعية حدث ولا حرج.
4 التوسع فى إنشاء مزارع تسمين الماشية بمشاريع نموذجية بمساحات كبيرة تتيح زراعة غذائها من ذرة وبرسيم وفول صويا وخلافه فى نفس أرض المشروع، وانشاء مصنع العلف بداخل المشروع من ناتج زراعة أرض المشروع وليكن كل مشروع بمساحة 150 فدانا وإدخال السلالات ذات الأحجام الكبيرة من الأبقار مثل سلالة هولشتاين وأنجوس والسيمنتال والفرزيان والجيرسى والغيرنزى والآيرشاير والسويسرية وأبقار النورمندى الرمادية اللون. والبراهمان: والشارلاي: والهيرفود والديفون: والهايلاند: والآيرشاير وغيرها وأنشاء مزارع خاصة للتكاثر حيث يصل وزن البقرة إلى 900 كيلو ووزن الثور يتخطى ال 1000 كيلو وايضا تدر ألبانا تصل إلى40 كيلو يوميا البقرة الواحدة والاستفادة من إنتاجها من الألبان واللحوم.
كما يمكن استيراد انواع أخرى من الأبقار من دولة تشاد والتى تشتهر بالثروة الحيوانية والماشية ولديها حوالى 120 مليون رأس ماشية بخلاف الأغنام والماعز.
5 - إنشاء مزارع للأرانب والتوسع فيها وأيضا أرانب البرارى، حيث إنه المشروع الوحيد الذى يأتى برأس ماله خلال العام الأول ويعتبر من مشاريع التنمية المستدامة.
6 - مازلت أقول وأدعو الدولة لشراء أسطول كبير لسفن الصيد العملاقة المجهزة للصيد فى أعالى البحار ومجهزة داخليا بثلاجات الحفظ والتجميد ومصنع داخلى للتجهيز والتصنيع والتغليف والتعليب، وأن هذه السفن تنتجها روسيا والصين وتشتهر بها حيث إن مصر بها البحر الأبيض والبحر الأحمر وبحيرة ناصر وقناة السويس هذا بخلاف 11 بحيرة طبيعية، فإذا تحقق هذا المطلب سنكتفى ذاتيا وكمان هانصدر إلى الخارج وبالتالى ستنخفض اسعار اللحوم الحمراء والبيضاء بالإضافة إلى انتعاش الاقتصاد المصرى وتنمية مصادر الدخل القومى لمصر.
استيراد أسطول سفن شحن البضائع وتكوين شركة مصرية للشحن البحرى تقوم بشحن الواردات والصادرات، حيث تبلغ قيمة الواردات حوالى 95 مليار دولار، وتبلغ قيمة الصادرات حوالى 36 مليار دولار لنوفر مليارات الدولارات قيمة شحن هذة البضائع التى ندفعها لشركات الشحن البحرى التى تنقل شحناتنا ما بين استيراد وتصدير مستلزمات الدولة وأيضا تقوم بالشحن الدولى للغير.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: أسعار اللحوم الحمراء الجمارك والضرائب الدواجن
إقرأ أيضاً:
محافظ الأحساء يفتتح “قرية النخيل” كوجهة ثقافية وسياحية لتعزيز التنمية الزراعية والسياحة الوطنية
المناطق_واس
افتتح صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن طلال بن بدر محافظ الأحساء أمس، مشروع قرية النخيل بالمحافظة، الذي يقيمه المركز الوطني للنخيل والتمور على مساحة تزيد عن 50 ألف م2، بحضور وكيل وزارة البيئة والمياه والزراعة للزراعة المهندس أحمد العيادة، وعددٍ من المسؤولين والمهتمين في القطاعين الزراعي والسياحي.
واطّلع سموه، خلال جولته على المشروع ومكوناته التي تشمل ساحات عرض للمنتجات، ومواقع للفعاليات التراثية، ومجسمات تعريفية، إضافة إلى مناطق مخصصة للزوار والعائلات، وعددٍ من المطاعم والمقاهي.
أخبار قد تهمك محافظ الأحساء يكرّم المشاركين في مبادرة “أنثر أثر” 22 أبريل 2025 - 12:42 مساءً محافظ الأحساء يرفع التهنئة للقيادة بمناسبة حلول عيد الفطر المبارك 29 مارس 2025 - 9:39 مساءًونوه سموّه بالدعم الكبير الذي تقدمه القيادة الرشيدة -حفظها الله-؛ لتحقيق التنمية المستدامة في مختلف القطاعات، مشيرًا إلى أهمية استثمار المقومات الطبيعية والثقافية للمملكة؛ لتعزيز الاقتصاد الوطني، وتحقيق التنوع الاقتصادي، خاصة في قطاع النخيل والتمور.
وأوضح سمو محافظ الأحساء، أن مشروع قرية النخيل؛ يهدف إلى توفير بيئة مبتكرة تجمع بين الزراعة والسياحة والفعاليات الثقافية والتراثية، ليكون مركزًا إستراتيجيًا لدعم صناعات النخيل والتمور في الأحساء، التي تعد واحدة من أكبر الواحات الزراعية في العالم، مؤكدًا أهمية المشروع في تعزيز مشاركة المجتمع المحلي، وتحفيز الاستثمار في قطاع السياحة الزراعية، مما يسهم في تحقيق التكامل الاقتصادي بالمحافظة.
وأشاد سمو الأمير سعود بن طلال بجهود المركز الوطني للنخيل والتمور في تهيئة وإقامة مشروع “قرية النخيل”، مثمنًا دعم جميع الجهات المعنية في إنجاح هذا المشروع الوطني.
يذكر أن قرية النخيل تتضمن فعاليات ومنطقة مخصصة للحرفيين وورش العمل، والتي تصادف عام الحِرف اليدوية 2025م، الذي أقره مجلس الوزراء احتفاءً بقيمتها الفريدة في الثقافة السعودية وإبراز ما يميزها من صناعة إبداعية، ومن المتوقع أن تستقبل القرية نحو 5 آلاف زائر يوميًا، حيث توفر بنية تحتية مستدامة لعرض منتجات النخيل والتمور، إضافة إلى فعاليات متنوعة على مدار العام، كما تمثل هذه المبادرة جزءًا من جهود المملكة لتنشيط قطاع السياحة الزراعية، وتحقيق التكامل بين الثقافة والزراعة.
وتهدف قرية النخيل إلى أن تكون حاضنة لصناعات النخيل والتمور في الأحساء، ووجهة سياحية متميزة من خلال فعاليات ثقافية وتراثية مستمرة، ومركزًا معرفيًا؛ لتحقيق الاستدامة والتطوير في هذا القطاع، ومحركًا اقتصاديًا لدعم المزارعين والمشاريع المحلية، مع إيجاد فرص استثمارية ووظيفية جديدة.