الاتحاد المصري يكشف سبب مغادرة حجازي لمعسكر "الفراعنة" بشكل مفاجئ قبل مواجهة كرواتيا
تاريخ النشر: 24th, March 2024 GMT
غادر مدافع منتخب مصر واتحاد جدة السعودي، أحمد حجازي، يوم الأحد، معسكر "الفراعنة" بشكل مفاجئ وسفر إلى لسعودية بسبب ما وصفه اتحاد الكرة المصري بالظرف الطارئ.
وكتب الاتحاد المصري على حسابه في موقع "فيسبوك": "وافق منتخب مصر الأول لكرة القدم بقيادة التوأم حسام و إبراهيم حسن على سفر أحمد حجازي قائد المنتخب إلى السعودية مساء اليوم، بسبب ظرف أسري طارئ، لتواجد عائلته في السعودية".
وأضاف: "كما تم الاتفاق بين جهاز منتخب مصر وأحمد حجازي في حالة انتهاء الظرف الأسري الطارئ واستقرار الأمور الأسرية الانضمام لمعسكر المنتخب مساء غد".
إقرأ المزيدويستعد منتخب مصر لمواجهة كرواتيا بعد غد الثلاثاء في نهائي بطولة "كأس عاصمة مصر" الودية.
وكان المنتخب المصري حجز بطاقة التأهل الأولى إلى نهائي "كأس عاصمة مصر" بفوزه على نيوزيلندا بهدف دون رد فيما تأهلت كرواتيا على حساب تونس بالفوز عليها بركلات الترجيح 5-4 بعد انتهاء الوقت الأصلي لمباراتهما بالتعادل السلبي.
المصدر: الاتحاد المصري
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: منتخب مصر
إقرأ أيضاً:
بسبب الزبيدي.. إجبار معتمرين على مغادرة طائرة اليمنية وتغير وجهتها إلى شبوة
أجبرت مليشيا الانتقالي المدعومة إماراتيا، عشرات المسافرين بالمغادرة من على متن طائرة الخطوط الجوية اليمنية، في مطار عدن الدولي، وتأخير الرحلة لنقل عضو مجلس الرئاسة عيدروس الزبيدي لمحافظة شبوة.
وقالت مصادر ملاحية في مطار عدن الدولي، إن مليشيا الانتقالي أجبرت عشرات المعتمرين على مغادرة طائرة تابعة للخطوط الجوية اليمنية، حيث كانوا يستعدون للإقلاع لأداء مناسك العمرة في المملكة العربية السعودية.
ووفقًا للمصادر التي تحدثت لـ "الموقع بوست"، فقد تم تفريغ الطائرة من ركابها المعتمرين، ليصعد الزبيدي ومرافقيه بدلًا عنهم، ويغيروا وجهة الرحلة إلى مدينة عتق، عاصمة محافظة شبوة.
وأفادت المصادر أن المعتمرين اضطروا إلى افتراش أرضية المطار بانتظار تحديد موعد جديد لرحلتهم، وسط حالة من الاستياء والغضب.
وأوضحت المصادر، أن ما حدث كان صادمًا لإدارة المطار، مشيرةً إلى أن الزبيدي لم يقم بتنسيق مسبق لحجز الطائرة، مما تسبب في إرباك الرحلات وتعطيل مصالح المسافرين.
وفي وقت لاحق، وصل الزبيدي والوفد المرافق له على متن الطائرة إلى مطار عتق الدولي، في زيارة وصفها مراقبون بأنها دعائية لتعزيز نفوذ مليشيا الانتقالي التي تواجه استياء وغضب واسع في مختلف المحافظات الخاضعة لسيطرتها المسلحة، نتيجة تدهور الخدمات والأوضاع المعيشية.