هن، فتاة توثق لحظة انفجار بركان أمامها حمم النار كانت بتطير حواليا فيديو،علاقات و مجتمع داخل منطقة قريبة من ريكيفيك عاصمة أيسلندا، .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر فتاة توثق لحظة انفجار بركان أمامها: «حمم النار كانت بتطير حواليا» (فيديو)، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

فتاة توثق لحظة انفجار بركان أمامها: «حمم النار كانت...

علاقات و مجتمع

داخل منطقة قريبة من ريكيفيك عاصمة أيسلندا، وقفت الرحالة حسينة صالح، تشاهد وتوثق لحظة اندلاع بركان بالمنطقة خلال رحلتها الأخيرة، فعلى الرغم من حبها للمناظر الطبيعية الخلابة والهادئة، إلا أن الرحالة اليمنية، قررت زيارة إحدى مناطق البراكين، بل ومشاهدة لحظة انفجاره، لتوثقها في مقطع فيديو تختم به رحلاتها الخلابة لأيسلاندا، بلد الجليد والنار.

رحلة داخل المدينة، كانت واحدة من مغامرات الرحالة اليمنية، التي زارت أكثر من 59 دولة، و170 مدينة، فحب السفر والاستكشاف أصبح شيئا يجري في دمها: «زُرت بلادا كتير، وناوية ازور كل دول العالم الـ 195، ولكن وقعت في حب إيسلاند، خصوصًا تنوع الطبيعة فيها، والمظاهر الطبيعية اللي مش بنلاقيها في بلدان تانية، وده اللي خلاني قعدت شهر في إيسلاند»

مغامرات داخل بلد النار والجليد

مغامرات تُكتب في مجلدات داخل بلد النار والجليد، ترويها الرحالة لـ «هُن»، قبل أن تشاهد لحظات انفجار البركان:«أنا زرت ايسلاند في اقل من ستة اشهر ثلاث مرات أول مرة، كان لمدة اسبوعين تنقلت من منطقة لتانية كانت استكشافية شفت فيها الجليد والشلالات المثلجة وغيرها والمرة الثانية رجعتها كروز لمدة خمس ايام تنقلت من مدينة للاخري وكانت مدن صغيرة جدا لدرجة ان عدد سكانها مايتعداش الـ 2000 شخص، وكانت فعلًا تجربة مميزة لان الطبيعة كانت غالبة على البيوت، لكن المرة دي رجعت وناوية اكمل شهر اتنقل حول الطبيعة واستكشفها لأنها فوق الخيال بداية من الشفق القطبي نورث لايت والسماء الخضراء والنجوم الظاهرة الي المياه التي تغلي وتنفجر فوق سطح الأرض بعشرة امتار، والجليد والأنهار والشلالات والحيوانات البحرية والبرية»

الفتاة توثق لحظة إنفجار البركان

لحظة انفجار البركان، هي الأكثر صعوبة وربما خيالًا، شاهدته الفتاة على بعد 10 أمتار، لتخختم به مغامراتها بالبلاد، بعد رحلة شاقة استمرت لـ 10 ساعات وأكثر:«أنا عملت رحلتين الرحلة الأولي كانت مشي ساعتين بالباص وثلاث ساعات مشي وتسلق جبال لحد ما كنا في الجبل المقابل للجبل اللي فيه البركان، قعدنا ساعة وكنا حاسين درجة حرارة البركان بشدة وكاننا في فرن رغم ان الجو كان بارد، ابتدينا رحلتنا كتسلق لجبل انفجار البركان الساعة 9 الصبح لحد 7 ونص بليل» 

وتابعت «حسينة»: «الرحلة التانية كانت بالهليكوبتر وكان مدتها 40 دقيقة وشفنا البركان من فوق وكنا قريبين وبندور حول البركان وشفنا الأضرار اللي حصلت حول منطقه انفجار البركان عن بعد وطبعا شفنا المناظر الخلابه لايسلاند واحنا في طريقنا للبركان كانت تجربة تاريخية بالنسبة لي ووثقتها بالصور والفيديو»     

كواليس انفجار بركان وتناثر الحمم النارية

صور تذكارية للحمم البركانية، والدخان المملؤ بالغازات السامة، يغزو المكان، كان هذا لحظة توثيق «صالح» للتجربة الشيقة التي عاشتها: «اخدنا الصور، وقت ماكانت وما زال في حمم طفيفة وبتخرج دخان خفيف، اخذنا صور على الحمم الجافة، وعرفنا إن ن المنطقه دي عشان ترجع للحياة وينبت فيها النباتات بتاخد مئات السنين وان جنوب ريكيفيك بعد الثلاث البراكين بقى ممنوع يبنوا سكن قريب منها المنطقه ، لأن الغاز اللي خرج ومنتشر هو غاز سام واسمه سولفات تري اوكسيد»

مختتمة: «المكان كان فيه شق ارضي لبعد 200 متر، طبعًا كان معانا خبير في الجولوجيا وقال لنا ان المنطقة دي حصل فيها ثلاث براكين وفعلا واحنا رايحين البركان اللي انفجر شفنا البركانين الاثنين التانين اللي انفجروا قبل سنتين تقريبا».

