كليو سكر جائزة لاعب المباراة في الدورة الرمضانية بأبو حمص
تاريخ النشر: 24th, March 2024 GMT
فوجئ المئات من مشاهدي للدورة الرمضانية ، بقرية الرزقة مركز أبو حمص بمحافظة البحيرة ،والتي تقام تحت الأضواء الكاشفة بملعب نادي النجوم الرياضي ، عقب إنتهاءإحدي المباريات ، بقيام اللجنة المنظة للدورة بمنح زياد عماد لاعب فريق قرية جواد حسني ، لقب لاعب المباراة ، لمجهودة الكبير مع فريقة ، وتم منحت جائزة كيلو سكر
ومن الجدير بالذكر أن محافظة البحيرة ، تشهد العشرات من الدورات الرمضانية ، في معظم قري ومدن المحافظة.
و مع إقتراب شهر رمضان المبارك علي الإنتصاف ، تزداد المنافسات في الدورات الرمضانية ، بعد إنتهاء المنافسات التمهيدية في المجموعات ، والوصول إلي المراحل النهائية ، وتزيادي المنافسات للفوز باللقب في نهاية الدورات .
و تقام الدورات تحت الأضواء الكاشفة كل ليلة من ليالي الشهر المعظم ، عقب الإنتهاء من صلاة التراويح ، وسط حضور جماهيري كبير لمتابعة تلك الدورات .
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: كيلو سكر جائزة لاعب المباراة الدورة الرمضانية بأبو حمص
إقرأ أيضاً:
منظمة التعاون الإسلامي تعقد الاجتماع التحضيري للدورة الـ51 لمجلس وزراء الخارجية
عقدت منظمة التعاون الإسلامي, في مقرها بجدة اليوم, اجتماع كبار المسؤولين التحضيري للدورة الـ51 لمجلس وزراء الخارجية.
وألقى معالي الأمين العام للمنظمة حسين إبراهيم طه، كلمة في الجلسة الافتتاحية, أكد فيها أن المنظمة تواجه العديد من التحديات، بما في ذلك القضية الفلسطينية التي تتفاقم بسبب العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة وبقية الأراضي الفلسطينية، مشيرًا إلى ضرورة مواصلة الجهود؛ لإنهاء العدوان، وتحقيق إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة.
وقال: “إن المبعوث الخاص للأمين العام إلى جامو وكشمير السفير يوسف الضبيعي، يبذل جهودًا كبيرة في هذا الصدد من خلال زيارته الأخيرة إلى هذه المنطقة”.
اقرأ أيضاًالعالمبحماية من قوات الاحتلال الإسرائيلي.. قطعان المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى
وأشار الأمين العام إلى أن الجهود لا تزال مستمرة من جانب المبعوث الخاص للأمين العام إلى أفغانستان السفير طارق علي بخيت، الذي زار كابول، حيث التقى زعماء الحكومة الفعلية ونقل إليهم رسالة منظمة التعاون الإسلامي.
وأكد معاليه, أن المنظمة تواصل، بالتعاون مع شركائها الدوليين، دعم الجهود الرامية إلى مكافحة الإرهاب والتطرف وتشجيع الحوار بين الأديان، داعيًا إلى مزيد من التضامن مع منطقة الساحل وبحيرة تشاد؛ لدعم الجهود الرامية في إرساء السلام والأمن والاستقرار والتنمية.