التقى فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف رئيس مجلس حكماء المسلمين، بالأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش .
وخلال اللقاء، ناقش الأمين العام وفضيلة الإمام الأكبر القضايا ذات الاهتمام المشترك، بما في ذلك التحديات التي تواجه اللاجئين والمساعدات الإنسانية في الشرق الأوسط. 

كما تم التأكيد على أهمية تعزيز التضامن الدولي والجهود المشتركة للتخفيف من معاناة الشعوب المحتاجة في شهر رمضان الكريم.

وهذا العام اختار الأمين العام التوجه لمعبر رفح  الحدودي مع غزة، لتسليط الضوء على محنة الفلسطينيين والعقبات أمام تخفيف معاناتهم

حضرت إلينا بانوفا، المنسقة المقيمة للأمم المتحدة في مصر، الاجتماع وأعربت عن دعم الأمم المتحدة للجهود المبذولة لتحقيق السلام والاستقرار في المنطقة."

FB_IMG_1711289851557 FB_IMG_1711289845739 FB_IMG_1711289843654 FB_IMG_1711289841151

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش السلام والاستقرار معبر رفح الحدودي

إقرأ أيضاً:

الأمين العام للناتو يلتقي ترامب في فلوريدا

التقى الأمين العام لحلف شمال الأطلسي (الناتو) مارك روته الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترامب في فلوريدا أمس الجمعة، حيث "ناقشا القضايا الأمنية العالمية التي تواجه الحلف"، حسب ما أعلنته المتحدثة باسم الناتو اليوم.

وقالت المتحدثة باسم حلف الناتو فرح دخل الله -في بيان مقتضب اليوم السبت- إن اللقاء تم في بالم بيتش بولاية فلوريدا، و"ناقشا مجموعة من القضايا الأمنية العالمية التي يواجهها الحلف".

ولم يرد حلف شمال الأطلسي أمس الجمعة على طلبات للتعليق على تقارير إعلامية هولندية تفيد بأن روته -الذي شغل في السابق منصب رئيس وزراء هولندا- سافر إلى فلوريدا على متن طائرة تابعة للحكومة للقاء ترامب.

وكان ينظر لروته على نطاق واسع على أنه أحد أفضل القادة الأوروبيين الذين استطاعوا إقامة علاقة عمل جيدة مع ترامب خلال ولايته الأولى بالبيت الأبيض في الفترة من 2017 إلى 2021.

مخاوف

بعد يومين من انتخابه في الخامس من نوفمبر/تشرين الثاني الجاري، قال روته إنه يريد مقابلة ترامب ومناقشة التهديد المتمثل في العلاقات الدافئة بشكل متزايد بين كوريا الشمالية وروسيا.

وأثار فوز ترامب الساحق بالعودة إلى الرئاسة الأميركية توترات في أوروبا من احتمال أن يسحب القابس عن المساعدات العسكرية الحيوية التي تقدمها واشنطن لأوكرانيا.

ويقول حلفاء الحلف إن إبقاء كييف في القتال ضد موسكو أمر أساسي للأمنين الأوروبي والأميركي. وقال روته مؤخرا في اجتماع زعماء أوروبيين في بودابست "ما نراه بشكل متزايد هو أن كوريا الشمالية وإيران والصين وبالطبع روسيا تعمل معا ضد أوكرانيا".

ويرى روته أنه "يتعين على روسيا أن تدفع ثمن هذا، وأحد الأشياء التي تفعلها هي تسليم التكنولوجيا إلى كوريا الشمالية"، محذرا من أنها تهدد "البر الرئيسي للولايات المتحدة وأوروبا القارية".

نفقات

وفي ولايته الأولى، دفع ترامب أوروبا بقوة إلى زيادة الإنفاق الدفاعي وتساءل عن عدالة التحالف عبر الأطلسي التابع للحلف.

وبعد ضم روسيا شبه جزيرة القرم عام 2014، وافق حلفاء الناتو على وقف تخفيضات الميزانية والتحرك نحو إنفاق 2% من ناتجهم المحلي الإجمالي على الدفاع في غضون عقد من الزمان.

يذكر أن كندا -مثلا- كانت تنفق بالكاد 1% في ذلك الوقت.

وفي العام الماضي، عندما أصبح من الواضح أن حرب روسيا مع أوكرانيا ستستمر، قرروا أن يكون 2% الحد الأدنى للإنفاق.

وتوقع الأمين العام السابق لحلف شمال الأطلسي ينس ستولتنبرغ أن تنفق نحو ثلثي الدول الأعضاء في الحلف -البالغ عددها 32 دولة- 2% من الناتج المحلي الإجمالي على ميزانياتها الدفاعية هذا العام.

مقالات مشابهة

  • رئيس مجلس السيادة يلتقي وكيل الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون الإنسانية
  • الأمين العام للمجلس الأعلى للشئون الإسلامية يلقي محاضرة عن فكر الإمام الأشعري
  • وكيل الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون الإنسانية يطلع على الوضع الإنساني بمفوضية العون الإنساني
  • الأمم المتحدة: زيادة التمويل لخطة الاستجابة الإنسانية في السودان
  • وزير الخارجية السوري يلتقي المبعوث الخاص للأمين العام للأمم المتحدة إلى سوريا في دمشق
  • الأمين العام للأمم المتحدة: اتفاق «كوب29» لا يلبي الطموح المنشود
  • ترامب يلتقي الأمين العام لـ «الناتو» في فلوريدا
  • 135 عاما على ميلاد طه حسين.. «المستنير» الذى حــــــــــاربه الأزهر ونصفه الإمام الأكبر
  • الأمين العام للناتو يلتقي ترامب في فلوريدا
  • الأمين العام للناتو يلتقي ترامب في الولايات المتحدة