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل فتاة توثق لحظة انفجار بركان أمامها: «حمم النار كانت بتطير حواليا» (فيديو) وتم نقلها من أخبار الوطن نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

طائرات تجسس بريطانية حلقت قرب غزة أثناء تسليم الأسرى.. ماذا كانت تفعل؟

كشف موقع إخباري بريطاني النقاب عن تحليق طائرتين استطلاعيتين تابعتين لسلاح الجو البريطاني فوق شرق البحر المتوسط أثناء عملية تبادل الأسرى في قطاع غزة بين الفصائل الفلسطينية والاحتلال الإسرائيلي.

وقال موقع "Declassified" البريطاني، الأحد، إن "سلاح الجو الملكي البريطاني أرسل طائرتي استطلاع باتجاه غزة منذ بدء وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحركة حماس".

وأضاف الموقع، الذي يجري أبحاث حول عمل المؤسسات العسكرية والاستخباراتية: "حدثت الرحلتان أثناء عملية تبادل الأسرى".



وتابع: "انطلقت أول رحلة تجسس من قاعدة أكروتيري الجوية البريطانية في قبرص في الساعة 15:32 (13:32 ت.غ)، وعادت في الساعة 20:59 بالتوقيت المحلي (18:59 ت.غ) في 19 كانون الثاني/ يناير المنصرم، وهو اليوم الذي دخل فيه وقف إطلاق النار حيز التنفيذ".

وأردف: "أوقفت الطائرة أجهزة الإرسال والاستقبال فوق شرق البحر المتوسط، الأمر الذي أثار تساؤلات حول ما كانت تفعله على وجه التحديد في الجو بينما كانت حماس تطلق سراح الأسيرة البريطانية الأخيرة المتبقية، إميلي داماري".

وأشار إلى أن "الرحلة الثانية غادرت من قاعدة أكروتيري في 25 كانون الثاني/ يناير المنصرم الساعة 11:26 بالتوقيت المحلي (09:26 ت.غ) وعادت إلى القاعدة الساعة 17:44 (15:44 ت.غ)، وأوقفت مرة أخرى أجهزة الإرسال والاستقبال فوق شرق البحر المتوسط أثناء عملية تبادل الأسرى الثانية".

ونقل الموقع عن وزارة الدفاع البريطانية أن "الطائرة لم تدخل المجال الجوي لغزة وعملت في جميع الأوقات وفقًا لاتفاق وقف إطلاق النار وإطلاق سراح الأسرى بين إسرائيل وحماس".

ومع ذلك، يرى موقع "Declassified" أن "هذا النفي لن يمنع طائرة التجسس من طراز "Shadow R1" التابعة لسلاح الجو الملكي من جمع لقطات مراقبة لحركة الأسرى من المجال الجوي الإسرائيلي أو إجراء المزيد من جمع المعلومات الاستخباراتية لدعم إسرائيل في أماكن أخرى".

وأضاف: "لم ترد الدفاع البريطانية على أسئلتنا حول ما إذا كانت طائرات التجسس جمعت معلومات استخباراتية عن غزة من المجال الجوي الإسرائيلي".

أما وزارة الخارجية البريطانية، فقالت إن طائرات المراقبة "غير مسلحة" و"مهمتها فقط تحديد مكان الرهائن"، وفق ما نقل الموقع البريطاني ذاته.

واعتبر أن هذا الرد "يثير تساؤلات جدية حول سبب استمرار إرسال طائرات التجسس إلى المنطقة أثناء إطلاق سراح الأسرى".

ونقل الموقع عن زكي صراف، المسؤول القانوني في المركز الدولي للعدالة للفلسطينيين (مقره المملكة المتحدة) قوله: "منذ أشهر، قالت الحكومة إن طائرات سلاح الجو الملكي البريطاني التي تحلق حول غزة تُستخدم فقط لتحديد مكان الأسرى، فلماذا لا تزال هذه الرحلات مستمرة الآن بعد توقف الأعمال العدائية؟".

