ناقد فني: مسلسلات الـ15 حلقة أبهرت وأنعشت المشاهدين في رمضان
تاريخ النشر: 24th, March 2024 GMT
أثنى الناقد الفني أحمد سعد الدين على مسلسلات الـ15 حلقة التي تُعرض في رمضان، واصفًا إياها بـ «القنبلة التي هزت عرش المسلسلات الطويلة»، مشيرًا إلى أنها كسرت حاجز ضرورة إقامة مسلسلات 30 حلقة، وذلك لأنها تتميز بالأحداث السريعة والمشوقة التي تجذب المشاهدين.
فكرة المسلسلات القصيرة
وخلال مداخلة هاتفية في برنامج هذا الصباح المُذاع على شاشة إكستر نيوز من تقديم الإعلامي باسم طبانة، أضاف سعد الدين أنّ فكرة المسلسلات القصيرة لم تعد مرهونة بقيمة الفنان الذي يقوم بها، فهذا العام هناك نجوم وأسماء مهمة أضافوا رونقا على فكرة الحلقات ذات الـ15 حلقة، وعلى رأس هذا العمل، هو الفنان الكبير يحيى الفخراني في مسلسله عتبات البهجة.
وتابع: «المسلسلات ذات الـ15 حلقة لا تعني أن المسلسل قصير، بل أن القيمة الدرامية تصلح لعدد هذه الحلقات، فبداية من أمس يتم لملمة جميع خيوط المسلسلات القصيرة، والتحضير للنهاية استعدادا لأعمال درامية جديدة»، موضحا: «تخلي المشاهد يحس أنه بينتعش في رمضان»؟
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: يحيى الفخرانى برنامج هذا الصباح أحمد سعد الدين المسلسلات القصيرة عتبات البهجة الناقد الفني المسلسلات القصیرة الـ15 حلقة
إقرأ أيضاً:
لمواجهة القلق.. فكرة «غير مسبوقة» لنوع من الحلوى!
كشفت حديثة عن “فكرة غير تقليدية لمواجهة القلق، حيث أشار طبيب إلى أن الحلوى الحامضة قد تكون وسيلة فعالة لتهدئة المشاعر الجارفة“.
ووفقًا لصحيفة هندوسيان تايمز، “هذه الحلوى، التي يعتبرها الكثيرون مجرد وجبة خفيفة، قد تحمل فوائد نفسية غير متوقعة”.
ووفقًا للدكتور كونال سود، الذي علق على تجربة إحدى المريضات التي استخدمت الحلوى الحامضة كوسيلة للتعامل مع القلق، “فإن الطعم اللاذع لهذه الحلوى يمكن أن يعمل كتقنية تأريض سريعة”، “وعند تناولها، تحفز الحموضة الشديدة رد فعل الجسد بشكل قوي؛ ما يصرف الانتباه عن الأفكار المقلقة ويعيد التركيز إلى اللحظة الحالية”.
وأوضح الدكتور سود، “أن القلق لا يقتصر على الجانب النفسي فقط، بل له أعراض بيولوجية واضحة، مثل تسارع الأفكار والتوتر الجسدي”.
وأوضحت الصحيفة، “في هذه الحالات، يمكن للحلوى الحامضة أن تعمل كأداة مساعدة، خاصة خلال نوبات الهلع، حيث توفر تحولًا حسيًّا سريعًا يخفف حدة التوتر”.
ومع ذلك، حذر الطبيب من “الاعتماد الكلي على هذه الطريقة”، مؤكدًا أن “فاعليتها تختلف من شخص لآخر حسب طبيعة المحفزات والتحديات النفسية التي يواجهها”.
وأشار إلى أن “الحلوى الحامضة قد تكون مجرد حل مؤقت، بينما تتطلب بعض حالات القلق تدخلًا علاجيًا متخصصًا”.
وبينما تبقى الحلوى الحامضة خيارًا مثيرًا للاهتمام، “ينصح باستشارة مختص لتحديد أفضل السبل للتعامل مع القلق حسب كل حالة”.