الفن واهله، تامر أمين عن تشابه يا ليالي بأغنية سميرة سعيد أحمد سعد يكح الأغنية تنجح زي السكينة في الحلاوة،تامر أمين أحمد سعد ربنا فاتحها معاه و يكح الأغنية تنجح زي السكينة في الحلاوة .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر تامر أمين عن تشابه يا ليالي بأغنية سميرة سعيد: "أحمد سعد يكح الأغنية تنجح زي السكينة في الحلاوة"، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

تامر أمين عن تشابه يا ليالي بأغنية سميرة سعيد: "أحمد...

تامر أمين: أحمد سعد ربنا فاتحها معاه و يكح الأغنية تنجح زي السكينة في الحلاوة

تحدث الإعلامي تامر أمين خلال برنامجه آخر النهار عن تشابه دويتو أحمد سعد وروبي الجديد يا ليالي بأغنية سميرة سعيد، التي طرحت عام 1988 وتحمل نفس الاسم.

تصريحات تامر أمين عن تشابه دويتو أحمد سعد وروبي الجديد يا ليالي بأغنية سميرة سعيد

وقال تامر أمين: عيبي أني مش بستسلم للحاجات وبدور وأفتش لحد ما آلاقي ما أعتقد أنه مظبوط، وأغنية يا ليالي لـ أحمد سعد وروبي روحها حلوة وجميلة، ولكن من وقت ما سمعتها بقول سمعتها فين، لأن الإيقاع ده مش غريب لحد ما دورنا ولقينا أنها تشبه أغنية سميرة سعيد.. ده سؤال وأنا لا أدعي الفهم ولا التخصص أنا مستمع ومتلقي وودني سمعت يا ليالي 1988، وهل ده اسمه اقباس ولا تشابه ولا تقليد بالملي كوبي بيست ولا اسمه صدفة ولا توارد الحان أو إيقاع أو توزيع، وانا بحب احمد سعد وربنا فاتحها عليه الله أكبر اللهم لا حسد هو كفاءة ويكح الأغنية تنجح بسم الله ما شاء الله، زي السيكنة في الحلاوة.

  محمد جابر يرد على أزمة وجود تشابه بين يا ليالي وأغنية سميرة سعيد

ومن جانبه، كان المنتج محمد جابر، رد على أزمة وجود تشابه بين أغنية يا ليالي وأغنية المطربة سميرة سعيد، قائلا: لا يوجد أي تشابه بين الأغنيتين إلا في الاسم فقط ولكن اللحن مختلف وسميرة من أوائل الفنانات الذين تعاونوا مع مزيكا ولذلك إذا حدث أي خلاف سوف تلجأ لنا، ولكن في النهاية الشائعات ضريبة نجاح الأغنية مثلما حدث مع العديد من الأغاني من قبل.

تفاصيل أغنية يا ليالي

ويذكر ان النجمان الثنائي أحمد سعد وروبي نجحوا في تصدر أحدث أعمالهما الغنائية الجديدة، والتي تحمل إسم" يا ليالي" التريند عالمي فور طرحها، وتلقى الثنائي تعليقات إيجابية من قبل جمهور سعد وروبي أبرزها انتو الاثنين ثنائي متميز، الجمال عدى الكلام، الأغنية روعة وغيرها من التعليقات، وأغنية يا ليالي من ألحان أحمد طارق يحيى ومن توزيع هاني محروس ومن كلمات فلبينو.

  كلمات اغنية يا ليالي

حبيبي خلصت معاك ألاعيبي انت جميل وانا عيبي عيبي بضعف قصاد الجمال الجمال

يا جماله قلبي الصغنن ماله شقلبت طبعه وحاله وماله متساق وراك رحال رحال

يا ليالي اعذري استعجالي ده الغالي عالقمر وندالي غنالي غنوة حبيبي ورقصت معاه

يا ليالي الحلو فوق في العالي وندالي والدنيا فرفشهالي غنالي غنوة حبيبي ورقصت معاه

على بابك واقف قتيل على بابك انا تحت امر جنابك مالك ليه في الدلع استاذ استاذ

على بالي ما تروحش يوم من بالي اسمك ده بالنسبالي عالي وحفظته صم خلاص وخلاص

يا ليالي اعذري استعجالي ده الغالي عالقمر وندالي غنالي غنوة حبيبي ورقصت معاه

يا ليالي الحلو فوق في العالي وندالي والدنيا فرفشهالي غنالي غنوة حبيبي ورقصت معاه  

35.90.111.163



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل تامر أمين عن تشابه يا ليالي بأغنية سميرة سعيد: "أحمد سعد يكح الأغنية تنجح زي السكينة في الحلاوة" وتم نقلها من بوابة الفجر نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس أحمد سعد وروبی

إقرأ أيضاً:

صحيفة عبرية: هجوم حماس نسخة من هجوم فيتكونغ فيتنام ورعب من تشابه النتائج

شهدت عدد من التحليلات العسكرية العبرية، بصورة وُصفت بـ"الّافتة"، استحضارا مكثفاً للنموذج الفيتنامي الذي شهد هزيمة نكراء للجيش الأمريكي، في محاولة لمحاكاة ما يواجهه جيش الاحتلال الإسرائيلي في غزة، أمام مقاتلي المقاومة الفلسطينية.

