طفلة تنجو بأعجوبة بعد سقوطها من الطابق الرابع (فيديو)
تاريخ النشر: 24th, March 2024 GMT
انتشر مواقع التواصل الاجتماعي في السعودية، مقطع فيديو لطفلة نجت من الموت بعد سقوطها من الطابق الرابع بمدينة عفيفي في الرياض بالسعودية. ويظهر الفيديو، سقوط طفلة من ارتفاع عال، فيما يسارع شخص لحملها وطلب المساعدة لنقلها إلى المستشفى.
طفلة تسقط من الدور الرابع بمحافظة #عفيف وتنجو بأعجوبة
سبحان الله العظيم الحافظ pic.
وروى والد الطفلة البالغة من العمر عامين، تفاصيل نجاتها من الموت بعد سقوطها من الطابق الرابع على الأرض، قائلا: "ابنتي كانت تلهو مع شقيقتها التي دون قصد دفعتها من الشباك، ونجت من الموت، بمعجزة ربانية".
مواطن يروي تفاصيل نجاة طفلته من الموت بأعجوبة بعد سقوطها من الطابق الرابع في عفيفpic.twitter.com/trMe4U6yhy
— فيديوهات وروابط الأحداث (@videohat_1) March 20, 2024 وأضاف: "أصيبت بخدش في الأنف فقط، ولا أعلم ما هو العمل الذي بيني وبين الله أو طاعة الوالدين أو صدقة أو دعوة من الوالدين كانت سببا في نجاة ابنتي".المصدر: السومرية العراقية
كلمات دلالية: من الموت
إقرأ أيضاً:
أبو لحية لصدى البلد: نتنياهو يرى استمرار الحرب طوق نجاة لمستقبله السياسي
في خضم الأزمات السياسية والصراعات التي تحدث بالعالم، يبرز بنيامين نتنياهو كأحد القادة الذين يرون في استمرار الحروب وسيلة لتثبيت حكمهم وحماية أنفسهم، تتجلى السياسة بوضوح في حملة الإبادة الجماعية التي تقودها إسرائيل ضد المدنيين في غزة، حيث يسعى نتنياهو لترسيخ صورته كمدافع عن إسرائيل، في وقت يستخدم فيه الحرب كدرع لحمايته من اتهامات الفساد التي تلاحقه.
وفي هذا الصدد، يقول الدكتور جهاد أبو لحية، أستاذ القانون والنظم السياسية الفلسطينى، إن نتنياهو ينتمي إلى فئة من القادة الذين يرون في إراقة الدماء وسيلة لضمان بقائهم في السلطة، ويعتقدون أن استمرار النهج الدموي ضروري لحمايتهم.
وأضاف أبو لحية- خلال تصريحات لـ "صدى البلد"، أن ما تقوم به إسرائيل من إبادة جماعية بحق المدنيين في غزة على مدار 15 شهرا، وهو انعكاس واضح لهذه السياسة التي يتبناها نتنياهو للحفاظ على منصبه والبقاء على رأس الحكومة الإسرائيلية.
وأشار أبو لحية: "على المستوى الشخصي، يسعى نتنياهو إلى ترسيخ أسطورة شخصية تجعله في أذهان اليهود حول العالم كقائد يخوض هذه الحرب دفاعا عن الوجود اليهودي المهدد، ويقدم نفسه على أنه الشخص الوحيد القادر على حمايتهم من أعدائهم، وفقا لتصوراته، كما يرى في استمرار الحرب فرصة للهروب من المسائلة القانونية بشأن تهم الفساد التي يواجهها، وقد استغل الحرب بالفعل للتهرب من المحاكمة لفترة دامت 14 شهرا، لكنه اضطر في النهاية للمثول أمام التحقيق سياسيا".
واختتم: "يدرك نتنياهو أن نهاية الحرب تعني نهاية مستقبله السياسي، حيث لن يكون لديه أي فرصة للبقاء في الساحة السياسية، يحمله المجتمع الإسرائيلي والمسؤولون مسؤولية ما حدث في السابع من أكتوبر نتيجة سياساته الفاشلة وسوء إدارته للأمن القومي الإسرائيلي، ويطالبون بمساءلته قانونيا عن ذلك، ولهذا السبب، يسعى نتنياهو لمنع أي تحقيق رسمي للكشف عن تفاصيل ما حدث قبل وبعد السابع من أكتوبر، لأن جميع الأدلة تشير إليه باعتباره المسؤول الأول عن الإخفاقات".
بعد اجتماع مع الشرع..سوريا: اتفاق على حل الفصائل المسلحة