البرتغال تعلن رغبتها استضافة نصف نهائي مونديال 2030
تاريخ النشر: 24th, March 2024 GMT
زنقة 20 | متابعة
تأمل البرتغال في استضافة إحدى مباريات نصف نهائي كأس العالم 2030، نظرا لاستحالة استضافة المباراة النهائية.
ونقلت صحيفة theportugalnews الناطقة بالإنجليزية، أن نهائي المونديال يتطلب ملعبا بسعة لا تقل عن 80 ألف مقعد وهو ما لم يتوفر في البرتغال.
وحسب منسق لجنة التنظيم، أنطونيو لارانغو، فإن البرتغال ليس لديها ملعب بهذه الخصائص ولن تقوم باستثمارات لتوسيع الملاعب، وبالتالي لن تكون مرشحة لاستضافة نهائي كأس العالم.
ووفق ذات المصدر ، فإن ملاعب البرتغال الثلاثة المرشحة لاستضافة البطولة لا تتعدى سعتها 65 ألف مقعد.
ملعب النور : 65.000 مقعد
ملعب خوسي الفالادي : 50.000 مقعد
ملعب التنين : 50.000 مقعد
ولذلك تأمل البرتغال استضافة إحدى مباريات الدور نصف النهائي، حسب ما صرح به أنطونيو لارانغو ، منسق لجنة تنظيم كأس العالم 2030.
المصدر: زنقة 20
إقرأ أيضاً:
أخنوش: تنظيم كأس العالم سيكون محركا كبيرا لتسريع الإستثمارات
زنقة 20 ا الرباط
قال عزيز أخنوش، رئيس الحكومة، إن “التنمية المتواصلة في البنية التحتية التي تشهها بلادنا ليس معزولة أو ظرفية”، مؤكدا أنها “تدخل في التصور العام للمملكة.. وهي رؤية لديها أبعاد استراتيجية ننظر فيها للزمن التنموي الإستراتيجي”.
وأضاف أخنوش خلال تعقيبه على مداخلات الفرق البرلمانية، اليوم الإثنين، في جلسة الأسئلة الشفهية الشهرية الموجهة إلى رئيس الحكومة، التي خصصت حول موضوع “البنيات التحتية الأساسية”، أنه “حين نتحدث عن بلوغ سنة 2030 لا نتحدث عن تاريخ عادي في مسار بلادنا.. لأن هذه السنة هي سنة مغرب البنية التحتية المتكاملة.. ومغرب العدالة المجالية واجتماعية.. ومغرب التنمية المستدامة.. ومغرب المساواة وتكافئ الفرص “.
وأكد أخنوش، أن “هذا التحول الإستراتيجي والمجهودات الكبيرة التي بذلت هي التي جعلت ملف ترشيح المملكة لمونديال 2030 ملفا قويا وجديا وموثوقا به لتنظيم هذه التظاهرة العالمية”.
وقال رئيس الحكومة إن “تنظيم كأس العالم بفضل صاحب الجلالة بالنسبة لبلادنا سيكون محركا كبيرا لتسريع الإستثمارات وتكريس المكتسبات في مجال البينات التحتية والتي ستشكل فقزة في ما يخص المسار التنموي والإقتصادي والاجتماعي للمغرب”.
وشدد على أن “دور الحكومة هو إنجاح هذه الرؤية الملكية وتحقيق من خلالها الأهداف التي يردها جلالته والتي يتنظرها المواطنين والمواطنات”، مشيرا إلى “التحديات الكبيرة التي نواجهها اليوم محتاجة لبينات تحتية أساسية ملائمة لطموحات المستقبل كرهانات الماء والطاقة والتشغيل”.