سارة الودعاني: جتني واحدة وقالتلي أنها تنجذب للمتزوجين وشيء ممتع أتحدى زوجته .. فيديو
تاريخ النشر: 24th, March 2024 GMT
خاص
ظهرت مشهورة مواقع التواصل الاجتماعي سارة الودعاني خلال مقطع فيديو، تتحدث فيه عن انجذاب بعض السيدات للمتزوجين.
وروت الودعاني تفاصيل تعرضها لموقف مع إحدى السيدات، التي أتت إلى منزلها من أجل العمل وبدأت تسألها عن كيفية تعرفها على زوجها، لتؤكد الودعاني أن هذا السؤال لم يعجبها.
وأكملت الودعاني قائلة: “إجت هذه السيدة وأخبرتني أنها سوف تتزوج قريبًا لواحد متزوج، وأكملت حديثها أنها تنجذب للرجال المتزوجين، لأنه شيء ممتع يصير تحدي بيني وبين زوجته، وكذا يقارن بطلع أنا الأحسن”.
وتابعت الودعاني على لسان تلك الفتاة:” أحب أكسر ثقة كل بنت، اللي تقول إن زوجها ما يقدر يتزوج عليها، وأنا أكون أفضل منها “.
وحصد المقطع على تفاعل واسع من نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي، الذين أكدوا أن ما تفعله تلك الفتاة هو شعور بالنقص.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/03/ssstwitter.com_1711291612661.mp4
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: سارة الودعاني
إقرأ أيضاً:
شابة تستثمر مهارتها بتصنيع الإكسسوارات بمشروع صغير
السويداء-سانا
بإصرارها على إثبات ذاتها بعمل منتج نجحت الشابة سارة قيسية بتأسيس مشروع متناهي الصغر لتصنيع الإكسسوارات، وأطلقته منذ عدة أشهر.
تقوم سارة 21 عاماً، وهي طالبة بكلية الحقوق، بتصنيع الإكسسوارات ضمن منزلها بمدينة السويداء، مبينة في حديث لـ سانا الشبابية أنها تعلمت تصنيع مختلف أنواع الإكسسورات بشكل ذاتي، ومع الوقت اكتسبت مهارة شجعتها على إطلاق مشروعها البسيط على حد تعبيرها.
كلمات الإعجاب التي يقولها الأهل والأصدقاء ومعظم من يشتري منتجاتها من قطع فنية للزينة، تدفع سارة لتطوير عملها وتقديم نماذج تناسب مختلف الأذواق، ورغم غلاء المواد الأولية من أسلاك وخرز وغير ذلك، تؤكد سارة أنها تحرص على الاستمرار، وللتعريف بمشروعها خصصت صفحة له على وسيلة التواصل الاجتماعي “فيسبوك”، إلى جانب البيع ضمن منزلها، وأحد المحال التجارية والمشاركة بالمعارض.
ورأت رئيسة مجلس إدارة جمعية الجوهرة الخيرية بالسويداء منال الصحناوي أن سارة شابة طموحة، وخلال مشاركتها بأحد المعارض التي نظمتها الجمعية حصدت الكثير من التميز، ولاقت منتجاتها إعجاب زوار المعرض، مؤكدة ضرورة تشجيع الشباب على إطلاق مشاريع، وتمكينهم من تطوير مهاراتهم بشكل يؤهلهم لدخول سوق العمل.