المناطق_واس

نظَّمت عمادة البحث العلمي والمكتبات في جامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن، حزمة من الورش التدريبية، استهدفت منسوبات الجامعة من أعضاء الهيئتين التعليمية والإدارية؛ بهدف تطوير وتعزيز المهارات الوظيفية.

 

أخبار قد تهمك جامعة الأميرة نورة تحقق مستوى الابتكار في المؤشر الوطني للتعليم الرقمي 2023 21 مارس 2024 - 7:35 مساءً جامعة الأميرة نورة تفتح باب التقديم للفترة الأولى لمِنح التميُّز لطالبات الدراسات العليا 17 مارس 2024 - 12:49 مساءً

 

الورشة التدريبية “تطبيقات الذكاء الاصطناعي للباحث العلمي”، اشتملت على التعريف بالذكاء الاصطناعي ومجالاته، والتدريب على تطبيقات الذكاء الاصطناعي، والتدريب أيضًا على استخدام البحث، والترجمة، والكتابة العلمية، باستخدام تطبيقات الذكاء الاصطناعي.

 

 

 

أما ورشة “معايير نقد الأبحاث والمخططات العلمية”؛ فكانت تهدف للتعريف بالنقد العلمي، وأهم آدابه، وخطوات نقد الأبحاث والمخططات العلمية، ومعايير نقد الأبحاث والمخططات العلمية.

 

 

وتهدف ورشة عمل “تحليل البيانات النوعية باستخدام برنامج Maxqda “، للتعريف بإسهام هذا البرنامج في تحويل البيانات النوعية إلى بيانات يمكن للباحثين إدخالها إلى البرنامج ومن ثم تصنيفها، وتحليلها، واستخلاص الأنماط المختلفة منها.

 

 

وعقدت العمادة العديد من الورش المتنوعة في موضوعات عدة، منها ورشة “تحليل البيانات الإحصائية باستخدام برنامج Excel”، وتضمَّنت استخراج الإحصاءات الوصفية باستخدام برنامج Excel، وإنشاء الرسوم البيانية؛ لتكون المتدربة قادرة على إدخال البيانات في البرنامج.

 

 

وتأتي هذه الورش ضمن جهود عمادة البحث العلمي والمكتبات للإسهام في تحقيق أهداف الخطة الإستراتيجية لجامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن 2025، الرامية إلى ريادة المرأة في مسيرة التنمية الوطنية، من خلال دراسات وأبحاث المرأة، ودعم القيادات النسائية، ودعم مشاركة المرأة في التنمية.

المصدر: صحيفة المناطق السعودية

كلمات دلالية: جامعة الأميرة نورة جامعة الأمیرة نورة

إقرأ أيضاً:

“أدنوك” تخفض كثافة الانبعاثات في حقل شاه النفطي باستخدام الذكاء الاصطناعي

أعلنت “أدنوك”، اليوم، تحقيق معدل رائد على مستوى قطاع الطاقة في خفض كثافة الانبعاثات في حقل شاه البري التابع لها، بلغ 0.1 “كيلوجرام مكافئ من ثاني أكسيد الكربون لكل برميل نفط مكافئ”، وهو المعيار العالمي المعتمد لتحديد حجم الانبعاثات في حقول النفط، ويؤكد هذا الإنجاز التزام “أدنوك” بإنتاج أحد أقل أنواع النفط والغاز كثافةً من حيث الانبعاثات على مستوى العالم.
ويقع حقل شاه النفطي التابع لـ “أدنوك” على بعد 230 كيلومتراً جنوب أبوظبي، وتبلغ طاقته الإنتاجية نحو 70 ألف برميل من النفط الخام يومياً، وهو ما يكفي لتزويد أكثر من مليون سيارة بالوقود في دولة الإمارات.
وتم تحقيق إنجاز خفض الانبعاثات من خلال تطبيق أفضل عمليات تطوير الحقول، واستخدام أحدث الحلول الرقمية وتقنيات الذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا المتقدمة لرفع كفاءة العمليات، كما يستفيد الحقل من أصول “أدنوك” البرية التي تعمل بالكهرباء التي تم توليدها دون انبعاثات عبر مصادر الطاقة النووية والشمسية.
وقال مصبح الكعبي، الرئيس التنفيذي لدائرة الاستكشاف والتطوير والإنتاج في “أدنوك”، إن استخدام التكنولوجيا المتقدمة يعد مُمكّناً رئيساً لتحقيق هدف “أدنوك” بالوصول إلى الحياد المناخي، ويعكس هذا الإنجاز في حقل شاه التزامنا بالاستدامة والابتكار.
وأضاف أنه من خلال الاستفادة من الحلول المتقدمة، بما فيها التحول الرقمي وإنجاز العمليات عن بُعد وتحليل البيانات التنبُّؤي، نعمل على تحسين الأداء التشغيلي بالتزامن مع حفض الانبعاثات بشكل كبير، بما يرسخ مكانة ’أدنوك‘ كمُنتّج ومورّد لأحد أقل أنواع النفط والغاز كثافةً من حيث الانبعاثات على مستوى العالم ، مؤكداً استخدام أفضل الابتكارات لخفض انبعاثات عملياتنا، وضمان مواكبة أعمالنا للمستقبل، وتأمين إمدادات موثوقة لتلبية الطلب العالمي على الطاقة.

وتشمل التقنيات المستخدمة في الحقل كل من تقنية ضخ السوائل، وهو نظام متقدم مصمم لاسترداد الغاز وإعادة استخدامه مما يوفر الطاقة ويقلل الانبعاثات، وبرنامج التشخيص التحليلي التنبؤي المركزي المدعوم بالذكاء الاصطناعي من “أدنوك”، والذي يساهم في تقليل عمليات الصيانة وزمن التوقف وذلك بالتزامن مع رفع الكفاءة التشغيلية وتعزيز معايير السلامة.
جدير بالذكر أن “أدنوك” نجحت في خفض كثافة الانبعاثات الكربونية في عملياتها لتبلغ نحو 7 كيلوجرامات مكافئ من ثاني أكسيد الكربون لكل برميل نفط مكافئ في عام 2023، لترسِّخ بذلك مكانتها في مقدمة منتجي النفط والغاز الأقل كثافة كربونية في العالم، كما حققت خفضاً قدره 6.2 مليون طن من مكافئ ثاني أكسيد الكربون في انبعاثات النطاقَين 1 و2، بما في ذلك ما يقرب من 4.8 مليون طن من خلال الاستفادة من الكهرباء النظيفة التي يتم توفيرها عبر مصادر الطاقة النووية والشمسية في تشغيل عملياتها.


مقالات مشابهة

  • مدينة الأبحاث العلمية توقع بروتوكول تعاون مع شركة أوروبية لتطوير الصناعات البلاستيكية
  • ترامب متّهم باستخدام الذكاء الاصطناعي.. تعرّف على الأسباب
  • قانونيون يتهمون ترامب باستخدام الذكاء الاصطناعي لصياغة أوامر تنفيذية
  • 5 ميزات الذكاء الاصطناعي في هواتف Galaxy S25.. تعرف عليها
  • جامعة الملك عبدالعزيز تطلق مبادرة لتطوير مقررات الذكاء الاصطناعي
  •  «مرصد الأزهر» يطرح رؤية لمكافحة الإرهاب والتطرف باستخدام الذكاء الاصطناعي
  • “أدنوك” تخفض كثافة الانبعاثات في حقل شاه النفطي باستخدام الذكاء الاصطناعي
  • جامعة حلوان تستضيف مؤتمر توظيف أدوات الذكاء الاصطناعي في البحث العلمي
  • جامعة حلوان تستضيف المؤتمر الدولي لتوظيف أدوات الذكاء الاصطناعي في البحث العلمي
  • أدنوك تخفض كثافة الانبعاثات في حقل شاه النفطي باستخدام الذكاء الاصطناعي