ويشير الموقع الإخباري إلى أن "رحلات التجسس كانت محاطة بالسرية منذ إرسالها لأول مرة إلى غزة في كانون الأول/ ديسمبر 2023، ويطالب الناشطون الآن بإجراء تحقيق في تبادل المعلومات الاستخباراتية بين بريطانيا وإسرائيل".

وأضاف صراف: "إن طائرات "شادو آر 1" المستخدمة متخصصة في تحديد الأهداف، ومن غير الواضح سبب استخدامها في المقام الأول، لكن استمرار استخدامها - رغم تبادل الأسرى الجاري بالفعل - يثير مخاوف أكثر خطورة بشأن غرضها الحقيقي".

وتابع: "يستحق الشعب البريطاني الوضوح، هناك حاجة ماسة إلى تحقيق شامل وعام في تواطؤ المملكة المتحدة في الإبادة الجماعية التي ترتكبها إسرائيل ضد الفلسطينيين، بما في ذلك هذه الرحلات (..) المساءلة ببساطة غير قابلة للتفاوض، فالمخاطر عالية للغاية".

وذكّر الموقع البريطاني أن "نص اتفاق وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحماس يشير إلى أنه في المرحلة الأولى: يجب أن تتوقف جميع عمليات الطيران (العسكرية والاستطلاعية) في قطاع غزة لمدة 10 ساعات في اليوم، و12 ساعة في الأيام التي يتم فيها تبادل الأسرى".

وقال: "لم يكن هذا الشرط مصممًا فقط لمنح الفلسطينيين راحة من القصف الإسرائيلي، بل وأيضًا لطمأنة حماس بأن إسرائيل لن تجمع معلومات استخباراتية عن تحركات الأسرى ومواقعهم".

وأضاف: "بما أن المملكة المتحدة ليست من الدول الموقعة على اتفاق وقف إطلاق النار، فإن حماس ترى أن رحلات التجسس جعلت بريطانيا متواطئة مع الاحتلال الصهيوني عندما تم إطلاقها في كانون الأول/ ديسمبر 2023".

وتابع: "لذلك فإن قرار إرسال رحلات تجسس إلى المنطقة أثناء تبادل الأسرى قد يثير الشكوك في أن بريطانيا انتهكت روح وقف إطلاق النار، إن لم يكن حرفيًا".

وأردف: "كما تثير رحلات التجسس هذه احتمال استخدام القوات الإسرائيلية لقطات المراقبة التي قدمتها المملكة المتحدة لإجراء عمليات عسكرية مستقبلية في غزة".



كما كشف الموقع البريطاني أن طائرات "شادو آر 1" تستطيع جمع المعلومات من أجل "تحديد الأهداف".

وفي 19 كانون الثاني/ يناير الماضي، بدأ سريان اتفاق لوقف إطلاق النار وتبادل أسرى من 3 مراحل تستمر كل منها 42 يوما، ويتم في الأولى التفاوض لبدء الثانية والثالثة، بوساطة قطر ومصر ودعم الولايات المتحدة

وبدعم أمريكي، ارتكبت إسرائيل بين 7 تشرين الأول/ أكتوبر 2023 و19 كانون الثاني/ يناير 2025، إبادة جماعية بغزة خلفت أكثر من 159 ألف شهيد وجريح من الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 14 ألف مفقود، وإحدى أسوأ الكوارث الإنسانية في العالم.

مقالات مشابهة

  • 10 قتلى بهجوم مسلح في السويد.. وهذه لحظة إطلاق النار
  • لحظة إطلاق الجماهير صفارات الاستهجان على البليهي.. فيديو
  • نجاة عامل نظافة بأعجوبة بعد انفجار صندوق قمامة.. فيديو
  • طائرات تجسس بريطانية حلقت قرب غزة أثناء تسليم الأسرى.. ماذا كانت تفعل؟
  • فيديو يوثق لحظة هروب لص بطريقة "سبايدر مان"
  • "كانت بتنظف الشباك".. أسرة "فتاة المرج" تكشف لغز سقوطها من أعلى العقار
  • مستشار أسري : أكثر الخيانات اللي أسمعها بسبب إن المرأة موظفة .. فيديو
  • لحظة دخول قطعة حطام إلى مطعم بعد سقوط الطائرة الأمريكية وإصابة مسن.. فيديو
  • وفاء عامر وحسن عبدال: لحظة حس أمومي وتعاون فني في عابر سبيل.. فيديو
  • لحظة القبض على مُسن تحرش بحفيدته.. فيديو