في عيد ميلادها.. ما سر انفصال نادية الجندى وعماد حمدي؟
تاريخ النشر: 24th, March 2024 GMT
يصادف اليوم 24 مارس عيد ميلاد الفنانة نادية الجندي حيث ولدت في مثل هذا اليوم عام 1946، وتعد من أهم وأشهر فنانات جيلها حيث لقبت بـ«نجمة الجماهير».
ما سر انفصال نادية الجندى وعماد حمدي؟تزوجت الفنانة نادية الجندي من الفنان عماد حمدي عام 1962، وكان أول لقاء بينهما في فيلم «زوجة من الشارع»، وبدأت حينها قصة حبهما، ما جعل الفنان يفكر في الزواج منها، ووافقت نادية على الزواج منه، بالرغم من فارق السن بينهما، حيث وصل فارق السن إلى 40 عاما، لأنها شعرت بحنان الأب الذي كانت تحتاجه في تلك الفترة، ودامت فترة الزواج بينهما 13 عامًا، وأنجبا خلالها ابنهما هشام حتى أعلنا طلاقهما في 1974.
وجاء سبب الانفصال بينهما بسبب فارق السن، فكان يغار عليها بشكل كبير، وهذا الأمر زاد من المشاكل بينهما، إلى جانب رفضه ترشيحها في الأدوار بسبب حبه الشديد لها وغيرته عليها.
زواج نادية الجندي الثانيتزوجت الفنانة نادية الجندي مرة ثانية من المنتج محمد مختار، الذي كان بعيدا عن الوسط الفني، حيث كان يعمل في السلك الدبلوماسي.
وفي أول لقاء بينهما أخبرها أنه يريد الدخول في مجال الإنتاج السينمائي، وعرض عليها حينها فيلم «الباطنية»، ووافقت على العمل عام 1980، وأنتج لها فيلم «وكالة البلح» عام 1982، ولكن انفصلا بعد زواج دام 20 عاما.
أما عن سبب انفصالهما، قالت نادية الجندي، إنها لا تتذكر من طلب الطلاق حينها، ولكن بعد الانفصال حرصا على وجود علاقة طيبة بينهما، وانفصلا بسبب أن هناك أشخاصا أقنعوا مختار بالتمثيل في وقت كان اسمه علامة في مجال الإنتاج، وكانت نادية الجندي معترضة على هذا الأمر لأنه لم يملك ملكة التمثيل.
اقرأ أيضاًنادية الجندي تعلن تضامنها مع فلسطين: اللهم إنا نستودعك غزة وأهلها (صورة)
نادية الجندي توجِّه رسالة لـحسن يوسف وشمس البارودي بعد غرق نجلهما «صورة»
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: نادية الجندى نادية الجندي الفنانة نادیة الجندی
إقرأ أيضاً:
“صوتك فارق”.. دعوة من دمياط للمشاركة الفاعلة في انتخابات مجلس الشيوخ
نظّم مجمع إعلام دمياط، التابع لقطاع الإعلام الداخلي بالهيئة العامة للاستعلامات، ندوة تثقيفية ضمن حملة التوعية بأهمية المشاركة الانتخابية تحت شعار “صوتك فارق.. انزل شارك”، وذلك بالتعاون مع نقابة التمريض بدمياط، وبرعاية الكاتب الصحفي الدكتور ضياء رشوان، رئيس الهيئة العامة للاستعلامات، وإشراف الدكتور أحمد يحيى، رئيس قطاع الإعلام الداخلي.
جاءت الندوة في إطار الحملة الوطنية لتعزيز المشاركة السياسية، وتسليط الضوء على دور المرأة المصرية في دعم العملية الانتخابية وصناعة القرار.
وفي كلمته، أكّد السيّد عكاشة، مدير مجمع إعلام دمياط، أنّ المشاركة في الانتخابات ليست مجرد ممارسة لحق دستوري، بل هي واجب وطني ومسؤولية أخلاقية، ورسالة قوية يبعث بها كل مصري مُخلص إلى أعداء الوطن، مفادها أنّه لا جدوى من بثّ الشائعات أو الترويج لرسائل الإحباط السياسي المُمنهج، وإنّنا قادرون على حماية أمن الوطن واستقراره، وصياغة قراره الوطني بإرادة واعية.
وأضاف أنّ الشعب المصري كان وسيظل الحارس الأول لمقدّرات وطنه، والسند الحقيقي للدولة في مواجهة التحدّيات، وأنّنا جميعًا ماضون بثقة وإصرار في مسيرة التنمية، لبناء جمهورية جديدة تليق بعظمة مصر وشعبها العظيم.
من جانبها، أشادت نجلاء درويش، نقيب تمريض دمياط، بالدور الريادي للمرأة المصرية، مشدّدة على أنّها كانت وما زالت عنصرًا فاعلًا في دعم المجتمع وخدمة الوطن، خاصة في المحطات الوطنية الكبرى، وأضافت أنّ المرأة المصرية أثبتت على مرّ التاريخ قدرتها على التأثير الإيجابي في المشهدين السياسي والاجتماعي، ومشاركتها في انتخابات مجلس الشيوخ المقبلة تُمثّل محطة مهمة في مسيرة الديمقراطية والتنمية.
كما أكّدت أنّ الدستور المصري كفل للمرأة حقوقها السياسية كاملة، مشيرة إلى أنّ صوت كل امرأة يُمثّل لبنة في بناء الجمهورية الجديدة، ونبضًا جديدًا في قلب التنمية.
واختُتمت الندوة بدعوة المرأة الدمياطية التي كانت دومًا في صدارة الوعي الوطني، وفي مقدمتهن هيئة التمريض، إلى المشاركة الإيجابية في انتخابات مجلس الشيوخ، لتؤكّد دمياط – كعادتها – وعيها الوطني ومسؤوليتها تجاه مستقبل الوطن، وآماله.