طريقة عمل الميلك شيك بالفراولة زي المحلات.. إليك المقادير
تاريخ النشر: 24th, March 2024 GMT
تُفضل الملايين من البيوت المصرية عمل العصائر والحلويات بعد الفطار في شهر رمضان، إذ إنّها تعد من العادات المحببة إلى قلوب ملايين المصرين، وتحتار رباب البيوت في ابتكار أنواع مختلفة وجديدة من العصائر، وفي السطور التالية نستعرض طريقة عمل الميلك شيك بالفراولة، وفقاً لـ«سي بي سي» سفرة.
مكونات عمل الميلك شيك بالفراولة- نصف كيلو فراولة.
- 4 ملاعق آيس كريم فانيليا.
- 2 ملعقة كبيرة شربات فراولة.
- لتر لبن.
- نعناع فريش.
- كريمة مخفوقة.
طريقة التحضير:
- نضيف المكونات في الخلاط، ثم نخلطهم ببعضهم جيداً.
- بعد الخلط الجيد، نضعهم في أكواب التقديم، ثم نضيف المشروب ويزين بالكريمة والنعناع والفراولة ويقدم.
طريقة عمل ميلك شيك بالشوكولاتةالمكونات:
- ملعقتان كبيرتان من شراب الشوكلاتة.
- آيس كريم الشوكلاتة.
- كوكيز (للتزيين).
- الفانيلا.
- ربع كوب من الحليب كامل الدسم.
طريقة التحضير:
- نضع المقادر في الخلاط، ونخلطهم على سرعة بطيئة لمدة من 30 إلى 45 ثانية، حتى تختلط كل المكونات ويكون القوام أملساً.
- بعد الخلط الجيد، نصب الخليط في كاسات التقديم، ثم نزينها بالكوكيز فوقها.
مقادير الميلك شيك بالفانيلا- كوب من الحليب.
- 8 ملاعق صغيرة من الفانيلا.
- ربع كوب من من كريمة الخفق.
- 3 ملاعق من السكر.
- 2 كوب آيس كريم من الفانيلا.
طريقة التحضير
- نضع الآيس كريم في الفريزر، ثم نضع باقي المكونات في الخلاط الكهربي.
- نصب الخليط في كاسات التقديم، نخرج الآيس كريم من الفريزر، ثم نتركه حتى يذوب قليلاً.
- نضيف الآيس كريم إلى الكؤوس، ثم نخلطهم جيداً حتى يصبح القوام كالكريمة.
المصدر: الوطن
إقرأ أيضاً:
صنعاء تحت وطأة الجبايات الحوثية: إغلاق المحلات وسط كساد غير مسبوق
يتجه القطاع التجاري الى المزيد من التدهور في ظل استمرار ممارسات مليشيا الحوثي، التي لا تكتفي بإغلاق المحلات وفرض الأتاوات، بل تواصل تدمير ما تبقى من القدرة الشرائية للمواطنين التي قد تؤدي الى الانهيار الكامل.
تشهد شوارع العاصمة صنعاء أزمة حقيقية تُعبّر عن تدهور الوضع الاقتصادي بشكل ملموس، حيث تظهر مشاهد محزنة لعدد كبير من المحلات التجارية المغلقة على طول الشوارع الرئيسية، في وقت يواجه فيه أصحابها تحديات غير مسبوقة نتيجة للممارسات القمعية التي تنتهجها مليشيا الحوثي، فضلاً عن الأزمة الاقتصادية المتفاقمة بسبب انهيار الرواتب وضعف القدرة الشرائية للمواطنين.
إغلاق مستمر وبلطجة حوثية
في جولة قصيرة داخل أسواق العاصمة، يلاحظ المارة أن حوالي 40% من المحلات التجارية مغلقة، وتلك التي لا تزال مفتوحة تعاني من قلة الزبائن. الكثير من هذه المحلات تحمل لافتات "مغلق من قبل مكاتب الأشغال - الصناعة والتجارة - الجهات المختصة - نيابة الأموال وغيرها.." في إشارة إلى القرارات التعسفية التي تصدرها مليشيا الحوثي، والتي لا تقتصر على فرض إغلاق المحال، بل تمتد لتشمل الممارسات البلطجية والابتزاز المالي.
ويُستخدم موظفو المليشيا وقياداتها أدوات قمعية تشمل الأقفال الحديدية والشمع الأحمر، بل وصل بهم الأمر إلى استخدام آلات اللحام لتثبيت الأبواب وتغلق المحلات بشكل نهائي.
كما يجبر التجار على دفع أتاوات غير قانونية بشكل مستمر، ما يزيد من معاناتهم ويزيد من تعميق الأزمة الاقتصادية.
المعاناة تتفاقم
وفي تصريح خاص لأحد التجار الذين اضطروا لإغلاق محالهم بسبب الممارسات الحوثية، قال التاجر (محمد ثابت): "لقد أغلقوا محلي قبل أسبوع، وبعدها اضطررت لدفع أتاوات غير قانونية لمجرد أن أتمكن من إعادة فتحه.
نحن نعاني من غياب كامل للأمن الاقتصادي، وفي نفس الوقت، نجد أن مليشيا الحوثي تفرض علينا المزيد من القيود والضرائب التي لا أساس لها من القانون، بينما نحن في أزمة حقيقية بسبب تدهور القدرة الشرائية للمواطنين بعد نهب رواتبهم للعام التاسع على التوالي."
وأضاف: "حاولنا مراراً التواصل مع الجهات المعنية ولكن دون جدوى، والأمر يتفاقم بشكل يومي. لا أستطيع أن أستمر في هذا الوضع، والعديد من التجار في نفس الوضع يعانون من نفس المشكلات."
الكساد وضعف القدرة الشرائية
تعاني أسواق صنعاء من كساد واضح، حيث تظهر المحلات التجارية المغلقة بشكل متزايد وتبدو المدينة وكأنها فقدت جزءاً من حيويتها الاقتصادية.
ويرجع خبراء اقتصاديون هذا التدهور إلى عدة عوامل رئيسية، أبرزها الاستمرار في نهب رواتب الموظفين والعاملين في الدولة من قبل مليشيا الحوثي، ما أدي إلى تقليص القوة الشرائية للمواطنين وانعدام مصادر الدخل واحتكار الاستيراد عبر تجار وقيادات حوثية.
ويواجه التجار صعوبة بالغة في التكيف مع هذا الوضع الصعب، مع غياب الحلول الجذرية مما دفع الكثير منهم إلى بيع ممتلكاتهم أو إغلاق محلاتهم بسبب تراكم الديون وعدم القدرة على تلبية متطلبات الحياة اليومية.