الملك عبد الله الثاني: ضرورة وقف إطلاق النار وإدخال المساعدات
تاريخ النشر: 24th, March 2024 GMT
البوابة- شدد العاهل الأردني، الملك عبد الله الثاني، اليوم الأحد، على ضرورة وقف إطلاق النار بشكل فوري ودائم في غزة.
اقرأ ايضاً
جاء ذلك خلال اتصال هاتفي تلقاه الملك عبد الله من الرئيس الفرنسي، ماكرون، أكد فيه الملك عبد الله على ضرورة إيصال المساعدات إلى غزة بشكل كاف.
وفي السياق نفسه أشار الملك عبد الله إلى أعمال العنف التي يمارسها المستوطنون بحق الفلسطينيين، والانتهاكات ضد الأماكن المقدسة.
ويذكر أن محكمة العدل الدولية وجهت لإسرائيل للمرة الأولى تهمة ارتكاب "إبادة جماعية" وذلك بسبب الحرب الذي خلفت عشرات آلاف الضحايا معظمهم من الأطفال والنساء إلى جانب الدمار الهائل الذي لحق الممتلكات.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: الأردن الملک عبد الله
إقرأ أيضاً:
ظاهرة فلكية فريدة.. الشمس تتعامد على وجه الملك رمسيس الثاني (فيديو)
عرضت قناة «القاهرة الإخبارية» تقريرًا مصورًا سلط الضوء على ظاهرة فلكية نادرة، تتعلق بتعامد الشمس على وجه الملك رمسيس الثاني، تحت عنوان «ظاهرة فلكية فريدة بتعامد الشمس على وجه الملك رمسيس الثاني».
وتتكرر هذه الظاهرة مرتين سنويًا، حيث تضيء الشمس وجه الملك رمسيس الثاني في معبد أبو سمبل، وهو واحد من أشهر ملوك مصر القديمة من حكام الأسرة التاسعة عشرة.
ويُعتبر رمسيس الثاني صاحب أول معاهدة سلام في التاريخ بين المصريين والحيثيين بعد 16 عامًا من الحرب.
وفي هذه الظاهرة الفلكية، يظهر الملك رمسيس الثاني مع عائلته وأخته، إلى جانب الآلهة آمون ورع وبتاح، معلنًا بداية الموسم الزراعي الذي يعد مصدر الخصوبة والنماء للحياة المصرية القديمة.
وتستمر الظاهرة لأكثر من 20 دقيقة، حيث تخترق أشعة الشمس المدخل الأمامي للمعبد بطول 60 مترًا، لتصل إلى قدس الأقداس وتنير وجه الملك.
وتتكرر الظاهرة في يوم 22 فبراير، الذي يوافق ذكرى اعتلاء الملك رمسيس الثاني العرش، وكذلك في يوم 22 أكتوبر، الذي يعتقد أنه يتزامن مع يوم ميلاده، حسب بعض الروايات.
ورغم ذلك، أشار بعض الباحثين إلى أنهم لم يجدوا دليلاً على ارتباط تعامد الشمس بيوم ميلاد رمسيس الثاني في جدران المعبد.وتعتبر هذه الظاهرة الفلكية التي تمتد لأكثر من 33 قرنًا من أبرز أسرار المصريين القدماء، حيث تم اكتشافها لأول مرة عام 1874. وتعد أيضًا انعكاسًا للعلاقة بين الملك رمسيس الثاني والإله رع، إله الشمس.
وتجدر الإشارة إلى مرور 50 عامًا على إنقاذ آثار معبد أبو سمبل من الغرق بعد بناء السد العالي، حيث تم نقل المعبد بالكامل إلى موقعه الحالي على ارتفاع يزيد عن 60 مترًا فوق مستوى نهر النيل.
وتعد ظاهرة تعامد الشمس على وجه رمسيس الثاني مرتين سنويًا دليلاً على التقدم العلمي المصري القديم في مجالات الفلك والهندسة، مما جعل المعبد وجهة سياحية عالمية تجذب الزوار من جميع أنحاء العالم، للتمتع بمشاهدتها واكتشاف أسرار الحضارة المصرية القديمة.
اقرأ أيضاًغدا.. تعامد الشمس على وجه الملك رمسيس الثاني بمعبد أبو سمبل
«مصر في عيون العالم».. .. تعامد الشمس على معبد أبو سمبل
عاجل.. بدء تعامد الشمس على وجه رمسيس بمعبد أبوسمبل.. صور