وفي مقال لصحيفة "معاريف" العبرية، ترجمته "عربي21" فإنّ: "الاستحضار المكثف يأتي كمحاولة إسرائيلية لدفع صنّاع القرار لدى الاحتلال باستخلاص الدرس المرير الذي تعلمته الولايات المتحدة في فيتنام، كي يثير قلق الرأي العام الإسرائيلي لأنه قد يحوّل الإنجاز العسكري لفشل سياسي، كما هو الحال اليوم".

وبحسب الخبير العسكري في صحيفة "معاريف"، حنان شتاينهارت، فإنّ: "ما قام به جيش الاحتلال منذ بدء الحرب على غزة، يحاكي ما قام به الجيش الأمريكي في فيتنام في الثلاثين من يناير 1968؛ حين غزا وهاجم عشرات القرى والمدن والقواعد العسكرية".

وأوضح: "جاء هجومًا واسع النطاق، وبمثابة مفاجأة كاملة، وحينها لم يعتبر الخصم الفيتنامي ضعيفاً ومردوعاً فحسب، كما نظرت إسرائيل لحماس، بل يفتقر للقدرة على المواجهة العسكرية، رغم أن الفيتناميين سابقاً، وحماس اليوم، شنوا هجوما بوابل هائل من الصواريخ وقذائف الهاون، وبعد مفاجأتهم باتساع الهجوم الإسرائيلي، لكنهم تعافوا بسرعة، وبدأوا بصدّ الغزاة". 

وأضاف المقال نفسه، أنّ: "الحرب الإسرائيلية على غزة منذ أربعة عشر شهرا، ما زالت مستمرة ومحتدمة، وتكبّد الجيش الإسرائيلي فيها خسائر فادحة، قتلى وجرحى، مع العلم أن هجوم حماس في السابع من أكتوبر يشبه الهجوم المفاجئ لجنود فيتنام الشمالية والفيتكونغ".


"الهجومين، حماس والفيتكونغ، جاءا بعد سنوات عديدة من التخطيط والتدريب، وتأهيل الموارد المادية والبشرية، ما أدى للفشل الإسرائيلي والأمريكي، إلى صدمة وانقسام كبير بين قيادتيهما، واليوم لا يوجد خلاف على أن ذلك الهجوم كان بداية النهاية للتورط الأمريكي في فيتنام، ووضع حدًا لثقة الشعب الأمريكي بحكومته الفاشلة، ووعودها المتكررة بأن النصر المطلق أصبح قاب قوسين أو أدنى" وفق المقال ذاته.

وأشار إلى أنّ: "الهجوم الفيتنامي في حينه، حطّم الاعتقاد الأمريكي بالقدرة على هزيمة تصميم الفيتناميين على طرد الغزاة الأجانب بالقوة، ورغم أن الأمر استغرق سبع سنوات أخرى، أسفرت عن مقتل أكثر من 20 ألف أمريكي دون جدوى، لكن النتيجة هي ظهور الصورة الرمزية للهزيمة الأمريكية في سايغون، حتى تحوّل النصر العسكري إلى الهزيمة السياسية، وهو ما يبدو أنه يتكرر مع إسرائيل في حربها على غزة".

وتابع: "ما أسفر عنه هجوم حماس في أكتوبر، واليوم بعد 440 يوما، يُظهر الاحتلال أنه حقق إنجازات عسكرية في مختلف الجبهات المعادية، في محاولة منه لنسيان ذلك الفشل، لكن من الأفضل ألا تنتقل هذه النشوة للجمهور الإسرائيلي العام".

واسترسل: "لأن الصحوة منها، كالتي تلت حرب 1967، قد تكون أكثر إيلاما مما كان متوقعا، وإلا فسيكون مصير الدولة مشابهاً لمصير الولايات المتحدة عقب هجوم الفيتكونغ الفيتناميين، الذي تسبب بتدمير جيشها، وفقدان ثقة الرأي العام الأمريكي به، وصولا لخسارتها التامةللحرب بأكملها".


وختم المقال بالقول: "بدون تحرك فعلي وفوري وصادق وحقيقي وشامل ومبادرة سياسية تعقب انتهاء حرب غزة، فإن حرب "السيوف الحديدية" قد تتحول لهجوم مضاد على إسرائيل، نجاح تكتيكي يرافقه فشل استراتيجي مدوي، ويسفر عن خسارتها للأبد للرأي العام العالمي، رغم كل ما ينطوي عليه في الأعوام المقبلة: اقتصادياً، وأمنياً، وسياسياً، وداخلياً".

مقالات مشابهة

  • تعليق أحمد المالكي على تصدر تريند المدرسين بأغنية " انت الأستاذ "
  • رامي صبري ومصطفى حجاج يحييان سهرة رأس السنة في القاهرة
  • لمدة 3 ليالي.. غلق كلي لمحور أحمد الزمر بمدينة نصر
  • تامر أمين يُشيد بقرار "الوطنية للإعلام" بشأن منع ظهور العرافين والمنجمين في البرامج
  • بأغنية جديدة وجلسة تصوير.. حسناء سيف الدين تحتفل بالكريسماس
  • بمنزل كارول سماحة.. إلهام شاهين تحتفل بالكريسماس بحضور سميرة سعيد
  • تامر أمين: سيناء بوابة مصر تحمينا طوال الوقت وتحفظنا من الهجمات
  • مستوطنون صهاينة يقتحمون مساكن المواطنين في خربة الحلاوة بمسافر يطا
  • صحيفة عبرية: هجوم حماس نسخة من هجوم فيتكونغ فيتنام ورعب من تشابه النتائج
  • تامر أمين: أتفق مع جمهور الاهلي ولكن.. أرفض الهجوم على اللاعبين