إبراء- الرؤية

تبدأ اليوم وحتى الخميس المقبل حملة الرش الجوي لمكافحة حشرة دوباس النخيل للجيل الربيعي للعام الحالي 2024م في محافظة شمال الشرقية، والذي تنفذه وزارة الثروة الزراعية والسمكية وموارد المياه، وتستهدف ولايات دماء والطائيين ووادي بني خالد والقابل والمضيبي وبدية.

وسوف تبدأ الحملة اليوم بولاية دماء والطائيين في قرى: الولجة وتول وغبرة الطام وسوط والركاكية والسيدافي والغيان والصلمة والعليا والحاجر وشات ومحلاح والغبيرة والمسفاة، وتستكمل أعمال الرش غدا في نيابة سمد الشأن بولاية المضيبي في قرى: الأخضر والشريعة والروضة وسمد وفي يوم الأربعاء القادم في ولاية المضيبي في قرى: الزاهب والفتح والخشبة والمخترع، وفي ولاية القابل بقرى: النبأ وبطين وساقة وشنة، وفي ولاية بدية بقرية: الظاهر، وتختتم حملة الرش الجوي لمكافحة الدوباس أعمالها بالمحافظة يوم الخميس القادم في ولاية بدية بقرى: الجاحس والشاحك والمنترب والراكة والغبي، وفي ولاية وادي بني خالد بقري: مقل و عمق و القرية والجحلة  والحجرة والعقر والحيل والعدفين وحلفاء وبضعة وسيق.

ونصحت وزارة الثروة الزراعية والسمكية وموارد المياه المزارعين بضرورة اتباع التعليمات وأخذ الحيطة والحذر لإنجاح حملة الرش الجوي.

المصدر: جريدة الرؤية العمانية

إقرأ أيضاً:

116 قتيلا جراء تدافع بمناسبة دينية شمال الهند

لقي 116 شخصا على الأقل مصرعهم في حادث تدافع خلال تجمع ديني هندوسي شمال الهند، اليوم الثلاثاء، كما أصيب آخرون بجروح، وذلك في أفدح حصيلة ضحايا لواقعة من هذا النوع منذ أكثر من 10 سنوات في بلد غالبا ما تسفر فيه أحداث تشهدها تجمّعات دينية عن إصابات ووفيات.

وتجمع حشد كبير قرب مدينة هاثراس بولاية أوتار براديش شمالي البلاد للإصغاء إلى خطبة واعظ شعبي، لكن عاصفة ترابية قوية أثارت الذعر أثناء مغادرة الجماهير.

وتعرض العديد، وبينهم الكثير من النساء والأطفال، للسحق أو سقطوا فوق بعضهم بعضا في حين سقط بعضهم في شبكة صرف على جانب الطريق وسط الفوضى.

وأعلن رئيس الوزراء ناريندرا مودي عن تعويض قدره 2400 دولار لأقرباء الضحايا و600 دولار للمصابين في "الحادث المأساوي".

وكتب مودي، على منصة التواصل الاجتماعي إكس، "أقدم التعازي لأولئك الذين فقدوا أحباءهم… أتمنى الشفاء العاجل لجميع المصابين".

وقالت الرئيسة دروبادي مورمو إن سقوط ضحايا "يفطر القلب" وتقدمت "بأحر التعازي".

الضحايا سحقوا خلال التدافع قرب مدينة هاثراس (رويترز) سجل قاتم

وقدم يوغي أديتياناث رئيس وزراء ولاية أوتار براديش وهو أيضا راهب هندوسي، التعازي لأقارب القتلى.

وقال مكتب أديتياناث إنه صدر أمر بإجراء تحقيق في سبب الحادث.

وللتجمعات الدينية في الهند سجل قاتم من الحوادث المميتة الناجمة عن سوء إدارة الحشود وثغرات السلامة.

وقُتل ما لا يقل عن 112 شخصا عام 2016 بعد انفجار ضخم ناجم عن عرض للألعاب النارية المحظورة في معبد بمناسبة رأس السنة الهندوسية.

ودمر وقع الانفجار مباني خرسانية وأشعل حريقا في مجمع معابد في ولاية كيرالا حيث تجمع الآلاف.

وقتل 115 عام 2013 في تدافع على جسر بالقرب من معبد في ولاية ماديا براديش.

وتجمع ما يصل إلى 400 ألف شخص في المنطقة وبدأ التدافع بعد انتشار شائعة مفادها أن الجسر على وشك الانهيار.

وعام 2008، قُتل 224 وأصيب أكثر من 400 آخرين في تدافع في معبد على قمة تل في مدينة جودبور الشمالية.

مقالات مشابهة

  • مقتل 116 في حادث تدافع بمناسبة دينية شمال الهند (شاهد)
  • 116 قتيلا جراء تدافع بمناسبة دينية شمال الهند
  • «البنتاجون» يتعلن حزمة أسلحة لأوكرانيا بقيمة 2.3 مليار دولار
  • الشرقية.. ضبط شخصين لترويجهما 4.2 كيلو من مادة الحشيش المخدر
  • القبض على شخصين بالشرقية لترويجهما 4.2 كيلوجرامات من الحشيش المخدر
  • القبض على مواطنين لترويجهما 4.2 كيلو جراما من الحشيش
  • الشرقية.. حملة نظافة لتحسين المشهد الحضري في عين دار
  • وزيرة التضامن تطلق حملة التوعية ببرنامج «وعي» لمكافحة عمل الأطفال
  • القباج: انطلاق حملة "وعي" بمناسبة اليوم العالمي لمكافحة عمل الأطفال
  • ارتفاع حصيلة ضحايا تفجيرات شمال شرق نيجيريا إلى 130 قتيلا ومصابا